الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

جرائم تهز الشارع المصري.. تفاصيل العثور على جثة شخص بدون رأس وأخرى تتخلص من زوجها

جثة
جثة

جرائم بشعة وقعت خلال الأسبوع الماضي بمختلف المحافظات على رأسهم الجيزة الشرقية والمنيا التي كانت شاهدة على واقعة العثور علي جثة لشخص مجهول الهوية بدون رأس ملقاة بالطريق الصحراوي الغربي بمركز ملوي.

تلقي اللواء محمود خليل مدير أمن المنيا إخطارا من اللواء خالد عبد السلام مدير إدارة البحث الجنائي بالمديرية بتلقيه إخطارا من العميد مصطفي منتصر مأمور مركز شرطة ملوي بورود بلاغ من الأهالي بالعثور علي جثة لذكر مجهول الهوية  ملقاة برمال الصحراء الغربية بزمام قرية تونا الجبل بدون رأس.

انتقلت أجهزة البحث الجنائي برئاسة العقيد علاء جلال رئيس فرع البحث الجنائي لجنوب المنيا حيث تبين أن المجني عليه يرتدي كامل ملابسه ولا يوجد بين طيات ملابسه أي هوية تحدد أو تثبت شخصيته فتم أستدعاء سيارة أسعاف ونقل جثة المجني علية لمشرحة مستشفي ملوي العام حيث تكثف أجهزة البحث من جهودها لكشف هوية المجني عليه والوقوف علي ملابسات الواقعة وتحديد مرتكبيها.

تحرر عن الواقعة المحضر اللازم وبالعرض علي النيابة العامة قررت تحت إشراف المستشار تامر مطيع المحامي العام الأول لنيابات جنوب المنيا التحفظ علي جثة المجني عليه وأنتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة ومناظرتها وتكليف أجهزة البحث الجنائي بسرعة عمل التحريات اللازمة حول الواقعة وكشف غموضها للوصول لهوية المجني عليه ومرتكبي الواقعة.

تشريح جثة طفل رضيع

كما، قررت نيابة مركز بلبيس بمحافظة الشرقية تشريح جثة طفل رضيع بها أثار تهشيم بالرأس عقب إتهام الأب زوجته والدة الطفل بقتله والهروب من المنزل، وتم إخطار النيابة العامة للتحقيق.

فيما تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ من مستشفى بوصول "خ" طفل عمره 3 أشهر جثة هامدة، نتيجة تهشم بالرأس وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 4115 المحضر جنح  قسم شرطة بلبيس.

 وبالانتقال والفحص وبسؤال "م ع ع" 44 سنة مقيم بندر بلبيس، اتهم زوجته "م ع" 24 سنة ربة منزل، مقيمة بندر بلبيس، بالتسبب فى وفاة الطفل، والهروب من المنزل حيث تركت الطفل على السرير، وعند عودة الزوج من عمله وجد الطفل على السرير وأثار الدماء تنزف من فمه وعيناه وفارق الحياة.

وعلي جانب آخر، فقد عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، على جثة سائق توك توك ملقاه بطريق بناحية طريق الخمسات الفاصل بين الحسينية والقنطرة دائرة مركز الحسينية، وتبين أن القتل بدافع السرقة، وتم إخطار نيابة الحسينية وجاري تحرير محضر بالواقعة.

فيما تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغاً من مستشفى الحسينية العام بوصول "محمد ع" 17 سنة سائق توك توك مقيم قرية السواركة، جثة هامدة إثر إصابته بـ4 طعنات وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والتى أمرت بانتداب الطب الشرعى، لمعاينة الجثة وتشريحها لبيان سبب الوفاة، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 3028 جنح مركز شرطة الحسينية.

قاتل زوجته

أدلى المتهم بقتل زوجته وإخفاء جثتها في خزان صرف صحي بمنشأة القناطر باعترافات تفصيلية أمام رجال البحث الجنائي بمديرية أمن الجيزة. 

وقال المتهم عبد اللطيف.ع 38 سنة سائق نقل أنه تزوج من المجني عليها منى.م 40 سنة منذ 13 عاما، وأنجبا 3 أطفال أعمارهم 8 سنوات - 6 سنوات- 4 سنوات، وكانت تنشب بينهما خلافات زوجية بشكل شبه متكرر خلال السنوات الأخيرة حتى انه كان يتعدى عليها بالضرب وسط الشارع وأمام الجيران. 

