الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

صحف الكويت| بنس يُلمّح لخوض سباق البيت الأبيض 2024.. ومرشح جديد للرئاسة التركية في مواجهة أردوغان

الصحف الكويتية
الصحف الكويتية

أمير الكويت: اتفاق السعودية وإيران خطوة مهمة نحو تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار الإقليمي والدولي
نتنياهو يرجئ إخلاء «الخان الأحمر» وشرعنة بؤرة «أفيتار» تفادياً للتصعيد في رمضان
بنس يُلمّح للترشح لسباق البيت الأبيض في 2024
عقب انهيار بنك «سيليكون فالي».. بايدن يطمئن الأميركيين: أموالكم محفوظة
أوكرانيا: الوضع حول باخموت صعب
رئيس الوزراء الصيني الجديد ينتقد القمع والتطويق الأميركي لبلاده

 

تناولت الصحف الكويتية اليوم، الإثنين، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية.

 

محليا، أوضحت صحيفة القبس تهنئة الأمير الشيخ نواف الأحمد، ونائب الأمير وولي العهد الشيخ مشعل الأحمد، خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، والرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي، على البيان الثلاثي المشترك الصادر عن المملكة العربية السعودية وإيران والصين، بشأن توصل الرياض وطهران إلى اتفاق يتضمن الموافقة على استئناف العلاقات بين البلدين وإعادة فتح سفارتيهما.

وأشادا بحرص البلدين وسعيهما المشترك الذي تجسد عبر هذا الاتفاق البناء والمهم، والذي يعتبر خطوة مهمة نحو تحقيق الأمن والاستقرار والازدهار الإقليمي والدولي والارتقاء بالتعاون بين البلدين بما يصب في مصلحة جميع شعوب ودول المنطقة.

كما ثمَّنا مبادرة الرئيس الصيني شي جينبينغ برعاية المباحثات الثنائية السعودية ـ الإيرانية للتوصل إلى هذا الاتفاق البناء والمهم، والتي توجت بالتوصل إلى الاتفاق وبصورة جسدت حرص الصين على تعزيز الأمن والاستقرار في المنطقة والعالم أجمع.

قالت صحيفة الأنباء إن وزير الخارجية الشيخ سالم العبدالله ترأس وفد الكويت في أعمال الدورة التاسعة للجنة الكويتية - العمانية المشتركة في العاصمة العمانية مسقط، في حين ترأس الجانب العماني وزير خارجية سلطنة عمان الشقيقة بدر بن حمد بن حمود البوسعيدي.

ويعتبر انعقاد أعمال اللجنة العليا المشتركة بين البلدين الشقيقين في دورتها التاسعة استكمالا لما حققته الدورات السابقة من انجازات ونتائج إيجابية وتعزيزا لعمق العلاقات الأخوية الراسخة بين البلدين الشقيقين. وشهدت أعمال اللجنة استعراضا لكل مجالات التعاون الحيوية والمهمة بين الجانبين لاسيما الاقتصادية والتنموية والثقافية والبيئية منها، وبحث سبل تعزيزها والأخذ بها إلى آفاق جديدة للتعاون والتكامل الوثيقين بين البلدين الشقيقين، بما يعكس الرغبة المشتركة في تطوير وتوطيد العلاقات الثنائية بينهما على كل المستويات.

ذكرت صحيفة الراي أن وجهت بلدية الكويت، بتعليمات مباشرة من مديرها العام المهندس أحمد المنفوحي، ضربة قوية لتجار السوق السوداء الذين يسرقون النفايات ويقومون بفرزها من مصدرها ثم بيعها، من خلال إسقاط أفراد شبكة كبيرة الواحد تلو الآخر، وصولاً إلى كامل مفاصلها.

وتكشف من خلال التحريات والمتابعة، أن الشبكة يديرها ظاهرياً وافدون آسيويون، ولكن في الحقيقة يرأسهم مواطن يعمل في إحدى أفرع محافظات البلدية.

عربيا وإقليميا، قالت صحيفة القبس إن مستشار المرشد الإيراني للشؤون العسكرية اللواء يحيى رحيم صفوي اعتبر أن الاتفاق الإيراني السعودي زلزال بالساحة السياسية وينهي السلطة الأميركية بالمنطقة.

