قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
عاجل
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

صحف السعودية: تحذيرات في مصر من خطر لعبة مومو.. بيان جديد من النيابة العامة بشأن المتهمين بالإخلال بأمن المملكة.. مزايدات الحوثيين بالقضية الفلسطينية نفاق مفضوح

صحف السعودية
صحف السعودية

  • الـمملكة تاسع أقوى دولة بالعالم
  • عدالة السعودية لا تلتفت إلى الضجيج
  • المسكونين بعقدة «السعوديفوبيا» لا يتعلمون جيدًا من التاريخ

ركَّزت الصحف السعودية الصادرة صباح اليوم الأحد الموافق 3 مارس 2019 على التحذيرات المتصاعدة في مصر من خطر لعبة مومو، وعلى الشأن السعودي سلطت الصحف الضوء على بيان جديد من النيابة العامة السعودية بشأن المتهمين بالإخلال بأمن المملكة وكذا موضوع اتجاه المملكة إلى حقبة جديدة من الصناعة السياحية الحديثة المواكبة لبرامج الرؤية الجديدة، وعربيًا احتلت قضية فلسطين صدارة الاهتمام ومزايدات الحوثيين بها وأزمة سوريا.

وعلى صحيفة "الشرق الأوسط" نطالع تقريرا تحت عنوان «تحذير مصري من لعبة «مومو المميتة»... ومطالب بحجبها» وتحته قالت: تصاعدت وتيرة التحذيرات في مصر من خطورة لعبة تحدي مومو وتأثيراتها السلبية على الأطفال.. ورغم ظهورها العام الماضي، فإنّ المؤسسات الدينية دخلت على خط الأزمة أخيرًا، بعدما وصفها مرصد الفتاوى الإلكترونية التابع للأزهر، «بأنها الوجه الآخر للعبة الحوت الأزرق»، وسط مطالب بحجبها.

وقال المرصد في بيان أمس، إنّه رصد أخبارًا عن حالات قتل من مستخدمي هذه اللعبة، وحدّد عشر نصائح لتجنّبها، أهمها: متابعة أولياء الأمور لأبنائهم بصفة مستمرة، ومراقبة تطبيقات الهواتف، وعدم تركها بين أيديهم لفترات طويلة، بالإضافة إلى «شَغل أوقات فراغهم بما ينفعهم».

في السياق ذاته، أعلن المجلس القومي للطفولة والأمومة، أنّه تلقّى بلاغًا على خط نجدة الطفل، يفيد بإطلاق اللعبة عبر تطبيق الـ«واتساب».

من جانبها، قالت الدكتورة عزة العشماوي، الأمين العام للمجلس في بيان أمس، إنّ اللعبة التي وصفتها بـ«المميتة» تبدأ بتحدٍ يسمى «مومو» عن طريق متحكم غامض يرسل صورًا عنيفة الطابع إلى الطفل عبر التطبيق، أو من خلال الألعاب عبر الإنترنت، ويهدّد من خلالها الفتيان الصغار في حال رَفضِهم اتّباع الأوامر التي تطلبها منهم، والتي تصحبها رسالة مخيفة، وتهدّدهم بأنّها تعرف الكثير من المعلومات عنهم، كما تشجّع الأطفال على القيام بأعمال مؤذية، أو وضع أنفسهم في مواقف خطرة.

وناشدت العشماوي أولياء الأمور «بضرورة متابعة ألعاب أطفالهم باستمرار حتى لا يقعوا فريسة سهلة للقرصنة الإلكترونية» كما دعتهم للاتصال بالخط الساخن لنجدة الطفل «16000» للحصول على المشورة النفسية الصحيحة في التعامل مع مثل هذه المواقف.

وكانت دار الإفتاء المصرية قد ناشدت في بيان رسمي، أول من أمس، «كل من استدرج للمشاركة في هذه اللعبة بأن يسارع بالخروج منها»، مشدّدة على أولياء الأمور بـ«ضرورة متابعة أولادهم والحرص على معرفة الألعاب التي يلعبونها، إذ إنّ الرسائل المصاحبة للعبة تشجع الأطفال إما على القيام بأعمال مؤذية لأحبائهم، أو بوضع أنفسهم في مواقف خطرة، أو حتى الانتحار».

