أعربت الحكومة الإسبانية عن قلقها من تصاعد وتيرة العنف في غزة، وكررت إدانتها للإرهاب، وكذلك الأعمال الانتقامية التي تسببت في سقوط ضحايا من المدنيين، وذكرت إسرائيل بالالتزام باحترام القانون الدولي الإنساني.
وجددت الحكومة الإسبانية، في بيان رسمي، النداء بضبط النفس لتجنب المزيد من التصعيد للعنف.
وحثت جميع الأطراف على استئناف إطار المفاوضات الذي بدأ في عملية العقبة بشرم الشيخ لمنع تصعيد جديد للعنف، وتوفير منظور سياسي لحل الدولتين، الذي يعد الطرح الوحيد الممكن لتحقيق التطلعات الوطنية المشروعة للفلسطينيين والإسرائيليين.