وعن يوم الجريمة قال المتهم أنه نشب بينه وبين زوجته خلاف جديد الساعة الثالثة فجرا وكما اعتاد خلال الفترة الأخيرة قام بالتعدي عليها بالضرب وأثناء إمساكه بها من ملابسها فارقت الحياة حيث ردد قائلا: "يادوب مسكتها من البيجامة روحها طلعت في ايدي". 

اعترافات تفصيلية

واستطرد المتهم في اعترافاته أمام العقيد علي عبد الكريم مفتش مباحث كرداسة ومنشأة القناطر أنه «جلس بجوار جثة زوجته 3 ساعات يفكر في كيفية التخلص من المأزق وإخفاء الجريمة قبل حضور 2 من أطفاله من منزل جدهما واستيقاظ الطفلة الثالثة وبحلول الساعة السادسة صباحا قفزت إلى ذهنه فكرة لإخفاء جثة زوجته بوضعها داخل خزان الصرف أسفل منزله وردد قائلا: قمت الصبح فتحت غطاء أوضة التفتيش بعد إزالة الأسمنت القديم من حوله وحملت جثة زوجتي ترتدي بيجامة المنزل ووضعتها داخل الخزان ثم أعدت الغطاء مرة اخرى واغلقته بأسمنت حديث ثم غيرت الجلباب المتسخ وخلدت للنوم وعندما استيقظت في الظهيرة اصطحبت طفلتي ذات الأربعة أعوام وتوجهت الي منزل حماتي وادعيت عدم عثوري على زوجتي عند استيقاظي من النوم فأخبروني أنها لم تحضر اليهم وبدأوا رحلة البحث عنها وعدت أنا الى منزلي بعد معاونتهم في البحث وعندما حاولت النوم مرة أخرى شعرت بتأنيب الضمير لالقاء الجثة بهذا الشكل فقررت الابلاغ عن نفسي». 

 توجه المتهم الى مركز شرطة منشأة القناطر وأمام المقدم اكرامي البطران رئيس المباحث اعترف بقتل زوجته وإخفاء جثته داخل خزان الصرف الصحي وحول سبب اعترافه بالجريمة قال المتهم: "صعبت عليا تفضل جثتها مرمية في المجاري بالشكل ده".. تم اصطحاب المتهم الى مسرح الجريمة واستخراج الجثة في حضور النيابة العامة وتمثيله الجريمة كاملة. 

وكانت أسفرت المعاينة التي أجرتها النيابة لمسرح الجريمة عن ان المنزل مكون من طابق واحد ارضي مساحته قرابة 60 مترا اسقفه من الخشب، كما تبين ان الشقة مكونة من غرفتين وطرقة ومطبخ وحمام. 

واضافت المعاينة وجود خلع بسيراميك طرقة الشقة مساحته حوالي متر x متر ونصف مع ملاحظة طبقة اسمنتية حديثة عليها وبفتح خزان الصرف الصحي "أوضة تفتيش" أسفل طرقة الشقة بحضور فريق المباحث والأدلة الجنائية عثر على جثة سيدة في العقد الرابع من العمر ترتدي "بيجامة" وبمواجهة زوجها أقر بقتله لها ووضع جثتها داخل الخزان لاخفائها. 

وقررت النيابة نقل الجثة الى مشرحة زينهم وتكليف الطب الشرعي بتشريحها لتحديد سبب الوفاة. 

وارشد المتهم عن الادوات التي استخدمها في ارتكاب الجريمة واخفاء الجثة " فأس ومسطرين محارة وانائين بهما اثار اسمنت وجلباب متسخ كان يرتديه وقت اخفاء الجثة" 

وتبين من التحريات التي اجريت بقيادة العقيد علي عبد الكريم مفتش مباحث قطاع شمال أكتوبر ان مشادة كلامية نشبت بين المتهم وبين زوجته فجرا، تطورت إلى مشاجرة بسبب خلافات اسرية وأضاف المتهم أنه تعدى على زوجته بالضرب واثناء امساكه بها من ملابسها اختنقت بين يديه وفارقت الحياة، ففكر في طريقة لاخفاء الجثة فقام بوضع جثتها داخل خزان الصرف الصحي، وعقب ذلك توجه إلى منزل أسرتها وأخبرهم أنها متغيبة عن المنزل، ثم توجه إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن ارتكابه الجريمة. 

