وسط حضور جماهيرى كبير عُرض بمسرح مكتبة المعادي أول العروض المسرحية للمخرج أحمد إبراهيم تحت عنوان "حاجات في اسكتشات".
وتدور أحداث العرض عن الفرق بين الناس زمان والحياة التي كانوا يعيشونها والأمثال الشعبية الموروثة والتي كانوا يعتمدون عليها في حل مشكلاتهم، والناس حاليًا حيث أصبح الإعلام سواء المرئى أو السوشيال ميديا لها تأثير قوى علي أفكارهم وعقولهم والذوق العام لديهم بشكل مُخيف مما جعل العديد ينسون ما توارثوه من العادات والتقاليد لتصبح مجرد روتين وكلام يتم تداوله عبر السوشيال ميديا فقط.
وقدّم العرض مجموعة متميزة من الأطفال الموهوبين تراوحت أعمارهم ما بين العاشرة والخامسة عشرة.