الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الإمارات| حقيقة حصول مواطني الخليج على بطاقة الهوية.. و"أدنوك" تعلن الاكتتاب العام

صحف الإمارات
صحف الإمارات

سلطت الصحف في الإمارات، اليوم الخميس، الضوء على أهم القضايا الدولية والإقليمية والمحلية التي تهم المواطن الإماراتي والعربي.

صحيفة “البيان”

نفت الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ المعلومات الترويجية المنسوبة إليها والمتداولة حول تمكين حصول مواطني دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على بطاقة الهوية الإماراتية لقاء رسم مالي فقط.

وأصدرت الهيئة بياناً نشرته عبر حسابها الرسمي في "تويتر" قالت فيه: "تنفي الهيئة الاتحادية للهوية والجنسية والجمارك وأمن المنافذ المعلومات الترويجية المنسوبة إليها والمتداولة عبر منصات التواصل الاجتماعي حول تمكين حصول مواطن دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية لبطاقة الهوية الإماراتية لقاء رسم مالي فقط".

وأهابت الهيئة بالجمهور والمتعاملين استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية، وأوضحت: "تهيب الهيئة بالمتعاملين الكرام توخي الحذر من الإعلانات المضللة، وتؤكد بأن الإدراج في أنظمة السجل السكاني للحصول على بطاقة الهوية الإماراتية يستدعي استيفاء المتطلبات الخاضعة للاشتراطات والضوابط وفقًا للقرارات المنظمة والتي لم يطرأ عليها أية تغييرات".

وفيي خبر آخر، أعلنت أدنوك للغاز “بي أل سي”، اليوم عن النطاق السعري وبدء فترة الاكتتاب في الاكتتاب العام في سوق أبوظبي للأوراق المالية. 

وتم تحديد النطاق السعري لأسهم الطرح بين 2.25 درهم إماراتي إلى 2.43 درهم إماراتي للسهم الواحد، ما يشير إلى قيمة أسهم تساوي 47.0 مليار دولار أمريكي إلى 50.8 مليار دولار أمريكي (172.7 مليار درهم إماراتي إلى 186.5 مليار درهم إماراتي).

وتعتزم شركة بترول أبوظبي الوطنية (أدنوك) (ش. م. ع)، ("أدنوك" أو "المساهم البائع") بيع 3,070,056,880 سهم عادي، تمثل حوالي 4% من رأس مال الشركة المصدر، مع احتفاظ المساهم البائع بالحق في تعديل حجم الطرح في أي وقت قبل نهاية فترة الاكتتاب، وفقاً للقوانين المعمول بها في دولة الإمارات ورهناً بالحصول على موافقة هيئة الأوراق المالية والسلع في دولة الإمارات.

وفي حال بيع جميع الأسهم المعروضة، سيتراوح حجم الطرح من حوالي 1.9 مليار دولار إلى 2.0 مليار دولار (6.9 مليار درهم إماراتي إلى 7.5 مليار درهم إماراتي)، ومن المتوقع الإعلان عن سعر الطرح النهائي يوم الجمعة 3 مارس 2023.

صحيفة “الخليج”

أكد الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء، حاكم دبي، أن الإمارات دولة سلام، والسلام يحتاج إلى قوة تحميه وتديمه، وتردع أعاديه.

وشددا على أهمية الفرص التي يوفرها معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس 2023» لبناء شراكات بين الشركات العالمية المتخصصة في قطاع الصناعات الدفاعية، لخدمة الأمن والاستقرار والسلام في العالم.

وأكد رئيس الدولة، خلال استقباله حسن شيخ محمود، رئيس جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي «آيدكس 2023»، حرص دولة الإمارات على دعم كل ما يصب في مصلحة الشعب الصومالي الشقيق، ويحقق تطلعاته إلى السلام والتنمية والازدهار.

