محمد أبو تريكة
شبيه "زيدان" فى اللمسات السحرية والمراوغة الكروية
صاحب الأرقام القياسية فى البطولات والألقاب يحتفل النجم محمد أبو تريكة، لاعب الأهلى ومنتخب مصر السابق، اليوم، السبت، بعيد ميلاده الـ37.
وينشر "صدى البلد" مشوار اللاعب الدولى الحافل بالعديد من البطولات والجوائز الشخصية والأرقام القياسية، إلى جانب جوائز التكريم الشرفى.
محمد محمد محمد أبو تريكة، لاعب كرة قدم دولي مصري معتزل، كان يلعب في مركز خط وسط مهاجم أو مركز المهاجم الثاني.
وُلد في 7 نوفمبر 1978 في قرية ناهيا، إحدى قرى محافظة الجيزة. نشأ في أسرة متواضعة مع ثلاثة أولاد وبنت واحدة. عمل في صغره كعامل يومية في مصنع للطوب مع عمه وساهم عمله الشاق في تقوية عضلاته وإعداده بدنيا.
واستمر في تعليمه حتى تخرج في كلية الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة، وصف أبو تريكة طفولته بأنها كانت لها آثار كبيرة في ولعه وشغفه بلعب كرة القدم مع أصدقائه وجيرانه.
يتميز بكونه لاعبا صانع ألعاب ومحرزا للأهداف، بالإضافة إلى اللمسات السحرية ومهارات المراوغة والاختراق، حيث تم تشبيه أسلوب لعبه باللاعب الفرنسي الشهير زين الدين زيدان.
بدأ حياته الكروية باللعب مع نادي الترسانة كناشئ ثم انتقل إلى الفريق الأول للنادي واستطاع الصعود به إلى الدوري الممتاز المصري ولعب معهم 4 مواسم، ثم انتقل إلى النادي الأهلي فى 2003 واستطاع إحراز سلسلة من البطولات والإنجازات.
كانت أحداث ستاد بورسعيد الدموية في 1 فبراير 2012 لها تأثير نفسي سيئ على أبو تريكة، بالإضافة إلى توقف نشاط كرة القدم تماما في مصر دون إشعار آخر، ساهمت تلك الأجواء في إعراب اللاعب عن نيته في خوض تجربة احترافية خارج مصر.
وأعلنت إدارة النادي الأهلي عن موافقتها المبدئية لتلبية رغبة اللاعب بشرط وجود عروض مناسبة، تقدم نادي بني ياس بعرض للتعاقد مع اللاعب على سبيل الإعارة لمدة 6 أشهر بصفقة بلغت نحو مليون و300 ألف دولار مقسمة بين اللاعب.
وتمت الموافق عليها وإتمام الصفقة في موسم الانتقالات الشتوية في يناير 2013.
كانت تجربة بني ياس رغم قصرها ناجحة ومثمرة بكل المقاييس، استطاع أبو تريكة إحراز 4 أهداف خلال 12 مباراة، حيث استطاع مع ناديه احتلال المركز الرابع في دوري المحترفين الإماراتي في موسم 2012/ 2013، مما يؤهله للعب في دوري أبطال آسيا الموسم التالي.
بالإضافة إلى تألقه في بطولة كأس الخليج للأندية، حيث قاد الفريق للوصول إلى المربع الذهبي وتمكن من إحراز هدف قاتل في مباراة العودة نصف النهائي مع نجران في الدقيقة 95 من المباراة ليفوز بمجموع المبارتين 2-1.
ثم استطاع أن يحرز هدفا ويصنع آخر في مباراة الإياب لنهائي البطولة مع نادي الخور القطري ليفوز بمجموع المباريتين 3-1 ويتوج فريق بني ياس بالبطولة لأول مرة في تاريخه.
في نهاية شهر مايو 2013، عاد أبو تريكة إلى النادي الأهلي بعد انتهاء فترة إعارته وشهدت تلك الفترة بتحقيق نتائج جيدة له، حيث استطاع أن يتصدر مع ناديه قمة مجموعته برصيد 39 نقطة ويتأهل إلى المربع الذهبي
ولكن تم الغاء البطولة نتيجة للظروف السياسية للبلاد وقتها، أما على المستوى الأفريقي، استطاع أبو تريكة أن يقود فريقه في بطولة دوري أبطال أفريقيا لتصدر مجموعته في دور الثمانية، ثم الفوز على القطن الكاميروني بركلات الترجيح 7-6 ثم إحراز البطولة الثامنة لناديه والرابعة له بعد الفوز في المباراة النهائية 3-1 (مجموع المبارتين) على أورلاندو الجنوب أفريقي.