وورد إخطارًا للواء محمد عبد التواب مدير مباحث الجيزة إخطارًا من العميد علاء فتحي رئيس قطاع أكتوبر بابلاغ سائق نقل بقتله زوجته، انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ برئاسة المقدم إكرامي البطران رئيس مباحث مركز منشأة القناطر، وبالفحص والمعاينة عُثر على جثة السيدة المبلغ بتغيبها بداخل غرفة صرف صحي أسفل طرقة المنزل سكنهما ووضع عليها طبقة أسمنتية.

وبإعادة مناقشة الزوج أقر خلال التحقيقات التي أجريت بإشراف اللواء مدحت فارس نائب مدير مباحث الجيزة بارتكابه الواقعة، والتعدي عليها بالضرب وخنقها حتى فارقت الحياة، ودفنها داخل غرفة صرف صحي أسفل طرقة المنزل، ووضع عليها طبقة أسمنتية، وذلك إثر حدوث مشادة كلامية بينهما فجرا.

وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة بإخطار اللواء رجب عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة والعرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات.

جثة سائق توك توك

كما، عثرت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الشرقية، على جثة سائق توك توك ملقاه بطريق بناحية طريق الخمسات الفاصل بين الحسينية والقنطرة دائرة مركز الحسينية، وتبين أن القتل بدافع السرقة، وتم إخطار نيابة الحسينية وجاري تحرير محضر بالواقعة.

 تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغاً من مستشفى الحسينية العام بوصول "محمد ع" 17 سنة سائق توك توك مقيم قرية السواركة، جثة هامدة إثر إصابته بـ4 طعنات وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والتى أمرت بانتداب الطب الشرعى، لمعاينة الجثة وتشريحها لبيان سبب الوفاة، وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 3028 جنح مركز شرطة الحسينية.

 وعلي جانب اخر فقد لقي عامل مصرعه،و أصيب 11 آخرين بكدمات وكسور في حادث انقلاب سيارة ربع نقل كانت نقلهم علي طريق بلبيس العاشر من رمضان، وتم نقل المصابين إلى مستشفى بلبيس وجاري تقديم الرعاية الصحية اللازمة وتحرير محضر بالواقعة.

كما تلقي اللواء إبراهيم عبد الغفار،مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغاً  بوقوع حادث انقلاب سيارة ربع نقل محملة بعدد من العمال بطريق بلبيس العاشر من رمضان بمدخل مدينة العاشر، و أسفر عن مصرع شخص وإصابة 11 أخرين بكدمات وكسور بأماكن متفرقة بأنحاء الجسد.

تم نقل المصابين إلى مستشفى بلبيس لتلقي الإسعافات الأولية والعلاج اللازم، وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتحرير محضر بالواقعة.

أم العيال تتخلص من زوجها

كما، كشفت أجهزة الأمن في المنيا عن قيام ربة منزل برفقة أبنائها قتل زوجها خلال مشادة كلامية بينهما تحولت لمشاجرة بمركز ملوي، وذلك بعدما أدعت وفاته متآثرا بإصابته بفيروس كورونا، لطمس الجريمة وإخفائها بالإتفاق مع الأبناء.

غير أن معاينة مفتش الصحة كشفت أن الوفاة ليست بسبب فيروس كورونا، حيث تبين وجود أثار تفيد أنه مات مخنوقا ويشتبه في وجود شبهة جنائية وراء أسباب الوفاة.

تلقي اللواء محمود خليل  مدير أمن المنيا،  إخطارا من اللواء خالد عبد السلام مدير إدارة البحث الجنائي بالمديرية، بتلقيه إشارة من العميد مصطفي منتصر مأمور مركز شرطة ملوي بورود بلاغ من الدكتور أسامة حسانين مدير مستشفي ملوي العام يفيد بوصول  "ح.ج.م" 55 عاما عامل ومقيم بعزبة تابعة لمركز ملوي جثة هامدة، وأن أسرته أدعوا إصابته بفيروس كورونا المستجد في محاولة منهم لطمس حقيقة ما حدث.

بينما كشف الفحص الظاهري للجثة بمعرفة مفتش صحة ملوي وجود أعراض خنق وزرقة بالوجه الأمر الذي يشير إلي وجود شبهة جنائية وراء وفاته..

