هاجم رواد السوشيال ميديا عناصر جماعة الإخوان الإرهابية والمدافعين عنهم، وذلك بعدما حاولوا تشويه مسلسل الاختيار بأكاذيبهم وشائعاتهم.
وقال أحد رواد السوشيال ميديا: “الاختيار ما بين أشخاص قدموا حياتهم لحماية هذا البلد وآخرين عملاء يأتمرون لتدمير هذا البلد.. ويطالبون في هذا الوقت بالعفو والإفراج عن قتلة هؤلاء الشهداء”.
على جانب آخر، عقد 4 ممن يصفون أنفسهم بالنشطاء الحقوقيين وأصدروا بیانا تضمن عدة مطالب أهم ما فيها وقف أحكام الإعدام ضد العناصر الإرهابية والإخوان والعفو عنهم والإفراج عن المحبوسين منهم وإكمال سيناريو مخطط تبني جماعة الإخوان الإرهابية ووسائل الإعلام والمواقع الإلكترونية الداعمة لتلك الدعوة.
ووجه الشعب المصري رسالة قوية لهؤلاء العملاء والمتحالفين والداعمين لهم بتجاهلهم التام لتلك الدعوى التي اقتصرت على تأييد أطراف المؤامرة لبعضهم البعض، وكان أبلغ رد عليهم هو نشر صورة هؤلاء الشهداء على يد من يطالبون بالإفراج عنهم.