وتتضمن لعبة مومو التي تستخدم وجهًا مرعبًا سلسلة من التحديات التي قد تنتهي بأن تطلب من اللاعب الانتحار.

ويحذّر حجاج من فتح الرسائل التي تصل من تلك اللعبة، لأنّ ذلك يعني منحها القدرة على الوصول إلى الملفات الشخصية والحصول منها على المعلومات والصور التي تُستخدم لابتزاز الضحايا وإجبارهم على التجاوب مع ما يطلب منهم من تحديات.

وإلى الشأن السعودي، وركزت افتتاحية «الرياض» على إطلاق مبادرة «مواسم السعودية 2019»، الأربعاء الماضي، والتي تحتوي على 11 موسمًا سياحيًا تغطي معظم مناطق المملكة، وقالت الصحيفة إنتلك الخطوة لم تكن مستغربة في ظل عشرات الخطوات التي تبنتها الدولة في العامين الماضيين نحو الاهتمام بقطاع السياحة ومشروعاته المختلفة، مثل مشروعات سياحية كبرى كنيوم والقدية وتطوير سواحل وجزر البحر الأحمر، وكذلك مشروع أمالا، فضلًا عن الخطوات التنظيمية التي ستسهم بنشوء صناعة سياحية وترفيهية واسعة ومتنوعة ومعززة للناتج المحلي، والتي منها تراخيص السينما ودخول الأسر للملاعب والمدن الرياضية التي تحتضن مباريات كرة القدم وغيرها من الفعاليات المستهدفة للمواطن والمقيم والزائر للمملكة.

وأضافت أن بعض برامج المواسم وأنشطتها ليست جديدة، فقد طبق بعضها وانتشرت مؤخرًا في المملكة من خلال هيئتي الترفيه والرياضة وعدد من الجهات الحكومية الأخرى، ونفذ أغلبها القطاع الخاص، من شركات وطنية وعالمية، فالبرنامج سيشمل حزمة فعاليات ثقافية ورياضية وترفيهية وفعاليات الأعمال على مدار العام، إضافة إلى الخدمات النوعية المساندة من إقامة وتنقل وغيرها، بتصميم يساهم في بناء تجربة متكاملة وثرية للزائر، ومخصصة لكل من المناطق والمدن التي تم اختيارها بعناية.

وتابعت أن هذه المواسم التي تأتي بمتابعة وإشراف مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان تعني حقبة جديدة من الصناعة السياحية الحديثة المواكبة لبرامج الرؤية السعودية الجديدة، نحو الانفتاح المنضبط على كل دول العالم والثقافات الصديقة، فجزء كبير من فعاليات المواسم سيكون ملائمًا للسعوديين ولغيرهم من مختلف الجنسيات، الذين سوف يجدون الترحيب من المجتمعات المحلية مع بدء التأشيرة السياحية الإلكترونية المتوقع العمل بها قريبًا جدًا، فأسواق سياحية مجاورة للمملكة أنشأت صناعة سياحية محترفة ومتمرسة.

وخلصت إلى القول إن المرحلة التجريبية للمواسم تأتي لرفع جاهزية البنية التحتية والتأكد من اكتمال منظومة الخدمات لإطلاق قطاع السياحة، بشكل أكبر خلال العقد المقبل، وحتى تكون الصناعة السياحية بالفعل نفطًا جديدًا لا ينضب.

وفي موضوع آخر، كتبت صحيفة «اليوم» في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان «بيان النيابة العامة والشفافية» تقول: تحرص المملكة بقدر حرصها على أمنها وسيادتها على تحقيق أقصى معايير العدالة في أي قضية سواء أكانت أمنية أو جنائية، وهي البلد الذي يطبق أحكام الله، ويرعى الحرمات، وقد وظّفت في سبيل هذه الغاية العدلية والحقوقية كل إمكانياتها في رفع كفاءة الأجهزة الأمنية والقضائية.

