EN
قال الكاتب الصحفي، مصطفى بكري، إنه ظهرت قضية شغلت الصحافة والإعلام خلال الفترة الماضية وهي قضية الشيخ صالح أبو خليل الذي قِيل أنه يدعى النبوة، موضحاً أنه له أتباع من كل الفئات المجتمعية، وهؤلاء الناس يسحفون إليه ويقدرونه ويحترمونه.
وأوضح «بكري» خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه ظهر شخص منذ فترة يتحدث باسم الشيخ أبو خليل بأنه قامة عالية ومن أحب هذا الرجل دخل الجنة، ولكن الشيخ أبو خليل جاء به وطالبه بعدم الحديث عنه بأي من الأحوال، واستنكر كل هذه الخطابات، وهذا كان في عام 2014.
وأشار«بكري» إلى أن الفيديوهات التى ظهرت خلال الأيام الحالية لشخص يدعي النبوة، وهو ليس الشيخ صالح أبو خليل على الإطلاق، ولكنه تم تركيبه صوره على صوت هذا الرجل، موضحا أن هناك حملة كبيرة تستهدفه لتجريفه وفراغ الساحة من رجال الدعوة التي تلتف حوله الناس، لافتاً إلى أنه أكد أنه عارف لدينه وقرائنه وسنة نبيه، ومهتم بنشر الدعوة والقيم والمبادئ.
وتابع: «أعتقد أن بيان الأزهر يحتاج إلى مراجعة فنية مرة أخرى حتى تتأكد من حقيقة هذه الفيديوهات، لأنها أصبحت اهتمام واسع في الصحافة والإعلام، وعلينا أن نقرأه بموضوعية أكثر».قال الكاتب الصحفي، مصطفى بكري، إنه ظهرت قضية شغلت الصحافة والإعلام خلال الفترة الماضية وهي قضية الشيخ صالح أبو خليل الذي قِيل أنه يدعى النبوة، موضحاً أنه له أتباع من كل الفئات المجتمعية، وهؤلاء الناس يسحفون إليه ويقدرونه ويحترمونه.
وأوضح «بكري» خلال برنامج «حقائق وأسرار» المذاع على قناة «صدى البلد» أنه ظهر شخص منذ فترة يتحدث باسم الشيخ أبو خليل بأنه قامة عالية ومن أحب هذا الرجل دخل الجنة، ولكن الشيخ أبو خليل جاء به وطالبه بعدم الحديث عنه بأي من الأحوال، واستنكر كل هذه الخطابات، وهذا كان في عام 2014.
وأشار«بكري» إلى أن الفيديوهات التى ظهرت خلال الأيام الحالية لشخص يدعي النبوة، وهو ليس الشيخ صالح أبو خليل على الإطلاق، ولكنه تم تركيبه صوره على صوت هذا الرجل، موضحا أن هناك حملة كبيرة تستهدفه لتجريفه وفراغ الساحة من رجال الدعوة التي تلتف حوله الناس، لافتاً إلى أنه أكد أنه عارف لدينه وقرائنه وسنة نبيه، ومهتم بنشر الدعوة والقيم والمبادئ.
وتابع: «أعتقد أن بيان الأزهر يحتاج إلى مراجعة فنية مرة أخرى حتى تتأكد من حقيقة هذه الفيديوهات، لأنها أصبحت اهتمام واسع في الصحافة والإعلام، وعلينا أن نقرأه بموضوعية أكثر».
