الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الإمارات| حقيقة زلزال مصر.. إدراج 4 أفراد وكيانات ضمن قائمة الإرهاب.. ومساعدات أمريكية لأوكرانيا بـ 10 مليارات دولار

صحف الإمارات
صحف الإمارات

معركة انتخابية محتدمة شمالي نيجيريا لاجتذاب قاعدة بخاري
عقوبات على موسكو وتعهدات بدعم أوكرانيا في الذكرى الأولى للحرب
54 قتيلاً جراء الفيضانات والانهيارات الأرضية في البرازيل
بريد الإمارات يصدر طابع بريدي احتفاء باليوم الوطني الـ 62 لدولة ‎الكويت


اهتمت صحف الإمارات الصادرة صباح اليوم بالعديد من الأخبار المحلية والإقليمية والعالمية.

فقد ابرزت صحيفة الخليج الإماراتية؛ إعلان  الولايات المتحدة، ، تقديم مساعدات مالية جديدة لأوكرانيا، بقيمة عشرة مليارات دولار، منها 250 مليونا لدعم البنية التحتية للطاقة بالبلاد في مواجهة الهجمات الروسية.


وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، عن الأموال المخصصة للبنية التحتية للطاقة في أوكرانيا «ستساعد هذه الأموال على إبقاء المدارس مفتوحة، وتشغيل مولدات الطاقة في المستشفيات، وتدفئة المنازل والملاجئ في أنحاء أوكرانيا».


وأضاف، أن أوكرانيا ستحصل أيضاَ على منحة تمويلية بقيمة 9.9 مليار دولار من خلال مشروع تابع للبنك الدولي.

وتابع قائلاَ: «هذه الأموال ضرورية لأوكرانيا، لأنها تدافع عن نفسها ضد روسيا، كما أنها تضمن استمرار الحكومة الأوكرانية في تلبية الاحتياجات الأساسية لمواطنيها، بما في ذلك الرعاية الصحية والتعليم وخدمات الطوارئ».

ووفقاً لمسودة وثيقة، فإن مبلغ 300 مليون دولار المزمع تقديمه إلى مولدوفا يشمل 80 مليون دولار لدعم الميزانية بعد ارتفاع أسعار الكهرباء و135 مليون دولار لمشاريع توليد الطاقة الكهربائية و85 مليون دولار لتحسين قدرة مولدوفا على الحصول على إمدادات الطاقة من مصادر بديلة.

وقُتل عشرات الآلاف من الجنود من الجانبين، وكذلك فر الملايين من ديارهم، منذ بدء حرب أوكرانيا في 24 فبراير 2022، الذي أدى إلى اندلاع أكبر حرب برية في أوروبا منذ الحرب العالمية الثانية.

كما اعدت الصحيفة؛ تقريرا عن العملية الانتخابية في نيجيريا حيث  لعب مدينة كانو، وهي ثاني مدن نيجيريا والرئة الاقتصادية للشمال المسلم، دوراً رئيسياً في انتخاب الرئيس محمد بخاري في انتخابات 2015 وإعادة انتخابه في 2019، بعدما وعد بمحاربة المتطرّفين والفساد.


وفي حين لم يترشح بخاري (80 عاماً) حالياً لولاية ثالثة التزاماً بما ينص عليه الدستور، يتنافس أبرز المرشحين على استقطاب قاعدة الناخبين الكبيرة التي صوتت له في السابق.


ومن المقرر أن يدلي 93 مليون ناخب بأصواتهم اليوم السبت لانتخاب خلف لبخاري، في وقت تعاني فيه البلاد أعمال عنف إرهابية وإجرامية وانفصالية، وأزمة اقتصادية خطرة.


وتشهد الانتخابات الرئاسية منافسة شرسة غير مسبوقة في التاريخ الديمقراطي لنيجيريا، بين ثلاثة مرشحين يعدون الأوفر حظاً من بين 18 مرشحاً. ويسعى هؤلاء إلى استقطاب أصوات الشمال للفوز.

ومن أبرز المتنافسين الحاكم السابق للعاصمة الاقتصادية لاغوس، بولا أحمد تينوبو، من حزب مؤتمر التقدميين الحاكم، ونائب الرئيس السابق عتيق أبوبكر من حزب الشعب الديمقراطي المعارض. وظهر في مواجهتهما مرشح قوي ثالث هو بيتر أوبي من حزب العمال، وأحدث مفاجأة، خصوصاً أنه يتمتّع بشعبية عالية في صفوف الشباب.

ومن أجل الفوز في الانتخابات، يجب أن يفوز مرشح بأغلبية الأصوات وب25% على الأقل من الأصوات في ثلثَي المحافظات البالغ عددها 36.

وتنقسم البلاد بالتساوي تقريباً بين شمال يغلب عليه المسلمون، وجنوب تقطنه أغلبية مسيحية، ويصوّت النيجيريون عموماً على أسس عرقية ودينية. وعادة ما تكون نسبة المشاركة في الانتخابات أعلى في الشمال، ما يجذب المرشحين إلى هذه المنطقة.

وزاد السباق الشرس بين المتنافسين الثلاثة الأوفر حظاً، من أهمية استقطاب أصوات ولاية كانو التي تضم أكبر عدد من الناخبين المسجلين (5.9 مليون ناخب) بعد لاغوس (7 ملايين).

وقال الأستاذ في جامعة ولاية كانو، كبيرو صوفي: «يعتمد الجميع على كانو لتغيير الواقع أو تقرير ما يحدث في السياسة، ومن يفوز ومن يخسر». وتابع: «من هنا المعركة».