شهدت هذه المباراة رفض اللاعب تسلم الميدلية لعدم رغبته في مصافحة وزير الرياضة لكونه تابعا «للحكومة الانقلابية»، على حد وصفه.
وأسفرت مباراة العودة عن إحراز أبو تريكة الهدف الأول ليرفع رصيده في هذه البطولة إلى 5 أهداف يحتل بها المركز الثالث في قائمة هدافي البطولة ويصبح هدّاف النادي الأهلي في البطولات الأفريقية على مدار تاريخه برصيد 33 هدفا.
وفي نوفمبر 2013، أعلن أبو تريكة عن رغبته في اعتزال كرة القدم، ولكن بعد محاولات من جانب إدارة النادي الأهلي استطاعوا أن يقنعوه أن يعدل عن قراره ويعتزل بعد كأس العالم للأندية.
لعب أبو تريكة أول مباراة ضد نادي غوانغجو إفرغراند ولكن فريقه مني بالخسارة 2-1، وتعرض اللاعب إلى إصابة منعته من لعب المبارة التالية، لتنتهي بذلك مسيرته في عالم كرة القدم.
وعلى النحو الدولى، بدأ اللعب الدولي عام 2004 مع المنتخب المصري لكرة القدم، حيث خاض تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2006 ثم بطولة كأس الأمم الأفريقية 2006، حيث بدأ تألقه حينما أحرز هدفين وأحرز الركلة الترجيحية الأخيرة التي ساهمت في فوز المنتخب المصري بالبطولة.
ثم الفوز بنفس البطولة عام 2008 للمرة الثانية على التوالي، ثم لعب بطولة كأس العالم للقارات 2009 واستطاع مع فريقه تقديم أداء طيب في البطولة، ومنه الفوز على المنتخب الإيطالي بطل العالم وقتها.
يعد أبو تريكة حاليا هو الهداف التاريخي لدوري أبطال أفريقيا برصيد 33 هدفا، وكذلك يعد الهداف التاريخي لديربي القاهرة "مباراة القمة" رصيد 13 هدفا.
وهو يعد أيضا واحدا من ضمن نادي الفيفا المئوي وواحد من ضمن نادي المائة برصيد 105 أهداف، وفي عام 2014 تم اختيار أبو تريكة من قبل الفيفا ضمن أفضل لاعبي كأس العالم للأندية في تاريخها.
كما أحرز أبو تريكة أيضا العديد من الألقاب الفردية على المستوى العالمي والأفريقي والمحلي خلال مشواره الكروي، مما جعله واحدا من أبرز اللاعبين في تاريخ الكرة الأفريقية والمصرية وفي تاريخ النادي الأهلي، قبل أن يعلن رسميا اعتزاله اللعب في ديسمبر 2013.
وعن الأرقام القياسية التى حققها:
يعد اللاعب المصري السابع الذي يدخل نادي المائة برصيد 105 أهداف.
اللاعب الأكثر تهديفا في تاريخ بطولة دوري أبطال أفريقيا برصيد 33 هدفا.
اللاعب الأكثر تهديفا لمنتخب مصر في تصفيات كأس العالم لكرة القدم برصيد 12 هدفا.
اللاعب الأكثر تهديفا للنادي الأهلي في البطولات الأفريقية.
اللاعب الأكثر تهديفا في تاريخ لقاءات القمة بين ناديي الأهلي والزمالك برصيد 13 هدفا.
احتل المركز العاشر في قائمة هدافي العالم لعام 2008 التي يصدرها الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم بعد أن كان في المركز الـ22، وذلك بعد أن ارتفع رصيده إلى 11 هدفا دوليا خلال شهر نوفمبر 2008م.
ثاني أفضل هدافي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بالمشاركة مع ليونيل ميسي والبرازيلي دينيسلون برصيد 4 أهداف.
إحصائيا
أكثر لاعب شعبية في العالم حسب تصنيف الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) مرتين على التوالي عام 2007م وعام 2008م.
اللاعب الأكثر مشاركة في تاريخ كأس العالم للأندية برصيد 11 مباراة (بالمشاركة مع وائل جمعة).
اختير كرجل المباراة النهائية لبطولة الأمم الأفريقية 2008.
انضم إلى "نادي الفيفا المئوي" للاعبين الذين شاركوا بأكثر من 100 مباراة دولية مع منتخباتهم.
جوائزه الشخصية
جائزة أفضل لاعب أفريقي عام 2008 (المركز الثاني).