بتشكيل فريق من البحث الجنائي برئاسة العقيد علاء جلال رئيس فرع البحث الجنائي لجنوب المنيا، تم أستجواب زوجة وابناء الزوج المجني عليه حيث أنكروا السبب الحقيقي للوفاة مدعين أن إصابته بفيروس كورونا وراء وفاته،

ثم اعترفت الزوجة تفصيليا بخنق المجني عليه لوجود خلافات أسرية بينهما، وحدثت بينهما تبادل بالألفاظ  العتابية واحتد النقاش بينهم وسرعان ما أنقلب إلي تشابك بالأيدي مما أدي إلي إرتكابهم الجريمة، التي تحرر عنها المحضر اللازم.

وبالعرض علي النيابة العامة قررت تحت إشراف المستشار تامر مطيع المحامي العام الأول لنيابات جنوب المنيا انتداب الطبيب الشرعي لتشريح جثة العامل للوقوف علي أسباب الوفاة، كما قررت حبس الزوجة 4 أيام علي ذمة التحقيقات.

خلص على مراته

كما، أجرت نيابة حوادث شمال الجيزة تحقيقات موسعة في قتل زوج لزوجته ، ودفنها بخزان صرف صحي في قرية وردان بمركز منشأة القناطر بالجيزة لخلافات بينهما. 

وأسفرت المعاينة التي أجرتها النيابة لمسرح الجريمة عن ان المنزل مكون من طابق واحد ارضي مساحته قرابة 60 مترا اسقفه من الخشب، كما تبين ان الشقة مكونة من غرفتين وطرقة ومطبخ وحمام. 

وأضافت المعاينة وجود خلع بسيراميك طرقة الشقة مساحته حوالي متر x متر ونصف مع ملاحظة طبقة اسمنتية حديثة عليها، وبفتح خزان الصرف الصحي "أوضة تفتيش" أسفل طرقة الشقة بحضور فريق المباحث والأدلة الجنائية عثر على جثة سيدة في العقد الرابع من العمر ترتدي "بيجامة" وبمواجهة زوجها أقر بقتله لها ووضع جثتها داخل الخزان لاخفائها. 

وقررت النيابة نقل الجثة الى مشرحة زينهم وتكليف الطب الشرعي بتشريحها لتحديد سبب الوفاة. 

وارشد المتهم عن الأدوات التي استخدمها في ارتكاب الجريمة واخفاء الجثة " فأس ومسطرين محارة وأناءين بهما اثار اسمنت وجلباب متسخ كان يرتديه وقت إخفاء الجثة" 

وتبين من التحريات التي أجريت بقيادة العقيد علي عبد الكريم مفتش مباحث قطاع شمال أكتوبر أن المتهم عبد اللطيف.ع 38 سنة متزوج من المجني عليها منى.م 40 سنة منذ 13 عاما، ولديهما 3 أطفال أعمارهم (8 سنوات - 6 سنوات- 4 سنوات)، وادعي أن زوجته تغيبت عن المنزل وأبلغ أسرتها للبحث عنها، وقال المتهم في التحقيقات، أنه تشاجر مع زوجته مما دفعه لخنقها ودفنها بخزان تابع للصرف الصحي اسفل المنزل. 

وأضاف المتهم في اعترافاته، أنه نشبت مشادة كلامية بينه وبين زوجته فجر أمس الثلاثاء، تطورت إلى مشاجرة بسببخلافات اسرية وأضاف المتهم أنه تعدى على زوجته بالضرب واثناء امساكه بها من ملابسها اختنقت بين يديه وفارقت الحياة، ففكر في طريقة لاخفاء الجثة فقام بوضع جثتها داخل خزان الصرف الصحي، وعقب ذلك توجه إلى منزل أسرتها وأخبرهم أنها متغيبة عن المنزل، ثم توجه إلى مركز الشرطة للإبلاغ عن ارتكابه الجريمة. 

وورد إخطارًا للواء محمد عبد التواب مدير مباحث الجيزة إخطارًا من العميد علاء فتحي رئيس قطاع أكتوبر بابلاغ سائق نقل بقتله زوجته، انتقلت قوة أمنية إلى مكان البلاغ برئاسة المقدم إكرامي البطران رئيس مباحث مركز منشأة القناطر، وبالفحص والمعاينة عُثر على جثة السيدة المبلغ بتغيبها بداخل غرفة صرف صحي أسفل طرقة المنزل سكنهما ووضع عليها طبقة أسمنتية.

