قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، إنه قد ورد فى السنة إن أول من خط بالقلم كان سيدنا إدريس عليه السلام، ففى صحيح مسلم قال النبى "كان نبى من الأنبياء يخط فمن وافق خطه فذاك".
وأضاف ممدوح، فى لقائه على فضائية "الناس"، أن سيدنا إدريس أوحى الله إليه علم معرفة العلاقة بين أوضاع الأجرام السماوية وبين آثارها وقراءة ما يمكن أن يحصل من الحوادث المستقبلية واختص به النبى إدريس ثم ارتفع وانغلق هذا الباب، ثم حدثت مجموعة من الحوادث الكونية أثرت فى هذه الحسابات فورد أن الله رد الشمس إلى يوشع ابن نون، فحصل اختلال فى الحسابات.
وأوضح، أن معنى الحديث أن من وافق خط النبى إدريس فى هذا العلم فكان بها، وبما أن هذا العلم ارتفع وانغلق فلا يجوز الاشتغال فى هذا العلم.
وتابع: المنجمون يفعلون التتبعات فأحيانا تصيب وكثيرا ما تخطئ، فإن أصابت فقد وافقت الخط، وإنم لم تصب فلم توافقها، وفى النهاية سيدنا إدريس كان معه هذا العلم وحرمه الإسلام لأنه علم موهوم.
وأكد أن محاولة بعض الناس من معرفة وخصائص الأبراج هو معنى آخر ولا يسمى علما، فهناك فرق بين الرغبة فى التنبؤ بالمستقبليات عن طريق ربط أوضاع الأجرام السماوية وتأثيرها على بنى آدم هو علم من العلوم الزائفة، وهذا يختلف عن الفلك، فهو معلم معتبر نعرف أبعاد النجوم نستدل منه على مواقيت الصلاة وغيرها.
وأضاف ممدوح، فى لقائه على فضائية "الناس"، أن سيدنا إدريس أوحى الله إليه علم معرفة العلاقة بين أوضاع الأجرام السماوية وبين آثارها وقراءة ما يمكن أن يحصل من الحوادث المستقبلية واختص به النبى إدريس ثم ارتفع وانغلق هذا الباب، ثم حدثت مجموعة من الحوادث الكونية أثرت فى هذه الحسابات فورد أن الله رد الشمس إلى يوشع ابن نون، فحصل اختلال فى الحسابات.
وأوضح، أن معنى الحديث أن من وافق خط النبى إدريس فى هذا العلم فكان بها، وبما أن هذا العلم ارتفع وانغلق فلا يجوز الاشتغال فى هذا العلم.
وتابع: المنجمون يفعلون التتبعات فأحيانا تصيب وكثيرا ما تخطئ، فإن أصابت فقد وافقت الخط، وإنم لم تصب فلم توافقها، وفى النهاية سيدنا إدريس كان معه هذا العلم وحرمه الإسلام لأنه علم موهوم.
وأكد أن محاولة بعض الناس من معرفة وخصائص الأبراج هو معنى آخر ولا يسمى علما، فهناك فرق بين الرغبة فى التنبؤ بالمستقبليات عن طريق ربط أوضاع الأجرام السماوية وتأثيرها على بنى آدم هو علم من العلوم الزائفة، وهذا يختلف عن الفلك، فهو معلم معتبر نعرف أبعاد النجوم نستدل منه على مواقيت الصلاة وغيرها.