EN 
الصحف الكويتية اليوم:
الكويت.. 19 ألف قرار منع سفر في 3 أشهر
تعيين أول مبعوث خاص للاتحاد الأوروبي في الخليج.. قريبا
السعودية: وصول سفينة إجلاء تقل 1687 شخصا من السودان
ألمانيا: اعتراض 3 طائرات روسية فوق بحر البلطيق
الولايات المتحدة تعلن مقتل «العقل المدبر» لهجوم انتحاري بمطار كابول على يد طالبان
بايدن يترشح رسميا لولاية رئاسية ثانية.. والجمهوريون يتهمونه بـ«الانفصال عن الواقع»
تناولت الصحف الكويتية، اليوم الأربعاء، عددا من الأخبار الهامة على الساحة المحلية والإقليمية والدولية، فيما ركزت بشكل خاص على الشأن المصري.
فقد نقلت صحيفة الانباء عن مجلة ميد أن الأشهر الأخيرة شهدت إطلاق أو إحياء مشاريع متعددة لربط شبكات الكهرباء الوطنية بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وبين هذه الدول ودول في قارات أخرى، حيث تجري أعمال إنشاء شبكة التيار المباشر ذات الجهد العالي البالغة تكلفتها 1.8 مليار دولار، والتي ستتيح التبادل اليومي لما يصل إلى 3 آلاف ميغاواط من الكهرباء بين السعودية ومصر.
وفي فبراير الماضي وقعت شركة ماكديرموت الهندسية الأميركية مذكرة تفاهم مع مجموعة يونيس إنرجي اليونانية لمشروع ربط كهربائي بطاقة 2 غيغاواط بين مصر واليونان، وعلى المنوال ذاته تعتزم مصر وإيطاليا توقيع اتفاقية تقدر قيمتها بنحو 3.5 مليار دولار لربط شبكات الكهرباء الخاصة بهما هذا العام.
محليا، قالت صحيفة القبس إن إحصاء حديثا لوزارة العدل الكويتية كشف أن الربع الأول من العام الحالي شهد إصدار 18 ألفاً و898 أمر منع سفر بحق مواطنين ووافدين خلال الفترة من 1 يناير إلى 31 مارس الماضي.
وأوضح الإحصاء – الذي حصلت القبس على نسخة منه – أن أكثر المحافظات تسجيلاً لأوامر منع السفر هي إدارة تنفيذ الفروانية بـ4895 أمراً، تلتها الأحمدي بـ 3658 أمراً، ثم الجهراء بـ 3086، فحولي بـ 3004، والعاصمة بـ 2784، وأقلها مبارك الكبير بـ1471 أمراً.
وأكدت مصادر قانونية لـ القبس أن غالبية إجراءات منع السفر هي مديونيات نفقات زوجية ومخالفات المرور.
وقالت المصادر إن أوامر منع السفر دائماً ما تشمل المواطنين والمقيمين.
عربيا وإقليميا، أشارت صحيفة الراي إلى اعلان المملكة العربية السعودية اليوم وصول 1687 شخصاً تمّ إجلاؤهم من السودان إلى مدينة جدة، ليبلغ إجمالي من تم إجلاؤهم منذ بدء عمليات الإجلاء من السودان نحو 2148 شخصاً .. 114 مواطناً سعودياً، و2034 شخصاً ينتمون لـ 62 جنسية .
وقالت وكالة الأنباء السعودية إنه «استمراراً للجهود التي تبذلها المملكة العربية السعودية بتوجيهات من القيادة الرشيدة في عمليات إجلاء مواطنيها ورعايا الدول الشقيقة والصديقة من جمهورية السودان إلى المملكة، وصل صباح اليوم إلى مدينة جدة 13 مواطناً سعودياً، كما بلغ عدد رعايا الدول الشقيقة والصديقة الذين تم اجلاؤهم نحو 1674 شخصاً من مختلف الجنسيات حيث تم نقلهم من خلال إحدى السفن التابعة للمملكة، وحرصت المملكة على توفير كامل الاحتياجات الأساسية للرعايا الأجانب تمهيداً لتسهيل مغادرتهم إلى بلدانهم».
قالت صحيفة الجريدة إن الاتحاد الأوروبي جدد- أمس الثلاثاء- عزمه على تعزيز التعاون الاستراتيجي مع مجلس التعاون لدول الخليج العربية معلنا أنه سيتخذ قريبا قرارا بشأن تعيين أول مبعوث خاص للاتحاد في منطقة الخليج العربي.
وأوضح المتحدث باسم الاتحاد الأوروبي للسياسة الخارجية والأمنية بيتر ستانو، في مؤتمر صحفي بالعاصمة البلجيكية بروكسل "نحن بحاجة إلى تكثيف مشاركتنا مع دول الخليج وقد تم تأكيد ذلك العام الماضي في البيان المشترك الصادر عن الممثل الأعلى للاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل بشأن الشراكة الاستراتيجية مع الخليج" مؤكدا أهمية أن يكون للاتحاد الأوروبي مبعوث خاص للتعامل مع دول الخليج.
وذكرت صحيفة الأنباء أن مصدران بمستشفى عسكري بالعاصمة السودانية قالا إن الرئيس السابق عمر البشير نُقل من سجن كوبر إلى المستشفى قبل اندلاع القتال العنيف في 15 أبريل، وفق ما ذكرته رويترز.
وأصبح مكان تواجد البشير مثار تساؤلات، بعدما أعلن الوزير السابق في حكومته علي هارون أمس الثلاثاء أنه غادر السجن مع مسؤولين سابقين آخرين.
والبشير وهارون مطلوبان لدى المحكمة الجنائية الدولية لاتهامهما بارتكاب جرائم في دارفور.
