الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

من الحجلة إلى حمامات السباحة.. كيف تطورت حصة الألعاب من الماضي للحاضر | نوستالجيا

العاب زمان
العاب زمان

“ الحصة الأولى ألعاب ” جملة تدخل الفرحة فى قلوب الأطفال خلال اليوم الدراسى، فيها يقوم الطلاب بممارسة عدد من الألعاب المختلفة سواء كانت فردية أو جماعية. 

 

اختلفت الألعاب المدرسية،  في الماضي عن الوقت الحالى وفى هذا التقرير ننشر الفرق الواضح بينهما.

 

“ الحجلة ” لعبة يعرفها جيل التسعينات جيدا فهى عبارة عن رسم بالطباشير على الأرض ثم القفز داخل الحدود التي رسمت، تلعب فى مجموعات يحاول كل واحد فى تخطى دورة بنجاح حتى يقوم بالفوز فى النهاية.

لعبة الحجلة 

أما بالنسبة للأولاد،  كانوا يتجهون أكثر إلى كرة القدم، فهى كانت الرياضة المحببة لهم ومازالت حتى الآن اللعبة المشتركة بين الماضي والحاضر ، كل طالب يقوم بتشجيع الفريق المفضل داخل الفصل. 

 

على جانب آخر وبعيدا عن الألعاب الرياضية كان الطلاب يستغلون حصة الألعاب لممارسة بعض الألعاب التى لا تحتاج إلى مساحات كبيرة أو حركة  ، مثل : 

 “ أتوبيس كومبليت ”

وهى تعتمد على  تقسيم الورقة  إلى خانات ويقوم كل طالب باختيار حرف و يحاول فى إيجاد كلمات تبدأ بهذا الحرف . 

أتوبيس كومبليت

“ سجيا ” 

وهى عبارة عن رسم المربعات على الأرض بالطباشير ويقوم اللعب باستخدام الطوب والزلط ومحاولة تكوين الثلاث خانات للفوز .

لعبة سجيا

أما فى الوقت الحالى اختلفت الألعاب المدرسية قليلا عن الماضى ، فيوجد بعض المدارس التى تحتوى على ملاعب كرة الطائرة وملاعب تنس و فى البعض الأخر نجد حمامات سباحة . 

“ لعبة الأقلام " 

كانت تشبه البلياردو حاليا ، حيث كانت التلاميذ يلعبون بالأقلام الجافة على التختة ويقوم كل طالب بضرب الأقلام باصابعهم . 

لعبة الاقلام