وأضافت: لعل المنهج الذي ترسّمته المملكة في محاكمات أصحاب الفكر الضال مع كل ما أصابها من هذا الفكر، وحرصها على مناصحتهم عبر برنامج المناصحة الشهير، والذي أصبح لاحقا أنموذجا دوليا للتعامل مع القضايا المشابهة.

ورأت أن بيان النيابة العامة الإلحاقي الذي صدر الجمعة الذي ينسجم في تفاصيله في الدعاوى مع المتهمين مع دور كل واحد منهم، وحجم الجرم المتهم فيه وفق التحقيقات والاعترافات طبقا لمعايير العدالة.

وفي الموضوع نفسه، قالت صحيفة «عكاظ» في افتتاحيتها التي جاءت بعنوان «عدالة لا تلتفت إلى الضجيج»: رغم كل التقارير المفبركة والمزاعم المتوالية التي أطلقتها منظمات حقوقية مسيسة ووسائل إعلام غرقت في وحل الحملة الإعلامية المسعورة التي تحاول الإساءة إلى المملكة، إلا أن كل ذلك الضجيج لم يثنِ الجهات المختصة عن السير قدمًا في الطريق القانوني.

وأضافت أن بيان النيابة العامة الذي أعلنته أمس الأول (الجمعة)، بإحالة الأشخاص المتهمين في التورط بنشاط منسق وعمل منظم للنيل من أمن واستقرار المملكة وسلمها الاجتماعي والمساس باللحمة الوطنية، إلى المحكمة المختصة، بعد الانتهاء من تحقيقاتها وإعداد لوائح الدعوة العامة ضد المتهمين فيها، قد عرّى كل الأصوات المشككة التي تعتقد أن عويلها سيوقف عجلة العدالة السعودية.

وأكدت أن الحملة المسعورة التي تستهدف المملكة لا تعرف المنطق وتفتقر للمصداقية، سارعت صحف ومنظمات حقوقية للهجوم على المملكة دون النظر في مسببات التوقيف والتحقيقات التي كشفت جرم المتورطين في القضية، فالحقائق غير مهمة في سبيل محاولاتهم المستميتة للإساءة إلى المملكة.

ورأت أن المسكونين بعقدة «السعوديفوبيا» لا يتعلمون جيدًا من التاريخ، فالمملكة ترفض التدخلات في شؤونها الداخلية وتقف حيالها موقفًا ثابتًا، كما أنها لم ولن تعير أي اهتمام للعويل والحملات مدفوعة الثمن.

واختتمت بالقول: دائمًا ما يكون الرد السعودي بالأفعال لا النظر إلى الاتهامات والمزاعم الكاذبة.

وفي ختام الجولة، أبرز العناوين التي احتلت صدارة الاهتمام على رئيسيات الصحف السعودية، ومنها:

- ولي العهد يوجه بعلاج الطفلين مشاري وجنى القحطاني خارج المملكة
- سعود بن نايف يترأس اجتماع المحافظين.. اليوم
- أمير جازان يرعى اليوم العالمي للدفاع المدني
- العساف يبحث مع وزير خارجية بريطانيا مستجدات المنطقة
- الجبير ووزير خارجية بريطانيا يبحثان المستجدات الإقليمية
- آل الشيخ: موقف المملكة من القضية الفلسطينية ثابت
- تواصل التدريبات لانطلاق «تمرين درع الجزيرة المشترك 10»
- الـمملكة تاسع أقوى دولة بالعالم
- مجلس وزراء الداخلية العرب يعقد دورته 36 بتونس.. اليوم
- إعلان أبو ظبي: فلسطين قضية مركزية ورفض التدخلات الإقليمية في سورية
- لوليسجارد يناقش خطة إعادة الانتشار من جديد
- مزايدات الحوثيين بالقضية الفلسطينية.. نفاق مفضوح
- انفجار يودي بحياة شرطيين وإصابة آخرين في الموصل
- الأمم المتحدة تدعو المانحين دعم سورية