الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

بنظام الساعات المعتمدة.. كل ما تريد معرفته عن برنامج الاستشعار عن بعد بـ آداب القاهرة

آداب القاهرة
آداب القاهرة

أعلن الدكتور محمد عثمان الخشت، رئيس جامعة القاهرة، طرح مجموعة من البرامج الجديدة بالمرحلة الجامعية الأولى بكليات الجامعة بنظام الساعات المعتمدة لتبدأ بها الجامعة مع العام الجامعي 2019 /2020 وتقبل طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة بعد التحاقهم بتلك الكليات من خلال مكتب التنسيق.

وأوضح محمد عثمان الخشت، أنه تم طرح برامج جديدة بنظام الساعات المعتمدة بكلية الآداب في المرحلة الجامعية الأولى، لتبدأ بها الدراسة في العام الجامعي 2019/2020، وشملت الترجمة التخصصية من اللغة الألمانية وإليها، واللغة العربية وآدابها وثقافتها للناطقين بغيرها، والمساحة ونظم المعلومات الجغرافية والاستشعار عن بعد، واللغة الصينية لإدارة الأعمال.

ويقدم موقع "صدى البلد" الإخبارى تقريرا عن برنامج المساحة ونظم المعلومات والاستشعار عن بعد وشروط الالتحاق والرسوم المطلوبة للدراسة به:

يشترط للالتحاق ببرنامج المساحة ونظم المعلومات والاستشعار عن بعد بكلية الآداب جامعة القاهرة، أن يجتاز الطالب المقابلة الشخصية التي تجريها الكلية للطلاب المتقدمين من حملة الثانوية العامة والشهادات المعادلة المقبولين بكلية الآداب من خلال مكتب التنسيق.

ويؤهل القسم الخريجين للعمل في الملاحة الجوية والبحرية وشركات البترول وشركات الإنشاء والتعمير والطرق وهيئات المساحة والمساحة الجيولوجية والمساحة العسكرية والقوات المسلحة والداخلية وجميع الوزارات المصرية وهيئات الأرصاد الجوية وهيئات التنمية العمرانية وهيئات التنمية السياحية وهيئات الاستشعار عن بعد والشركات الدولية لتكنولوجيا المعلومات.

وأوضحت الكلية أن الدراسة تتضمن تدريبا صيفيا في كبري الشركات والهيئات المصرية، كما تتضمن دراسات ميدانية ورحلات علمية.

وتبلغ رسوم الدراسة ببرنامج المساحة ونظم المعلومات والاستشعار عن بعد بكلية الآداب جامعة القاهرة 14400 تسدد على قسطين بالإضافة إلى 10% رسوم إدارية.

وكان رئيس جامعة القاهرة أشار إلى وجود العديد من برامج الساعات المعتمدة بمرحلتي الليسانس والبكالوريوس بمختلف كليات الجامعة والمتاحة أمام طلاب الثانوية العامة والشهادات المعادلة، مؤكدًا أن البرامج الجديدة تكرس التحول لجامعة الجيل الثالث التي ينافس التعليم فيها مع البرامج المناظرة لها بالجامعات المحلية والدولية، واستقطاب الطلاب الوافدين، وإتاحة المزيد من التوافق مع الأنظمة التعليمية المتطورة.