ولن يكون من السهل الحصول على أصوات كانو؛ لأن حاكم الولاية السابق رابيو كوانكواسو مرشح أيضاً، ويتمتع بشعبية كبيرة. وكان كوانكواسو عضواً سابقا في حزب الشعب الديمقراطي وانشق عنه منذ عام لينضم إلى حزب صغير.

وفي حين لا يعد كوانكواسو من المرشحين الأوفر حظاً في السباق الرئاسي، إلا أن نفوذه في كانو والشمال قد يُعقِّد الأمور بالنسبة للمرشحين الثلاثة الرئيسيين.

ويشكّل انعدام الأمن والاقتصاد العنوانين الرئيسيين في الانتخابات. وزاد نقص السيولة النقدية مؤخراً من أعباء النيجيريين. وتشكلت طوابير طويلة أمام المصارف واندلعت اضطرابات عديدة في الأسابيع الأخيرة، لا سيما في كانو، وأضفى ذلك مزيداً من الضبابية على نتيجة الانتخابات.

كما لفتت الصحيفة ذاتها الي اصدار مجلس الوزراء القرار الوزاري رقم 9 لسنة 2023 بشأن إدراج 3 أفراد وكيان إرهابي ضمن القائمة المحلية المعتمدة المدرج عليها الأشخاص والكيانات والتنظيمات الداعمة للإرهاب.

ويأتي القرار في إطار حرص دولة الإمارات على استهداف وتعطيل الشبكات المرتبطة بتسهيل تمويل الإرهاب والأنشطة المصاحبة له.

 

ويجب على جميع الجهات الرقابية كافة القيام بحصر أي فرد أو جهات تابعة أو مرتبطة بأية علاقة مالية أو تجارية، واتخاذ الإجراءات اللازمة حسب القوانين سارية المفعول في الدولة بما يشمل إجراء التجميد في أقل من 24 ساعة.

يأتي هذا الإجراء لتعزيز التعاون الدولي لمكافحة تمويل الإرهاب.

وتشمل القائمة الأسماء التالية:

1- حسن أحمد مقلد

2- راني حسن مقلد
3- ريان حسن مقلد

أما الكيان الذي شملته القائمة فهو CTEX Exchange

بينما صحيفة الإمارات اليوم؛ اهتمت بالبيان الصادر عن  المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية في مصر إنه لم يسجل وقوع أي زلزال مساء الجمعة في محيط القاهرة.

 

وأوضح المعهد في بيان صحفي عبر صفحته على موقع "فيسبوك" مساء اليوم "بالرغم من ورود بعض الاتصالات بالشعور بهزة أرضية في محيط القاهرة، إلا أن محطات الشبكة القومية لرصد الزلازل لم تسجل أي زلازل حالياً".

وأضاف " وقد يكون شعور أي من المواطنين بأي اهتزازات نتيجة أي أعمال إنشاءات قريبة منهم، وليس لها علاقة بأي نشاط زلزالي".

كما أشارت الصحيفة الي اعلان الولايات المتحدة، أمس، في الذكرى الأولى لحرب أوكرانيا، توقيع عقوبات جديدة على روسيا وحلفائها، وفرض قيود ورسوم جديدة على التصدير، وفيما فرضت دول أخرى عقوبات على موسكو، التي هددت بالمضي قدماً حتى بولندا، تلقت أوكرانيا مساعدات عسكرية وتعهدات بدعم دولي.

وانضمت الولايات المتحدة إلى دول مجموعة السبع في خطط لتوقيع عقوبات ستستهدف 200 فرد وكيان وعشرات المؤسسات المالية الروسية.

وقال البيت الأبيض في بيان إن العقوبات موجهة إلى أهداف في روسيا، و«جهات فاعلة من دول ثالثة» في أنحاء أوروبا وآسيا والشرق الأوسط تدعم المجهود الحربي الروسي.

وأضاف البيت الأبيض «سنوقع عقوبات على آخرين، يرتبطون بقطاعي الدفاع والتكنولوجيا الروسيين، ومن بينهم المسؤولين عن إعادة ملء المخزون الروسي من الأصناف الخاضعة للعقوبات، أو تمكين روسيا من تفادي العقوبات».

ولفتت الصحيفة الي الفيضانات وحوادث انزلاق التربة في جنوب شرق البرازيل التي اودت بحياة 54 شخصاً، حسب حصيلة جديدة أعلنتها السلطات، في اليوم السادس من عمليات البحث.

ومازالت فرق الإغاثة في ولاية ساو باولو تعمل بجد على أمل العثور على عشرات الأشخاص الذين مازالوا مفقودين في بلدة ساو سيباستياو الساحلية (200 كلم عن ساو باولو) التي تضررت بشكل كبير بالأحوال الجوية السيئة.

كما سلطت صحيفة الوطن الإماراتية الضوء علي قيام مجموعة بريد الإمارات" بإصدار طابعاً بريدياً احتفاء باليوم الوطني الـ 62 لدولة ‎الكويت.

وأشارت الصحيفة الي تدشين الإمارات شبكة السكك الحديدية الوطنية، المشروع التنموي الذي يدعم الاقتصاد الوطني بقيمة 200 مليار درهم، ما يعزز الاقتصاد المتنوع والمستدام في الدولة. حضر الاطلاق عدد من الشيوخ ومسؤولون في الدولة.