EN 
وصل الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى العاصمة الألمانية "برلين" للمشاركة في فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقده غدا الأحد ١٩ يناير.
وقال السفير بسام راضى ، المتحدث الرسمى باسم رئاسة الجمهورية ، إن ذلك يأتى تلبية لدعوة المستشارة الألمانية "أنجيلا ميركل"، وبمشاركة عدد من رؤساء الدول الإقليمية، والدول دائمة العضوية في مجلس الامن الدولي، بالاضافة الي ممثلي المنظمات الإقليمية والدولية ذات الصلة".
هذا وقد استقبلت الجالية المصرية فى ألمانيا الرئيس عبد الفتاح السيسى بالأعلام ، وذلك خلال وصوله لمدينة برلين للمشاركة في فعاليات قمة مؤتمر برلين حول ليبيا المقرر عقدها غدا الأحد.
هذا ودائما ما يؤكد الرئيس عبد الفتاح السيسى على ضرورة دعم مساعي التسوية السياسية للوصول إلى حل شامل للقضية، على نحو يستعيد الاستقرار في ليبيا، ويدعم قدراتها ومؤسساتها الوطنية، ويحافظ على وحدة أراضيها وسيادتها، ويصون مواردها.
وهذا ظهرا جليا فالاتصالات التى أجراها وتلقاها الرئيس عبد الفتاح السيسى مع كبار قادة العالم وعلى رأسهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والرئيس الروسى فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل ولقائه برئيس الوزراء الإيطالى جوزيبي كونتي الذى زار مصر منذ أيام قليلة.
وخلال هذه الاتصالات واللقاءات تم التوافق على أن أي مسار لحل سياسي لإنهاء الأزمة الليبية يجب أن يتم صياغته في إطار شامل يتناول جوانب القضية من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، وكذلك تقويض التدخلات الخارجية غير المشروعة في الشأن الليبي.
ودائما ما يؤكد الرئيس السيسى على موقف مصر الثابت تجاه ضرورة وضع حد لحجم التدخلات الخارجية غير المشروعة في الشأن الليبي والتي تلقي بتداعياتها السلبية علي مجمل القضية من كافة الجوانب وتقوض المساعي الرامية إلى تحقيق الامن والاستقرار في ليبيا.
كما أكد الرئيس السيسى، دعم مصر لتفعيل إرادة الشعب الليبي في تحقيق الأمن والاستقرار لبلاده، وأهمية الدور الذي يقوم به الجيش الوطني الليبي في هذا السياق لمكافحة الإرهاب وتقويض نشاط التنظيمات والميليشيات المسلحة التي باتت تهدد الامن الإقليمي بأسره.
وهذا ظهرا جليا فالاتصالات التى أجراها وتلقاها الرئيس عبد الفتاح السيسى مع كبار قادة العالم وعلى رأسهم الرئيس الأمريكى دونالد ترامب والرئيس الروسى فلاديمير بوتين والمستشارة الألمانية انجيلا ميركل ولقائه برئيس الوزراء الإيطالى جوزيبي كونتي الذى زار مصر منذ أيام قليلة.
وخلال هذه الاتصالات واللقاءات تم التوافق على أن أي مسار لحل سياسي لإنهاء الأزمة الليبية يجب أن يتم صياغته في إطار شامل يتناول جوانب القضية من الناحية السياسية والاقتصادية والأمنية والعسكرية، وكذلك تقويض التدخلات الخارجية غير المشروعة في الشأن الليبي.
ودائما ما يؤكد الرئيس السيسى على موقف مصر الثابت تجاه ضرورة وضع حد لحجم التدخلات الخارجية غير المشروعة في الشأن الليبي والتي تلقي بتداعياتها السلبية علي مجمل القضية من كافة الجوانب وتقوض المساعي الرامية إلى تحقيق الامن والاستقرار في ليبيا.
كما أكد الرئيس السيسى، دعم مصر لتفعيل إرادة الشعب الليبي في تحقيق الأمن والاستقرار لبلاده، وأهمية الدور الذي يقوم به الجيش الوطني الليبي في هذا السياق لمكافحة الإرهاب وتقويض نشاط التنظيمات والميليشيات المسلحة التي باتت تهدد الامن الإقليمي بأسره.
