الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

شلبي جروب: تاريخنا معروف من التسعينيات.. ولا نلتفت لمروجي الشائعات

صدى البلد

أكدت شركة شلبي جروب، أن الاتهامات الموجهة لها بشأن وقائع نصب واحتيال ما هي إلا افتراءات تستهدف النماذج والكوادر الناجحة التي تسعى لتحقيق الطموحات والإنجازات، مؤكدة أنه لا توجد أى أحكام قضائية صادرة ضدها نهائيا، ونملك تاريخا حافلا بـ الإنجازات والمشروعات الاستثمارية.


وأوضحت الشركة، في بيانها، أنها لا تنتحل صفة الشركة الأم، مشيرة إلى أنها تعاقدت معها سابقا  بنسبة شراكة قدرت بـ 20%، ولكن تم الانفصال عنها أثناء تنفيذ المشروع "الجراجات الذكية"، وتم إخطار هيئة الاستثمار في ساعته وتاريخه لنكون كيان منفرد .
 

ونفت الشركة، ما يشاع من افتراءات واتهامات بـ الاستيلاء على مبلغ 190 ألف جنيه، مؤكدة أننا حددنا رسوم القيمة الإيجارية الخاصة بقطع الأراضي الحاصلين عليها وهي رسوم تقديرية مخففة على شركات المقاولات مقابل 380 قاعدة بـ 190 ألف جنيه حصل العميل على شيك صادر من أحد البنوك، وتم إيقافه بقرار من البنك ، نتيجة وجود خلافات، مؤكدا أن العميل يمتلك العقد الأصلي ، وذلك لضمان نزاهتنا .
 

وأفادت الشركة بأن فيما يتعلق بسعر أعمال خرسانية خاصة بمشروع الجراجات الذكية، القاعدة  بـ 450 ألف جنيه موجود بالقعد وهو واضح وصريح في التعاقد المبرم بين الشركة و كافة العملاء. 
 

كما نفت الشركة الاتهام الموجه لها بشأن الاستيلاء على 100 الف جنيه ، موضحه أنه تم فسخ التعاقد مع العميل و حصل على مستحقاته التعاقد ، لعدم قدرته المالية.


وأِشارت الشركة إلى أنها لم تطلب قروضا بقيمة تقدر بـ 18 مليون جنيه متسائلة كيف تكون المرحلة الأولي تقدر بـ أكثر من 4 مليارات جنيه ونتوجه للاقتراض، مشيرا إلى أن لديهم تحويلات من الخارج بقيمة مليار و200 مليون لتنفيذ جزء من المرحلة الأولى، إضافة إلى عقود استثمار خارجية بقيمة 500 مليون يورو كتمويل مبدئي لفتح المشروع، ليتيح تنفيذ 100% من المشروع على مستوى الجمهورية لافته أن المستهدف مليون ومئة وثمانون الف وحدة مع شراكتنا.
 

وطالبت الشركة اذا كان هناك ما يثبت بمطالبتنا اقتراض مبلغ 18 مليون جنيه فيواجهنا به، قائلةً: “مستعدون لمواجهة أي كيان محترم بالأدلة والبراهين والمستندات”.
 

وناشدت الشركة جميع وسائل الإعلام بالتأكد من صحة الأخبار وعدم الانسياق وراء تلك الشائعات التي تخدم أهداف مروجيها.