جائزة هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لأفضل لاعب كرة قدم في أفريقيا لعام 2008.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2008.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2012.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2013.
أفضل لاعب في مصر: (2004، 2005، 2006، 2007، 2008).
هدّاف بطولة كأس العالم للأندية 2006 أحرز 3 أهداف.
هدّاف بطولة دوري أبطال أفريقيا 2006 أحرز 8 أهداف.
هدّاف بطولة الدوري المصري الممتاز (2005– 2006) أحرز 18 أهداف.
هدّاف بطولة كأس مصر (2007) أحرز 4 أهداف.
تكريمات شرفية
تم اختياره ضمن أفضل 11 لاعب أفريقي (2006، 2008، 2012).
تم اختياره من الفيفا ضمن فريق منتخب القارات في بطولة كأس القارات 2009.
تم اختياره من الفيفا كأفضل لاعبى بطولة كأس العالم للأندية على مدار تاريخها.
تم اختيار هدفه في مرمى هيروشيما الياباني عام 2012 كأفضل هدف تم تسجيله في بطولة كأس العالم للأندية بناء على تصويت جماهير موقع الفيفا.
وتوج "الماجيكو" مع منتخب مصر بالبطولات التالية:
بطولة كأس الأمم الأفريقية 2006.
بطولة كأس الأمم الأفريقية 2008.
دورة حوض وادي النيل 2011.
مع المنتخب العسكري:
كأس الأمم الأفريقية العسكرية 2005.
مع النادي الأهلي:
كأس العالم للأندية 2006 (المركز الثالث)
دوري أبطال أفريقيا: (2005)، (2006)، (2008)، (2012)، (2013).
الدوري المصري الممتاز: (2004–2005)، (2005–2006)، (2006–2007)، (2007–2008)، (2008–2009)، (2009–2010)، (2010–2011).
كأس مصر: (2006)، (2007).
كأس السوبر الأفريقي: (2006)، (2007)، (2009)، (2013).
كأس السوبر المصري: (2005)، (2006)، (2007)، (2008)، (2010).
مع نادي بني ياس:
كأس الخليج للأندية 2013.محمد أبو تريكة
شبيه "زيدان" فى اللمسات السحرية والمراوغة الكروية
صاحب الأرقام القياسية فى البطولات والألقاب يحتفل النجم محمد أبو تريكة، لاعب الأهلى ومنتخب مصر السابق، اليوم، السبت، بعيد ميلاده الـ37.
وينشر "صدى البلد" مشوار اللاعب الدولى الحافل بالعديد من البطولات والجوائز الشخصية والأرقام القياسية، إلى جانب جوائز التكريم الشرفى.
محمد محمد محمد أبو تريكة، لاعب كرة قدم دولي مصري معتزل، كان يلعب في مركز خط وسط مهاجم أو مركز المهاجم الثاني.
وُلد في 7 نوفمبر 1978 في قرية ناهيا، إحدى قرى محافظة الجيزة. نشأ في أسرة متواضعة مع ثلاثة أولاد وبنت واحدة. عمل في صغره كعامل يومية في مصنع للطوب مع عمه وساهم عمله الشاق في تقوية عضلاته وإعداده بدنيا.
واستمر في تعليمه حتى تخرج في كلية الآداب قسم التاريخ بجامعة القاهرة، وصف أبو تريكة طفولته بأنها كانت لها آثار كبيرة في ولعه وشغفه بلعب كرة القدم مع أصدقائه وجيرانه.
يتميز بكونه لاعبا صانع ألعاب ومحرزا للأهداف، بالإضافة إلى اللمسات السحرية ومهارات المراوغة والاختراق، حيث تم تشبيه أسلوب لعبه باللاعب الفرنسي الشهير زين الدين زيدان.
بدأ حياته الكروية باللعب مع نادي الترسانة كناشئ ثم انتقل إلى الفريق الأول للنادي واستطاع الصعود به إلى الدوري الممتاز المصري ولعب معهم 4 مواسم، ثم انتقل إلى النادي الأهلي فى 2003 واستطاع إحراز سلسلة من البطولات والإنجازات.
كانت أحداث ستاد بورسعيد الدموية في 1 فبراير 2012 لها تأثير نفسي سيئ على أبو تريكة، بالإضافة إلى توقف نشاط كرة القدم تماما في مصر دون إشعار آخر، ساهمت تلك الأجواء في إعراب اللاعب عن نيته في خوض تجربة احترافية خارج مصر.
