الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

تنسيقية شباب الأحزاب تنعى سامية زين العابدين: رمز من رموز العمل الوطني

الراحلة سامية زين
الراحلة سامية زين العابدين

نعت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين ببالغ الحُزن والأسي الكاتبة الصحفية الأستاذة "سامية زين العابدين " التي وافتها المنية صباح اليوم.

وتتقدم تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين لأسرتها وذويها بخالص التعازي والمواساة ، داعين المولى عز وجل أن يسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان .


وقالت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين: لقد كانت الفقيدة على مدار مسيرتها الصحفيه الممتدة رمزًا من رموز العمل الوطني، وكان لها العديد من الاسهامات القيمة على مدار تاريخها حيث كانت تشغل منصب رئيس القسم العسكري ومدير تحرير جريدة المساء وعضو الهيئة الوطنية للصحافة.

وأضافت: ستظل سيرتها الخالدية محفورة في تاريخ الوطن بحروف من نور لما قدمته من مواقف وطنيه هي وزوجها الشهيد اللواء عادل رجائي 
 وإنا لله وإنا إليه راجعون .

كما، نعت لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، الزميلة سامية زين العابدين،عضو الهيئة الوطنية للصحافة، نائب رئيس تحرير جريدة المساء، التى وافتها المنية اليوم.

قال بشير العدل مقرر اللجنة، إن الزميلة الراحلة سامية زين العابدين، كانت مثالا للصحفى الوطنى المخلص، وقد قدمت نماذج للعطاء المهنى، والوطنى، خلال مسيرتها التى امتدت لعقود من الزمان، تدرجت خلالها مواقع مختلفة، وتولت منصب رئيس قسم الشئون العسكرية بجريدة المساء.

أكد «العدل» أن الراحلة سامية زين العابدين، اتسمت بدماثة الخلق، وحب الزملاء، والقرب منهم، وأنها صبرت، واحتسبت عند الله زوجها الشهيد عادل رجائى، الذى افتدى الوطن بروحه، واغتالته يد الإرهاب الآثم.

وتقدم «العدل» باسم لجنة الدفاع عن استقلال الصحافة، بخالص العزاء للجماعة الصحفية، ولأسرة الزميلة الراحلة سامية زين العابدين، داعيا المولى أن يلحقها بزوجها فى رياض الجنة، وأن يلهم ذويها ومحبيها الصبر والسلوان

جاء ذلك بعد أن توفيت إلي رحمة الله تعالى الأستاذة سامية زين العابدين؛ عضو الهيئة الوطنية للصحافة؛ ومدير تحرير جريدة المساء؛ ورئيسة القسم العسكري بالجريدة.

ونعت أسرة الإعلام العسكرى ببالغ الحزن والأسى ، الزميلة المغفور لها بإذن الله رب العالمين الأستاذة سامية زين العابدين والتى وافتها المنية صباح اليوم.


داعين المولى عز وجل أن يسكنها فسيح جناته ويلهم ذويها الصبر والسلوان .