وقال صفوي إن هذا الاتفاق -الذي تم بوساطة الصين- هو الضربة الصينية الثانية للولايات المتحدة، معتبرا أنه بداية مرحلة ما بعد الولايات المتحدة بالشرق الأوسط. مضيفاً أن ما ستشهده المنطقة بعد الاتفاق الإيراني السعودي سيكون مختلفا، مؤكدا أنه لمصلحة البلدين ومنطقة غرب آسيا وليس ضد أي دولة في المنطقة.

أكد وزير الخارجية الإيراني حسين أمير عبداللهيان أن الجانب السعودي أكد إعادة العلاقات إلى حالتها الطبيعية.


أفادت صحيفة الراي بأن الإمارات أبلغت  قطر بأنها تنازلت لصالحها عن طلب استضافة الاجتماعات السنوية للصندوق والبنك الدوليين لعام 2026.

جاء ذلك خلال اتصال هاتفي تلقاه أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني من رئيس الإمارات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان.

وأعرب محمد بن زايد عن «دعم دولة الإمارات العربية المتحدة لملف ترشح قطر لاستضافة الاجتماعات السنوية لصندوق النقد الدولي ومجموعة البنك الدولي لعام 2026، وعليه ستسحب الإمارات ملف ترشحها للاجتماعات»، متمنياً «التوفيق لقطر في استضافة هذا التجمع الدولي».

وأوضحت صحيفة الأنباء قرار إرجاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو إرجاء شرعنة بؤرة «افيتار» الاستيطانية في جبل صبيح ب‍الضفة الغربية المحتلة، وتأجيل النظر في إخلاء بلدة الخان الأحمر حتى نهاية شهر رمضان المبارك.

وحسب ما أوردت هيئة البث الإسرائيلي (كان 11)، فإن قرار نتنياهو جاء تفاديا للتصعيد خلال شهر رمضان وعلى خلفية الالتزام لواشنطن بعدم شرعنة مستوطنات في الضفة الغربية المحتلة. وكان مكتب نتنياهو قد أعلن في بيان سابق أن إسرائيل أبلغت الإدارة الأميركية بأنها لن تصادق على شرعنة بؤر استيطانية عشوائية غير البؤر الاستيطانية التسع التي صادق عليها المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية (الكابينيت)، مؤخرا.

وأفادت صحيفة الوطن بإعلان محرّم إينجا، رئيس "حزب الوطن - البلاد" التركي نيته الترشح لانتخابات الرئاسة التركية في 14 مايو المقبل، مرشحا مستقلا.

وإينجا كان مرشح "حزب الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة التركية، لانتخابات الرئاسة التركية التي جرت في العام 2018.

وحصل إينجا في تلك الانتخابات التي ترشح فيها للرئاسة ستة مرشحين، على نسبة 26% من أصوات الناخبين، مقابل 53% للرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

قالت صحيفة الجريدة إن البيت الأبيض نفى صحة ما أوردته إيران بشأن توصل واشنطن وطهران إلى اتفاق لتبادل الأسرى، وقال إن الولايات المتحدة ملتزمة بضمان الإفراج عن الأميركيين المحتجزين في إيران.

وقال متحدث باسم مجلس الأمن القومي في البيت الأبيض: «مزاعم المسؤولين الإيرانيين عن توصلنا إلى اتفاق للإفراج عن المواطنين الأميركيين المحتجزين بطريق الخطأ لدى إيران كاذبة».

وأضاف: «لسوء الحظ لن يتردد المسؤولون الإيرانيون في اختلاق الأمور وسوف تؤدي المزاعم القاسية الأخيرة إلى مزيد من الحزن لعائلات سياماك نمازي وعماد شرقي ومراد طهباز»، في إشارة إلى 3 إيرانيين أميركيين مزدوجي الجنسية محتجزين في إيران.

دوليا، أفادت صحيفة الأنباء بإعلان مدير عام منظمة الصحة العالمية تيدروس أدهانوم جيبريسوس إن معرفة منشأ «كوفيد-19» هو واجب أخلاقي ويجب التقصي عن كل الفرضيات.

وتعد تلك أقوى تصريحات يدلي بها جيبريسوس فيما يتعلق باستمرار التزام المنظمة الدولية بالتوصل لكيفية ظهور الفيروس.