وأعلنت إدارة النادي الأهلي عن موافقتها المبدئية لتلبية رغبة اللاعب بشرط وجود عروض مناسبة، تقدم نادي بني ياس بعرض للتعاقد مع اللاعب على سبيل الإعارة لمدة 6 أشهر بصفقة بلغت نحو مليون و300 ألف دولار مقسمة بين اللاعب.
وتمت الموافق عليها وإتمام الصفقة في موسم الانتقالات الشتوية في يناير 2013.
كانت تجربة بني ياس رغم قصرها ناجحة ومثمرة بكل المقاييس، استطاع أبو تريكة إحراز 4 أهداف خلال 12 مباراة، حيث استطاع مع ناديه احتلال المركز الرابع في دوري المحترفين الإماراتي في موسم 2012/ 2013، مما يؤهله للعب في دوري أبطال آسيا الموسم التالي.
بالإضافة إلى تألقه في بطولة كأس الخليج للأندية، حيث قاد الفريق للوصول إلى المربع الذهبي وتمكن من إحراز هدف قاتل في مباراة العودة نصف النهائي مع نجران في الدقيقة 95 من المباراة ليفوز بمجموع المبارتين 2-1.
ثم استطاع أن يحرز هدفا ويصنع آخر في مباراة الإياب لنهائي البطولة مع نادي الخور القطري ليفوز بمجموع المباريتين 3-1 ويتوج فريق بني ياس بالبطولة لأول مرة في تاريخه.
في نهاية شهر مايو 2013، عاد أبو تريكة إلى النادي الأهلي بعد انتهاء فترة إعارته وشهدت تلك الفترة بتحقيق نتائج جيدة له، حيث استطاع أن يتصدر مع ناديه قمة مجموعته برصيد 39 نقطة ويتأهل إلى المربع الذهبي
ولكن تم الغاء البطولة نتيجة للظروف السياسية للبلاد وقتها، أما على المستوى الأفريقي، استطاع أبو تريكة أن يقود فريقه في بطولة دوري أبطال أفريقيا لتصدر مجموعته في دور الثمانية، ثم الفوز على القطن الكاميروني بركلات الترجيح 7-6 ثم إحراز البطولة الثامنة لناديه والرابعة له بعد الفوز في المباراة النهائية 3-1 (مجموع المبارتين) على أورلاندو الجنوب أفريقي.
شهدت هذه المباراة رفض اللاعب تسلم الميدلية لعدم رغبته في مصافحة وزير الرياضة لكونه تابعا «للحكومة الانقلابية»، على حد وصفه.
وأسفرت مباراة العودة عن إحراز أبو تريكة الهدف الأول ليرفع رصيده في هذه البطولة إلى 5 أهداف يحتل بها المركز الثالث في قائمة هدافي البطولة ويصبح هدّاف النادي الأهلي في البطولات الأفريقية على مدار تاريخه برصيد 33 هدفا.
وفي نوفمبر 2013، أعلن أبو تريكة عن رغبته في اعتزال كرة القدم، ولكن بعد محاولات من جانب إدارة النادي الأهلي استطاعوا أن يقنعوه أن يعدل عن قراره ويعتزل بعد كأس العالم للأندية.
لعب أبو تريكة أول مباراة ضد نادي غوانغجو إفرغراند ولكن فريقه مني بالخسارة 2-1، وتعرض اللاعب إلى إصابة منعته من لعب المبارة التالية، لتنتهي بذلك مسيرته في عالم كرة القدم.
وعلى النحو الدولى، بدأ اللعب الدولي عام 2004 مع المنتخب المصري لكرة القدم، حيث خاض تصفيات كأس العالم لكرة القدم 2006 ثم بطولة كأس الأمم الأفريقية 2006، حيث بدأ تألقه حينما أحرز هدفين وأحرز الركلة الترجيحية الأخيرة التي ساهمت في فوز المنتخب المصري بالبطولة.
ثم الفوز بنفس البطولة عام 2008 للمرة الثانية على التوالي، ثم لعب بطولة كأس العالم للقارات 2009 واستطاع مع فريقه تقديم أداء طيب في البطولة، ومنه الفوز على المنتخب الإيطالي بطل العالم وقتها.
يعد أبو تريكة حاليا هو الهداف التاريخي لدوري أبطال أفريقيا برصيد 33 هدفا، وكذلك يعد الهداف التاريخي لديربي القاهرة "مباراة القمة" رصيد 13 هدفا.
وهو يعد أيضا واحدا من ضمن نادي الفيفا المئوي وواحد من ضمن نادي المائة برصيد 105 أهداف، وفي عام 2014 تم اختيار أبو تريكة من قبل الفيفا ضمن أفضل لاعبي كأس العالم للأندية في تاريخها.
