روى إيهاب قاسم، والد التلميذ الذي أُجبر على خلع البنطلون داخل المدرسة، تفاصيل الواقعة كاملة، موضحا أن "هناك مجموعة من الطالبات كانوا يلعبون الكوتشينة داخل المدرسة، وكانت هناك طالبتان تراهنتا أمام الجميع على أن الخاسرة منهما ستقوم بخلع بنطلون زميلهم أمام الجميع، وبالفعل الخاسرة قامت بإيقاف ابنه الطالب في الصف السادس الابتدائي أمام الجميع وحاولت مرارا خلع بنطلونه، إلا أنه حاول مهاجمتها، فاستعانت بزميلتها وقامت بخلع بنطلونه بالإكراه أمام الطلاب بعد محاولات ابنه منعهما".
وأكد «قاسم» أنه لا يلوم الفتيات اللاتي راهنت على خلع بنطلون نجله أمام زملائهم أو يحاسب ابنه على الحادثة لأنهم ليسوا مسئولين عن أنفسهم، لانهم في سن صغيرة ولا يعرفون عواقب ما حدث، لكنه يوجه كل اللوم إلى إدارة المدرسة التي وصفها بالفاشلة، خاصة بعد أن وافقوا على لعب الكوتشينة داخل المدرسة.
وأوضح والد الطالب، أن إدارة المدرسة فشلت في إدارة العملية التعليمية والتربوية، مشيرا إلى أن مديرة المدرسة تفقد الحنكة والحكمة ولا تستطيع السيطرة على الإهمال بالمدرسة، وثبت عليها حالات تزوير وانهيار تربوي وتعليمي داخل المدرسة ولكن إدارة التربية والتعليم لم تتخذ إجراء ضدها.
وأشار إلى أن والدة الطالبة هي التى قامت بنشر الفيديو على مواقع التواصل الإجتماعي، وليس أحد من المدرسين او الطلاب، متسائلا ما هو الهدف من تصوير الفيديو ونشره على الإنترنت.
ونوه بأن أبنه عمره 11 عاما في الصف السادس الإبتدائي، مشددًا في القول "هل كان من الأفضل عدم نشر الفيديو لكي نقاوم المشكلة سواء لأبنه او الفتيات ولم نلجأ إلى الفضائح"، متابعا أن وكيل التربية والتعليم بدمياط أصدر بيانا كاذبا لإخفاء الحقائق.
وأكد «قاسم» أنه لا يلوم الفتيات اللاتي راهنت على خلع بنطلون نجله أمام زملائهم أو يحاسب ابنه على الحادثة لأنهم ليسوا مسئولين عن أنفسهم، لانهم في سن صغيرة ولا يعرفون عواقب ما حدث، لكنه يوجه كل اللوم إلى إدارة المدرسة التي وصفها بالفاشلة، خاصة بعد أن وافقوا على لعب الكوتشينة داخل المدرسة.
وأوضح والد الطالب، أن إدارة المدرسة فشلت في إدارة العملية التعليمية والتربوية، مشيرا إلى أن مديرة المدرسة تفقد الحنكة والحكمة ولا تستطيع السيطرة على الإهمال بالمدرسة، وثبت عليها حالات تزوير وانهيار تربوي وتعليمي داخل المدرسة ولكن إدارة التربية والتعليم لم تتخذ إجراء ضدها.
وأشار إلى أن والدة الطالبة هي التى قامت بنشر الفيديو على مواقع التواصل الإجتماعي، وليس أحد من المدرسين او الطلاب، متسائلا ما هو الهدف من تصوير الفيديو ونشره على الإنترنت.
ونوه بأن أبنه عمره 11 عاما في الصف السادس الإبتدائي، مشددًا في القول "هل كان من الأفضل عدم نشر الفيديو لكي نقاوم المشكلة سواء لأبنه او الفتيات ولم نلجأ إلى الفضائح"، متابعا أن وكيل التربية والتعليم بدمياط أصدر بيانا كاذبا لإخفاء الحقائق.