وقال مدير منظمة الصحة العالمية في تغريدة على تويتر إن «فهم منشأ «كوفيد-19» والتقصي عن كل الفرضيات يظل ضرورة علمية لمساعدتنا على منع حدوث أي تفش في المستقبل وواجبا أخلاقيا من أجل الملايين الذين ماتوا وأولئك الذين يعيشون بيننا ويعانون من آثار جانبية طويلة الأمد بعد الإصابة به».

قالت صحيفة القبس إنه تعقيباً على انهيار بنك «سيليكون فالي» والمخاوف التي تركها على القطاع المصرفي في الولايات المتحدة، حاول الرئيس الأميركي جو بايدن طمأنة مواطنيه.

وأكد في بيان اليوم الإثنين أن وزارة الخزانة والمجلس الاقتصادي يعملان بجد معاً، لمعالجة أزمة «بنك وادي السيليكون» و«سيغنتشر»، بما يضمن لدافعي الضرائب أموالهم، بحسب ما نقلت رويترز.

كما أضاف قائلاً «يمكن للشعب الأميركي والشركات الأميركية أن يثقوا بأن ودائعهم المصرفية ستكون موجودة ومتاحة عند الحاجة».

إلى ذلك، تعهد بملاحقة المسؤولين عن تلك الأزمة والفوضى، ومواصلة الجهود من أجل تعزيز الرقابة على المصارف الكبرى، بغية تفادي تكرار مثل تلك المشكلة مرة أخرى.

وألمح إلى تنظيم جديد للبنوك الكبرى بعد أكبر فشل سجله بنك أميركي منذ الأزمة المالية عام 2008.

ذكرت صحيفة الأنباء أن قال مايك بنس نائب الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب إن التاريخ سيحاسب الأخير على دوره في الهجوم على مبنى الكونغرس «الكابيتول» في السادس من يناير 2021، موجها بذلك أحد أشد الانتقادات حتى الآن لترامب.

وأضاف بنس في كلمة ألقاها خلال حفل عشاء في واشنطن يقيمه صحافيون سنويا للقاء كبار السياسيين «كان الرئيس ترامب مخطئا»، مضيفا «لم يكن لي الحق في تغيير النتائج، لقد تسببت كلماته غير المسؤولة في تعرض عائلتي وكل شخص في الكابيتول للخطر في ذلك اليوم، وأنا أعلم أن التاريخ سيحاسب دونالد ترامب».

وتابع «ما حدث في ذلك اليوم كان وصمة عار».

أشارت صحيفة الوطن إلى اعلان قائد القوات البرية الأوكرانية الكولونيل جنرال أولكسندر سيرسكي اليوم الإثنين، إن الوضع حول باخموت لا يزال صعباً، لكن القوات الأوكرانية تصد كل المحاولات الروسية للاستيلاء على المدينة.

ونقلت منصة تيليجرام التابعة للمركز العسكري الإعلامي الأوكراني عن سيرسكي قوله «لا يزال الوضع حول باخموت صعبا. تم صد كل محاولات العدو للسيطرة على المدينة بالمدفعية والدبابات وغيرها من القوة النارية».

وأضاف أن مجموعة فاجنر الروسية المؤلفة من مرتزقة «تهاجم من عدة اتجاهات وتحاول اختراق دفاعات قواتنا والتقدم إلى مناطق وسط المدينة».

وأوضحت صحيفة الراي انتقاد انتقد رئيس الوزراء الصيني الجديد لي تشيانغ اليوم الإثنين تطويق بلاده وقمعها من جانب الولايات المتحدة، في موقف أطلقه مع انتهاء الدورة السنوية للبرلمان.

وقال لي في مؤتمر صحافي ببكين «الصين والولايات المتحدة يمكنهما ويجب أن تتعاونا. عندما تعمل الصين والولايات المتحدة معا، هناك أمور كثيرة يمكننا تحقيقها».

وأضاف «التطويق والقمع ليسا مفيدين لأي أحد».

من جهته، شدد شي جينبينج الإثنين على الحاجة إلى تعزيز الأمن القومي، في خطابه الأول منذ توليه رئاسة الصين لولاية ثالثة.