كما أحرز أبو تريكة أيضا العديد من الألقاب الفردية على المستوى العالمي والأفريقي والمحلي خلال مشواره الكروي، مما جعله واحدا من أبرز اللاعبين في تاريخ الكرة الأفريقية والمصرية وفي تاريخ النادي الأهلي، قبل أن يعلن رسميا اعتزاله اللعب في ديسمبر 2013.
وعن الأرقام القياسية التى حققها:
يعد اللاعب المصري السابع الذي يدخل نادي المائة برصيد 105 أهداف.
اللاعب الأكثر تهديفا في تاريخ بطولة دوري أبطال أفريقيا برصيد 33 هدفا.
اللاعب الأكثر تهديفا لمنتخب مصر في تصفيات كأس العالم لكرة القدم برصيد 12 هدفا.
اللاعب الأكثر تهديفا للنادي الأهلي في البطولات الأفريقية.
اللاعب الأكثر تهديفا في تاريخ لقاءات القمة بين ناديي الأهلي والزمالك برصيد 13 هدفا.
احتل المركز العاشر في قائمة هدافي العالم لعام 2008 التي يصدرها الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم بعد أن كان في المركز الـ22، وذلك بعد أن ارتفع رصيده إلى 11 هدفا دوليا خلال شهر نوفمبر 2008م.
ثاني أفضل هدافي بطولة كأس العالم للأندية لكرة القدم بالمشاركة مع ليونيل ميسي والبرازيلي دينيسلون برصيد 4 أهداف.
إحصائيا
أكثر لاعب شعبية في العالم حسب تصنيف الاتحاد الدولي لتاريخ وإحصاءات كرة القدم (IFFHS) مرتين على التوالي عام 2007م وعام 2008م.
اللاعب الأكثر مشاركة في تاريخ كأس العالم للأندية برصيد 11 مباراة (بالمشاركة مع وائل جمعة).
اختير كرجل المباراة النهائية لبطولة الأمم الأفريقية 2008.
انضم إلى "نادي الفيفا المئوي" للاعبين الذين شاركوا بأكثر من 100 مباراة دولية مع منتخباتهم.
جوائزه الشخصية
جائزة أفضل لاعب أفريقي عام 2008 (المركز الثاني).
جائزة هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي) لأفضل لاعب كرة قدم في أفريقيا لعام 2008.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2008.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2012.
أفضل لاعب داخل قارة أفريقيا عام 2013.
أفضل لاعب في مصر: (2004، 2005، 2006، 2007، 2008).
هدّاف بطولة كأس العالم للأندية 2006 أحرز 3 أهداف.
هدّاف بطولة دوري أبطال أفريقيا 2006 أحرز 8 أهداف.
هدّاف بطولة الدوري المصري الممتاز (2005– 2006) أحرز 18 أهداف.
هدّاف بطولة كأس مصر (2007) أحرز 4 أهداف.
تكريمات شرفية
تم اختياره ضمن أفضل 11 لاعب أفريقي (2006، 2008، 2012).
تم اختياره من الفيفا ضمن فريق منتخب القارات في بطولة كأس القارات 2009.
تم اختياره من الفيفا كأفضل لاعبى بطولة كأس العالم للأندية على مدار تاريخها.
تم اختيار هدفه في مرمى هيروشيما الياباني عام 2012 كأفضل هدف تم تسجيله في بطولة كأس العالم للأندية بناء على تصويت جماهير موقع الفيفا.
وتوج "الماجيكو" مع منتخب مصر بالبطولات التالية:
بطولة كأس الأمم الأفريقية 2006.
بطولة كأس الأمم الأفريقية 2008.
دورة حوض وادي النيل 2011.
مع المنتخب العسكري:
كأس الأمم الأفريقية العسكرية 2005.
مع النادي الأهلي:
كأس العالم للأندية 2006 (المركز الثالث)
دوري أبطال أفريقيا: (2005)، (2006)، (2008)، (2012)، (2013).
الدوري المصري الممتاز: (2004–2005)، (2005–2006)، (2006–2007)، (2007–2008)، (2008–2009)، (2009–2010)، (2010–2011).
كأس مصر: (2006)، (2007).
كأس السوبر الأفريقي: (2006)، (2007)، (2009)، (2013).
كأس السوبر المصري: (2005)، (2006)، (2007)، (2008)، (2010).
مع نادي بني ياس:
كأس الخليج للأندية 2013.