باحثون أمريكيون يكتشفون جزيئا يحمى المخ من تسمم القنب

أكد باحثون أمريكيون أن "بريجننينولون" جزيء ينتجه المخ يعمل بمثابة آلية دفاع طبيعية ضد الآثار الضارة من تدخين القنب.
ويعمل هذا الجزىء على تفعيل مستقبلات فى المخ تعمل على الوقاية من تسمم القنب خاصة بين الأشخاص مدمنى تدخين هذا النبات المخدر.
وتشير البيانات إلى وجود نحو 20 مليون مدمن قنب حول العالم بما في ذلك أكثر من نصف مليون مدمن فرنسا وحدها.
وفى السنوات القليلة الماضية أصبح إدمان القنب واحدا من أهم الأسباب الرئيسية لطلب العلاج بعيادات الإدمان، حيث يعد تدخين القنب الأعلى بين الشباب بنسبة 30% بين الفترات العمرية ما بين 16 إلى 24 عاما.