"إنترناشيونال بيزنس تايم": تعرف على 16 دولة الأسوأ سمعة في العالم .. انخفاض مستوى المعيشة والإرهاب والقمع السياسي والتضييق على الحريات ابرز الأسباب

الهجرة الجماعية من رومانيا للاتحاد الأوروبي أثر على سمعتها
الصين من الدول سيئة السمعة بسبب مستوى المعيشة والحريات
تدخل روسيا في سوريا أضر بسمعتها الدولية
نشر موقع "إنترناشيونال بيزنس تايم" قائمة بـ16 دولة الأسوأ سمعة في العالم، ومن بينها مصر وتركيا ورومانيا، ولكن دولا مثل الصين وإيران وروسيا احتلت مكانا أشد سوءا من القاهرة، ووفقا لتصنيف الموقع البريطاني فقد احتلت مصر المرتبة السادسة عشرة من بين الدول الأكثر تضررا في سمعتها.
رومانيا
تحتل رومانيا المركز الخامس عشر، وهي دولة عضو في الاتحاد الأوروبي منذ 2007، ولكن مع وجود حرية في الحركة يوجد هجرة جماعية في رومانيا.
وهاجر ما يزيد على 2 مليون شخص إلى أجزاء من أوروبا ولم يساعدها ذلك في تحسين صورتها.
واحتلت الصين المرتبة الرابعة عشرة، على الرغم من القوة الاقتصادية وقيمة قطاع التصدير، ولكن سمعتها في مجال حقوق الإنسان ومعايير المعيشة لكل مواطن لاتزال متدنية.
تركيا
احتلت تركيا المرتبة الثالثة عشرة، وتحدث التقرير أن أردوغان استطاع أن ينجو من محاولة الانقلاب الفاشلة، ولكن الحريات المدنية تعاني فآلاف من الأكاديميين والصحفيين وعمال القطاع العام اعتقلوا بعد الانقلاب الفاشل، وأثير النقاش حول إعادة العمل بقانون الإعدام.
أوكرانيا
تعاني أوكرانيا من العنصرية وكراهية الأجانب، ولكنها تتمتع بالشفافية الحكومية.
وظهرت احتاجات كبيرة في العاصمة كييف ضد الرئيس فيكتور يانوكوفيتش بسبب مزاعم الفساد، وأضرت الاضطرابات المدنية بسمعتها.
كولومبيا
كولومبيا بلد جميل ولكن الجرائم المتعلقة بالمخدرات تشوه سمعتها، وتعتبر من أكبر منتجي ومصدري الكوكايين في العالم، وعلى الحكومة أن ترسل دوريات في الغابات لوقف المصانع بالبدائية غير القانونية.
كازاخستان
تعتبر كازاخستان الجمهورية السوفياتية السابقة والأخيرة نالت استقلالها 1991، وساهمت احتياطياتها النفطية في سرعة نمو اقتصادها. ولكنها لاتحوي مناظر طبيعية خلابة لذا فهي لا تأتي في قائمة معظم السياح.
نيكاراجوا
تحتل نيكاراجوا المركز التاسع في الدول ذات السمعة السيئة، بسبب براكين نيكاراجوا النشطة، مما جعل لها شعبية بين المسافرين الباحثين عن المغامرة، ولكنها لاتزال متأخرة، ومشاكل مثل الجفاف والطاعون تشكل مشكلة للسياحة.
أنجولا
تحتل أنجولا المركز الثامن في السمعة السيئة، وتعتبر من أسرع الدول نموا في الاقتصاد، بفضل الإمدادات المعدنية، ولكن البلاد تعاني من الفقر والفساد السياسي بعد حرب أهلية استمرت عشرات السنين، وحالات الجفاف الشديدة جعلت السياح يفرون.
الجزائر
دولة إفريقية شمالية دمرتها الحرب الأهلية، الجزائر تعاني الآن من نقص الشفافية السياسية، وينتقد عبد العزيز بوتفليقة رئيس الحكومة بشكل روتيني رقابة وسائل التواصل الاجتماعي ويخيف معارضيه.
روسيا
روسيا لديها مخاوف حول قضايا المثلية، وسياسة بوتين الخارجية خاصة اتجاه روسيا جعلت الناس حذرة حيال التعامل معها، ومضر بسمعة البلاد.
نيجيريا
نيجيريا هي أكبر اقتصاد في أفريقيا بسبب احتياطياتها الغنية بالنفط، ولكن التسامح الديني غائب في البلاد مما أدى إلى صعود جماعة بوكوحرام وقد تأذت سمعة نيجيريا كثيرا بعد تفشي الإيبولا.
السعودية
أحد أكبر موردي النفط في العالم، والثروة تتركز بشكل كبير بين يدي الأسرة المالكية، وأمامها خطوات كثيرة للوصول إلى المساواة بين الجنسين، ولاتزال قادرة على التصويت منذ 2015.
باكستان
ينظر إلى باكستان باعتبارها مرتعا للتطرف الديني، وقد أثر ذلك على السياحة، على الرغم من ازدهار الحركة النسوية.
إيران
احتلت إيران المرتبة الثانية في الدول سيئة السمعة، وكانت مكانا يمتاز نسبيا بالليبرالية في 1970 قبل اندلاع الثورة الإسلامية، واكتسبت الحكومة سمعة ذائعة الصيت متعلقة بالاستبداد وقمع المعارضة، والاضطرابات المدنية باتت اعتيادية.
وانهارت العلاقات بين أمريكا وإسرائيل وبين إيران، وينظر إلى حسن روحاني باعتباره معتدلا، ويساعد في بناء الجسور بين إيران والغرب.
العراق
ربما لا يثير الدهشة أن العراق أكثر مناطق العالم حروبا، وتصنف بأنها رفيعة المستوى، واستمر 20 عاما، وهي أيضا من أسوأ البلاد سمعة في العالم.
الأهلى
الطلاب الوافدين
التعليم العالي
التنسيق
الخارجية
المالية
التسامح
سوريا
السياحة
الري
تركيا
العراق
المخدرات
الدوري
روسيا
السعودية
الكوميسا
إفريقيا
الصناعة
الرقابة
ايران
المانيا
درة
روبي
الكومي