EN 
دشن نشطاء علي موقع التواصل الاجتماعي هاشتاج ضد محمد حسنين مصطفى عبدالله- زوج آية حجازي السابق اتهامهما في القضية ٤٢٥٢/ ٢٠١٤ جنايات إتجار في البشر - ومؤسس كيان بلادي بالولايات المتحدة والباحث بمركز دعم التحول الديمقراطي في تونس، لتحرشه بعدد من الناشطات واغتصاب بعضهن وشهرته طارق كيتو.
ونشرت إحدى الناشطات علي صفحتها بمواقع التواصل الاجتماعي شهادات ثلاث فتيات تعرّضن للتحرش والاغتصاب علي يد الناشط محمد حسنين ونشرت المجني عليهن قصصهن معه ومحاولات الابتزاز التي كان يستخدمها للضغط عليهن بعد التحرش بهن واغتصابهن.
فيما كتبت إحدى الناشطات التي تعرضت للتحرش أن محمد حسنين طلب منها إرسال صورها أثناء ارتداء المايوه الأمر الذي جعلها تبعد عنه وتلغي صداقته .
وسردت إحدى الناشطات قصص بعض السيدات اللاتى تعرصن للتحرش من قبل الحقوقی محمد حسنين مدير منظمة بلادي
الحقوق والحريات، والتى لها فروع في واشنطن ومصر وحاليًا في تونس حيث يستخدم ويستغل علاقاته في أمريكا وتونس وتهديدههن بفصلهن من عملهن.
وتابعت الناشطة أن أصحاب الشهادات الثلاثة وقعن ضحية للتحرش والاغتصاب ومرعوبين من تهديدات الناشط محمد حسنين.
قالت الضحية الأولى: محمد حسنين طول الوقت بيطاردني وطلب ممارسة الجنس معاه بالعافية ويستغل سفر زوجته.
أما الضحية الثانية: محمد حسنين كان بيطلب مني ممارسة الجنس معه وهددني بطردى من الشغل ونشر صور خاصة بى
وقالت الضحية الثالثة: كنت معزومة عند محمد حسانين في البيت وفجأة وإحنا قاعدين قلع البنطلون وقعد يهددني وطلب ممارسة الجنس
وقالت الضحية الرابعة: محمد حسنين حاول يتحدث معي في الجنس في التليفون وقفلت الكلام معاه.