وبإعادة مناقشة الزوج أقر خلال التحقيقات التي أجريت بإشراف اللواء مدحت فارس نائب مدير مباحث الجيزة بارتكابه الواقعة، والتعدي عليها بالضرب وخنقها حتى فارقت الحياة، ودفنها داخل غرفة صرف صحي أسفل طرقة المنزل، ووضع عليها طبقة أسمنتية، وذلك إثر حدوث مشادة كلامية بينهما فجرا.

وتحرر عن ذلك المحضر اللازم بالواقعة بإخطار اللواء رجب عبد العال مساعد أول وزير الداخلية لقطاع أمن الجيزة والعرض على النيابة العامة لتولى التحقيقات.

كما لقيت طفلة مصرعها إثر قيام مريضة نفسيًا بطعنها بسكين أثناء سيرها بشارع بيجام دائرة قسم أول شبرا الخيمة بمحافظة القليوبية ثم قامت المتهمة بإلقاء نفسها من الطابق الثالث وتم إصابتها ونقلها للمستشفى.

تحرر محضر بالواقعة وتولت النيابة التحقيق التى أمرت بانتداب الطبيب الشرعي لتشريح الجثة لمعرفة سبب الوفاة والتصريح بالدفن عقب ذلك والاستعلام عن حالة المصابة بعد توقيع الكشف الطبي عليها.

تلقي اللواء حاتم حداد مدير إدارة البحث الجنائي بالقليوبية إخطارا من المقدم أحمد عصر رئيس مباحث قسم أول شبرا الخيمة بوفاة طفلة عمرها 10 سنوات إثر قيام سيدة مريضة نفسيا بطعنها بسكين أثناء سيرها بالشارع ما أدى إلى وفاتها فور وصولها مستشفى ناصر العام.

وعقب ذلك قامت المتهمة  بإلقاء نفسها من الطابق الثالث ما أدى إلى إصابتها وتم نقلها للمستشفى وتولت النيابة التحقيق.

كما، قررت نيابة العاشر من رمضان حبس المتهمين الأربعة في واقعة مقتل بائع متجول بمدينة العاشر من رمضان مصرعه متأثرا بإصابته بسبب خلافات على أولوية مكان الفرش بموقف الأردنية بمدينة العاشر وتم المتهمين وجاري تحرير محضر بالواقعة.

فيما تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد ورود بلاغا من مستشفى الزقازيق العام بوصول "حسن ب" بائع متجول جثة هامدة متأثرا بإصابته بجرح نافذ بالبطن.

تم تشكيل فريق بحث وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، والتى أمرت بانتداب الطب الشرعي، لمعاينة الجثة وتشريحها لبيان سبب الوفاة وتبين قيام 4 بائعين بالتشاجر بسبب أولوية الفرش وتم ضبطهم وتحرر عن الواقعة المحضر رقم 5454 جنح قسم أول العاشر من رمضان

وعلي جانب آخر فقد قررت نيابة مركز بلبيس بمحافظة الشرقية تشريح جثة طفل رضيع بها أثار تهشيم بالرأس عقب اتهام الأب زوجته والدة الطفل بقتله والهروب من المنزل، وتم إخطار النيابة العامة للتحقيق.

فيما تلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مدير أمن الشرقية، إخطارا من اللواء عمرو رؤوف، مدير المباحث الجنائية، يفيد بورود بلاغ من مستشفى بوصول "خ" طفل عمره 3 أشهر جثة هامدة، نتيجة تهشم بالرأس وتم التحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى تحت تصرف النيابة العامة، وتحرر عن ذلك المحضر رقم 4115 المحضر جنح  قسم شرطة بلبيس.

وبالانتقال والفحص وبسؤال "م ع ع" 44 سنة مقيم بندر بلبيس، اتهم زوجته "م ع" 24 سنة ربة منزل، مقيمة بندر بلبيس، بالتسبب فى وفاة الطفل، والهروب من المنزل حيث تركت الطفل على السرير، وعند عودة الزوج من عمله وجد الطفل على السرير وأثار الدماء تنزف من فمه وعيناه وفارق الحياة.