الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

6 تغيرات في حياتك اليومية لعلاج القولون

القولون
القولون

يعد القولون مشكلة العصر الشائعة بين جميع الأعمار والجميع متعايش معه ولكن لماذا لا نقوم بالبحث عن طرق فاعلة تجعل تأثيره علينا شبه منعدم ودون أدوية. 

ووفقا لما ذكره موقع "Mayo Clinic" فهناك بعض التغيرات التى يمكن إجراؤها فى نمط الحياة تساعد فى علاج القولون ومنع حدوث التهاباته الحادة. 

قلل تناول مشتقات الألبان: يجد العديد من المصابين بمرض الأمعاء الالتهابي أن بعض المشاكل الصحية، مثل الإسهال وآلام البطن والغازات، تتحسن عن طريق الحد من مشتقات الحليب أو استبعادها من النظام الغذائي. قد تكون مصابا بعدم تحمل اللاكتوز  أي أن جسمك لا يستطيع هضم سكر الحليب (اللاكتوز) الموجود في منتجات الألبان مثل الجبنة والمهلبية والكريمة اللباني وقد تستفيد من استخدام منتج إنزيمي مثل اللاكتيد.


تناوَل وجبات صغيرة: قد تشعر بتحسن الحالة العامة إذا تناولت خمس أو ست وجبات صغيرة في اليوم بدلاً من وجبتين أو ثلاث وجبات كبيرة لأنها تخفف العبء على القولون.


تناوَل الكثير من السوائل: حاول أن تشرب الكثير من السوائل يومياً والماء أفضلها فى تخفيف الام القولون ، وابتعد عن الكحوليات والمشروبات المحتوية على الكافيين لأنها تحفز الأمعاء.

يمكن أن تُفاقم الإسهال في حين أن المشروبات الغازية تؤدي إلى غازات البطن في كثير من الأحيان وتحدث إلى اختصاصي تغذية.

ممارسة الرياضة: من الممكن أن تساعد التمارين الخفيفة في تقليل التوتر وتخفيف الاكتئاب، كما أنها تساعد أعضاء الجهاز الهضمي على أداء وظائفها بطريقة صحيحة. 


الارتجاع البيولوجي: يمكن أن يساعدك  جهاز ارتجاع بيولوجي في تقليل توتر العضلات وإبطاء معدل ضربات القلب بمساعدة لمساعدتك على الدخول في حالة استرخاء حتى تتمكن من التعامل بسهولة أكبر مع التوتر.


تمارين الاسترخاء والتنفس المنتظمة: هي إحدى الطرق الفعالة للتعامل مع التوتر، كما يمكنك حضور محاضرات في اليوجا والتأمل، أو التدرب في المنزل باستخدام الكتب أو الأقراص المدمجة أو أقراص الفيديو الرقمية.