وأبرزت صحيفة الراي، اعلان وزارة الداخلية السودانية في بيان اليوم أن «قوات الدعم السريع اقتحمت 5 سجون وأطلقت سراح نزلاء في الفترة من 21 إلى 24 أبريل».
وأضافت أن «قوة من الدعم السريع اقتحمت سجن كوبر مما تسبب في مقتل وجرح عدد من منسوبي إدارة السجون واستطاعت إطلاق سراح جميع النزلاء».
أفادت صحيفة القبس بما قاله المتحدث باسم الرئاسة التركية، إبراهيم قالن، إن صحة الرئيس رجب طيب أردوغان على ما يرام.
وكتب قالن على صفحته الرسمية على تويتر: «رئيسنا، الحمد لله، بصحة جيدة». ومساء الثلاثاء، كان أردوغان يجري مقابلة مباشرة مع قنوات تلفزيونية محلية، وتوقفت المقابلة فجأة بسبب عارض صحي ألم به.
وبعد توقف طويل للبث المباشر، عاد أردوغان إلى الهواء وقال: «أتمنى لكم الصحة. بالأمس واليوم كان هناك الكثير من العمل في الحملة. لذلك أصبت بالتهاب في المعدة. حتى أنني فكرت في إلغاء البرنامج. ولكننا وعدنا وجئنا. أعتذر لكم ولمشاهدينا».
وتسبب التوقف الطويل في إثارة ضجة على وسائل التواصل الاجتماعي حول ما جرى لأردوغان.
وقالت صحيفة الوطن إن وكالة إدارة إزالة عواقب الكوارث الطبيعية في تركيا (AFAD)، إنه تم تسجيل وقوع زلزال بقوة 4.1 درجة في ولاية أضنة التركية.
وذكرت الإدارة في تغريدة على تويتر، أنه تم تسجيل الزلزال في الساعة 07:48 بتوقيت موسكو. ووقع مركز الهزات على عمق 7 كيلومترات.
ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار مادية نتيجة الزلزال.
قالت صحيفة الجريدة إن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قام بتكريم فريق البحث والإنقاذ الكويتي التابع لقوة الإطفاء العام في المجمع الرئاسي في «أنقرة» بحضور ممثل القوة نائب رئيس فريق البحث والإنقاذ الكويتي العقيد أحمد محمود عسكر، وذلك تقديراً وعرفاناً لدور دولة الكويت التي سارعت بإرسال فريق متخصص بعمليات البحث والإنقاذ بأوامر سامية من أمير البلاد الشيخ نواف الأحمد في الساعات الأولى من لحظة وقوع الزلزال المدمر لمساعدة المنكوبين والمتضررين في شهر فبراير الماضي.
دوليا، أوضحت صحيفة الأنباء إعلان الرئيس الأميركي جو بايدن رسميا ترشحه لولاية ثانية، ليصبح وهو بعمر الثمانين أكبر مرشح يخوض حملة جديدة إلى البيت الأبيض.
وقال بايدن في شريط فيديو نشر على موقع «تويتر» امس «أنا مرشح لولاية ثانية»، فيما سارع الحزب الجمهوري الى اتهامه بـ«الانفصال عن الواقع».
وكتب الرئيس الثمانيني على تويتر «كل جيل لديه لحظة يتعين عليه فيها الدفاع عن الديموقراطية. الدفاع عن حرياته الأساسية. أعتقد أن هذه لحظتنا. هذا سبب ترشيحي لإعادة انتخابي رئيسا للولايات المتحدة. انضموا إلينا. فلننجز المهمة».
أشارت صحيفة القبس إلى اعلان سلاح الجو الألماني اليوم الأربعاء، اعتراض ثلاث طائرات عسكرية روسية كانت تحلق دون إرسال إشارات في المجال الجوي الدولي فوق بحر البلطيق.
وأوضح سلاح الجو عبر تويتر، أنه جرى نشر قوات ألمانية وبريطانية لاستيضاح هوية مقاتلتين سوخوي سو-27 وأخرى إليوشن إيل-20.
ونشر السلاح عدة صور للطائرات الروسية.
قالت صحيفة الوطن إن مسؤولون أمريكيون أفادوا بأن حركة طالبان قتلت مسلحا تابعا لتنظيم "الدولة الإسلامية"، كان "العقل المدبر" وراء هجوم انتحاري بمطار كابول الدولي في 2021 أسفر عن مقتل 13 جنديا أمريكيا وعشرات المدنيين، أثناء عمليات الإجلاء الأمريكية من البلاد.
ووقع التفجير في 26 أغسطس 2021 بينما كانت القوات الأمريكية تحاول مساعدة المواطنين الأمريكيين والأفغان في الفرار من البلاد، في أعقاب سيطرة حركة طالبان على السلطة هناك.
وأدى الهجوم إلى تفاقم شعور الولايات المتحدة بالهزيمة بعد حرب دامت 20 عاما.
وأفادت صحيفة الجريدة بإعلان الشرطة الباكستانية أن انفجارات وقعت في مستودع ذخيرة للشرطة في شمال غرب البلاد أوقعت ما لا يقل عن 17 قتيلا.
وقال قائد الشرطة في منطقة وادي سوات إن القتلى هم 9 من أفراد الشرطة و5 معتقلين و3 مدنيين. ونقل أكثر من 50 مصابا إلى المستشفى.
وقال المسؤول في شرطة مكافحة الإرهاب المحلية خالد سهيل لوكالة فرانس برس ان «300 كيلوغرام من المتفجرات، منها ألغام مضادة للدروع وللأفراد وقذائف مدفعية وهاون، كانت مخزنة في القبو، بالإضافة إلى عبوات ناسفة وسترات ناسفة» مصادرة من إرهابيين.