كما قام محمد بن زايد بجولة في عدد من أجنحة الشركات والجهات الوطنية والدولية، وتبادل مع ممثليها الأحاديث بشأن أبرز معروضاتهم، وأحدث ابتكاراتهم من الصناعات الدفاعية والعسكرية وإنتاجاتهم من أنظمة تكنولوجية دفاعية متطورة، متمنياً التوفيق لجميع ضيوف الدولة المشاركين في المعرض من مختلف دول العالم.

وفي خبر آخر، أدانت دولة الإمارات اقتحام القوات الإسرائيلية، مدينة نابلس الفلسطينية، ما أسفر عن سقوط عشرات القتلى والجرحى. ودعت وزارة الخارجية والتعاون الدولي، في بيان لها السلطات الإسرائيلية إلى خفض التصعيد وعدم اتخاذ خطوات تفاقم التوتر وعدم الاستقرار في المنطقة.

وشددت الوزارة على أهمية دعم جميع الجهود الإقليمية والدولية المبذولة لدفع عملية السلام في الشرق الأوسط قدماً، ووضع حد للممارسات غير الشرعية التي تهدد الوصول إلى حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة على حدود عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.

وكان الجيش الإسرائيلي، نفذ، أمس الأربعاء، عملية عسكرية واسعة في البلدة القديمة بمدينة نابلس شمالي الضفة الغربية المحتلة، أسفرت عن مقتل عشرة فلسطينيين وإصابة 102 آخرين بجراح بينهم 6 بحالة خطِرة، فيما قال مندوب دولة فلسطين لدى الأمم المتحدة رياض منصور إنه سيتم إرسال رسالة إلى أمين عام الأمم المتحدة، ومثلها إلى مجلس الأمن الدولي بشأن عملية نابلس طلباً للحماية الدولية، بينما طالب الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أمس الأربعاء، بوقف الاستيطان الإسرائيلي «غير القانوني» في الأراضي الفلسطينية المحتلة، مؤكداً أن التحريض على العنف طريق مسدود.

صحيفة “أرم”

أفادت وكالة الإعلام الروسية بأن وزارة الدفاع اتهمت أوكرانيا، اليوم الخميس، بالتخطيط لغزو إقليم ترانسنيستريا المنفصل عن مولدوفا بعد عملية وهمية.

وقالت الوزارة إن أوكرانيا خططت لشن هجوم والزعم بأن القوات الروسية هي التي شنته من ترانسنيستريا كذريعة للغزو.

وفي سياق منفصل، نقلت وكالة أنباء "تاس" عن نائب وزير الخارجية الروسي ميخائيل جالوزين قوله إن الغرب أصدر تعليماته لحكومة كيشيناو بوقف أي تفاعل مع إدارة ترانسنيستريا المدعومة من موسكو.

واتهمت مايا ساندو، رئيسة مولدوفا، موسكو في وقت سابق من هذا الشهر بالتخطيط لانقلاب للإطاحة بالحكومة وجر ترانسنيستريا إلى حربها.

وخبر آخر، شن الطيران الحربي الإسرائيلي فجر الخميس غاراتٍ على قطاع غزة بُعيد إطلاق صواريخ من القطاع الفلسطيني باتجاه الداخل، وذلك ضمن رد الفعل على عملية أمنية نفذتها إسرائيل في نابلس.

واستهدفت الطائرات بعدد من الصواريخ موقع "بدر" التابع لكتائب عز الدين القسام الجناح العسكري لحماس، قرب مخيّم الشاطئ في شمال غرب غزة، كما قصفت موقعًا آخرَ في وسط القطاع.

وسبق الغارات الإسرائيلية بساعتين تقريبًا، إطلاق 8 صواريخ من قطاع غزة باتجاه المناطق الإسرائيلية المحاذية للقطاع، بحسب شهود عيان.

وقال مصدر في حركة الجهاد الإسلامي إن عناصر حركته "أطلقوا رشقة صواريخ باتجاه مستوطنات غلاف غزة ردًّا على مجزرة نابلس".

وفي بيان قال الناطق باسم حركة الجهاد الإسلامي إن "ما قامت به المقاومة هو رسائل تحذير ونذير للاحتلال بأن تكف عن أبناء شعبنا وتوقف عدوانها".