الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

دخلنا لقيناها عريانة مع بيشوي.. اعترافات متهمة في قضية منة عبدالعزيز: مارس الرذيلة معها مرتين في ساعتين

صدى البلد

حصل موقع صدى البلد الاخباري، على النص الكامل لأقوال المتهمة فاطمة أحمد شحاتة 19 عاما ربة منزل، المتهمة الثانية في قضية الاعتداء على فتاة تيك توك منة عبدالعزيز.

 

قالت فاطمة فى التحقيقات التى جرت معها "إنها من مدينة جرجا محافظة سوهاج، وعايشة مع أبوها صاحب محل الخردة، وأمها ربة منزل، ولديها 4 فتيات و3 شباب أشقاء، وأنها تدرس في الصف الثالث الثانوي التجاري بمدرسة في طرة البلد".


وسردت فاطمة تفاصيل حياتها قائلة "انا اتولدت في طرة البلد وكنت بسافر جرجا كتير وأنا صغيرة، وانا بشتغل من وأنا عندي 17 سنة، لأن العيشة صعبة وأهلى مش بيصرفوا علينا زي الأول فاشتغلت في محل ملابس وبعدها مندوبة لشركة خاصة وبعدها محل دهب في المرج ومربية في منزل".


وأضافت المتهمة، أنا عرفت منة عبدالعزيز عن طريق كلاشينكوف اللي كنت أعرفه عن طريق واحدة اسمها شهد شطة وعرفت شهد عن طريق بنت اختي روفيده واصلا منة تبقى صاحبة اختي شيماء أكتر لأن معرفتي بها معرفة سطحية، وأول مرة أشوفها كان في شارع الالفي وسط البلد. 


وقالت المتهمة فاطمة، اللى حصل بالظبط أن منة عبدالعزيز كانت بايتة عندنا أنا وأختى شيماء، فقالت لنا يوم 22 مايو 2020 تعالوا نخرج نروح الهرم نقابل كلاشينكوف وناس تانية صحابه وفعلا احنا وافقنا اننا نروح معاها واتحركنا من بيتنا في طرة البلد أنا وشيماء وواحدة صحبتنا اسمها رحمة ناصر ومعانا منة.


وتابعت المتهمة حوالي السابعة بالليل تقريبا خرجنا من البيت وركبنا المترو ونزلنا محطة فيصل وبعد كدة ركبنا توك توك واتقابلنا في شارع الهرم مع كلاشينكوف ومازن إبراهيم وبيشوي وهما كانوا راكبين عربية كان سايقها بيشوي ساعتها قعدنا نلف شوية بالعربية عشان كنا بندور على مكان ناكل فيه لكن ملقناش اي مكان عشان حظر التجوال فطلعنا ساعتها على فندق زوسر اللي في الهرم.


واستكملت المتهمة، أول ماوصلنا طلعنا كلنا الدور السابع ودخلنا سويت كبير وكان محجوزلنا 3 غرف في الفندق داخل السويت، وبعديها نزل مازن وبيشوي ورجعوا بعد ساعة ونص جابوا حشيش وأكل وسجاير وبعديها طلعنا السويت تاني، واللي شرب الحشيش منة وكلاشينكوف وبيشوي، وبيشوي أخذ 5 اقراص من شريط برشام كان معاه ومنة أخدت قرصين منه، ونزلنا الدور الأرضي في الفندق كلنا.


نزلنا البسين كلنا الا مازن وشيماء وبعد كده طلعنا تاني فوق في السويت اللى محجوز لنا وأول ما شيماء اختى طلعت قالت لي هاتي الشنطة بتاعتي في الاوضة التانية اللي جنب السويت وانا فعلا رحت جبت الشنطة بتاعتها من الاوضة ولما فتحتها ملقتش تليفونها فراحت سألت كل الناس اللى كانت موجودة وفتشتني انا ورحمة وكانت عايزة تفتش منة لكن هي مرديتش فأتخانقت معاهم وضربوا بعض هما الاتنين.


اغمى على منة ساعتها وفى الوقت ده لقينا مازن بيوري شيماء رسالة على موبايله من الانستجرام بتاع كلاشينكوف لان كلاشينكوف كان فاتح الانستجرام من موبايل مازن، والرسالة دي كانت مبعوته من عند منة لكلاشينكوف بتقوله فيها أنها جابتلوا الموبايل الجديد ومصوراله الموبايل فأختى شيماء لما شافت الرسالة قالت لمازن هو ده موبايلي وساعتها عرفنا أن اللي سرق موبايل شيماء هي منة.


في وقت ما كانت منة بتفوق بعد ما مازن عرف أنها سرقت الموبايل فأخد موبايلها وقالها أنا هدى موبايلك لشيماء لو مرجعتيش موبايلها فمنة قعدت تقوله عايزة موبايلي وعلت صوتها سعتها مازن ضربها بالأقلام على وشها وراح مفتش شنطتها وطلع منها 150 جنيه وحطهم في جيبة، قعدت تزعق وتقوله هات موبايلي وساعتها بيشوي قال سيبوني أنا هتصرف وهتعامل معاها وأعرف القصة دية وهعرف منها موبايل شيماء فين.


بيشوي طلب ياخد منة في الاوضة اللى جنب السويت وحصل فعلا، وسبناه يدخل بيها الاوضة وقفل الباب وقعدوا ساعة مش سامعين صوتهم خبطنا عليهم راح بيشوي قال مش عايز اسمع صوت حد انا هتعامل معاها وبعديها بنص ساعة رحنا نخبط تاني بيشوي فتح بعدها بـ 5 دقائق وكان لابس هدومه ومنة كانت ملط جوه الأوضة، ولبست هدومها وبعدها فهمنا أنه كان نايم مع منة في الاوضة.


اتجمعنا تاني في السويت وفضلت منة تسأل عن تليفونها راح مازن ضربها تاني على وشها بالأقلام وبيشوي ومازن زقونا أنا وشيماء ورحمة وكلاشينكوف كان كدة كدة في الاوضة التانية وطلع بعدينا مازن من السويت وساب منة مع بيشوي، قفل الباب عليه وبعد ما قفل الباب دخلنا الاوضة التانية وأول مادخلنا الاوضة سمعنا صوت منة وهي بتقول خلاص يابيشوي ماتضربنيش.


منة قعدت تصوت جامد وبعديها طلعنا الطرقة وقعدنا نخبط على باب السويت عشان بيشوي يفتح لنا بس مكنش عايز يفتح وحولنا ندخل السويت بس معرفناش، لحد ما كلاشينكوف نط من بلكونة الأوضة اللي جنب السويت على بلكونة السويت ودخل جوه، وفتحلنا وأول مادخلنا كلنا كانت منة لابسة تي شيرت اسود من فوق وكانت لسه ملبستش البنلطون بتاعها راح مازن مصورها قبل ماتلبس وشتمها وراح ضربها بالقلم جامد وبعديها نزلنا ورحت أنا واختي شيماء على البيت في طرة البلد.


واختتمت المتهمة كلماتها، أنا ماساعدتش حد انه يغتصب منة، واللي كان معاه الحشيش وبيشرب بيشوي ومنة وكلاشينكوف، وعمري ما اشتغلت في الدعارة انا كنت رايحة أقضي ليلة حلوة بس مع الشباب صحابي.

 



-