الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

نشرة أخبار العالم : بيان عاجل من السعودية.. نزول الجيش بشوارع تونس.. إعلان استفزازي لـ إثيوبيا.. أسعار الذهب والدولار

نشرة أخبار العالم
نشرة أخبار العالم

 

السعودية تفتح أبوابها للسياح لأول مرة بعد جائحة كورونا
بيان استفزازي.. إثيوبيا تعلن عن خط أحمر وتؤكد استعداد جيشها
تونس.. الجيش ينتشر بالعاصمة ووقفة لمساندة قرارات الرئيس قيس سعيد
أسعار الذهب ترتفع.. المعدن الأصفر يحقق أفضل مكسب أسبوعي
انهيار أسعار الدولار.. أسوأ أداء أسبوعي للعملة الأمريكية

شهدت الساحة العالمية والدولية اليوم الجمعة العديد من الأحداث الهامة على كافة الأصعدة وتصدر ذلك:

السعودية تفتح أبوابها للسياح لأول مرة بعد جائحة كورونا


أعلنت وزارة السياحة السعودية، الجمعة، عن فتح المملكة أبوابها للسياح، ورفع تعليق دخول حاملي التأشيرات السياحية ابتداء من 1 أغسطس 2021.

وحسبما نقلت وكالة الأنباء السعودية الرسمية، يمكن للسياح المحصنين بالكامل دخول المملكة دون حاجة إلى فترة حجر مؤسسي، على أن يتم تقديم شهادة تطعيم رسمية عند الوصول، وإحضار ما يثبت إجراء اختبار PCR وظهور نتيجته السلبية خلال 72 ساعة من وقت المغادرة.

كما يتعين على زوار المملكة تسجيل بياناتهم المتعلقة بجرعات التطعيم على بوابة إلكترونية جديدة مخصصة لذلك، وكذلك تسجيل بياناتهم عبر تطبيق توكلنا، وإبرازه لدخول الأماكن العامة.

وأوضحت الوزارة أن المحصنين بالكامل هم من تلقوا جرعتي تطعيم من أحد اللقاحات المعتمدة في المملكة، وهي فايزر أو استرازينيكا أو موديرنا، أو جرعة واحدة من جونسون آند جونسون.

وقالت وزارة السياحة إنه يمكن للراغبين التقدم للحصول على التأشيرة السياحية عبر الموقع الإلكتروني روح السعودية visitsaudi.com.

وكانت المملكة قد أطلقت التأشيرة السياحية في شهر سبتمبر من العام 2019، وتم حينها إصدار 400 ألف تأشيرة خلال 6 أشهر، قبل إقرار تعليق السفر وإغلاق المنافذ والحدود إثر جائحة كورونا.

بيان استفزازي.. إثيوبيا تعلن عن خط أحمر وتؤكد استعداد جيشها
أعلن المتحدث باسم الخارجية الإثيوبية دينا مفتي، تصريح استفزازي اليوم الجمعة وجاء فيه أن قوات الدفاع الإثيوبية جاهزة للحفاظ على البلاد من أي تهديد بحسب زعمه.

وقال مفتي إن عدم احترام سيادة إثيوبيا والمصالح الوطنية هو "خط أحمر".

وأوضح أن هناك العديد من الرغبات المباشرة وغير المباشرة ضد المصالح القومية الإثيوبية.

وكشف المتحدث الرسمي أن المغتربين الإثيوبيين فى واشنطن قد تبرعوا بـ100.000 دولار خلال هذا الأسبوع، مؤكدين دعمهم لقوات الدفاع الوطني من خلال مظاهرات نظمت فى مدن مختلفة.

ووفقا للمتحدث فإن المجتمع الإثيوبي الذي يعيش فى مونيش قد تبرع بحوالي 15.000 يورو لدعم المشاريع الجارية فى البلاد.

تونس.. الجيش ينتشر بالعاصمة ووقفة لمساندة قرارات الرئيس قيس سعيد
كشفت وسائل إعلام تونسية اليوم الجمعة عن وقفة أمام مقر ولاية جندوبة لمساندة قرارات الرئيس التونسي قيس سعيد ضد جماعة الإخوان فرع تونس.

وأكد المتحدث باسم وزارة الدفاع في تونس، محمد زكري، اليوم تأمين الوحدات العسكرية لمقر المصرف المركزي بالعاصمة تونس.

واضاف محمد زكري، في تصريحات صحفية، أن ”هذا الإجراء يندرج في إطار حماية المنشآت الحساسة وتأمينها، وذلك بمعاضدة قوّات الأمن“، لافتا إلى أنه ”إجراء اعتيادي يجري في الحالات الاستثنائية في البلاد“.

وبحسب تقارير محلية، فإن ”الوحدات العسكرية و الأمنية ستتولى تأمين العديد من المنشآت الأخرى، ومن بينها هياكل حكومية وهيئات دستورية وأجهزة قضائية، على امتداد استمرار الفترة الاستثنائية التي دخلت حيز التنفيذ منذ مساء الأحد الماضي“.

وقرر الرئيس التونسي قيس سعيّد، مساء الأحد، بعض الإجراءات الاستثنائية، ومنها تجميد عمل البرلمان لمدّة شهر، وتعليق حصانة كل النواب، وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي على خلفية الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها عدة مدن، وذلك عملا بأحكام الفصل 80 من الدستور.

وينص الفصل 80 من الدستور التونسي على أنه ”لرئيس الجمهورية في حال خطر داهم مهدد لكيان الوطن أو أمن البلاد أو استقلالها، يتعذر معه السير العادي لدواليب الدولة، أن يتخذ التدابير التي تحتمها تلك الحالة الاستثنائية، وذلك بعد استشارة رئيس الحكومة ورئيس مجلس نواب الشعب وإعلام رئيس المحكمة الدستورية، ويُعلن عن التدابير في بيان إلى الشعب“.

وتشير الفقرة الثالثة من هذا الفصل إلى أنه ”بعد مضي ثلاثين يوما على سريان هذه التدابير، وفي كل وقت بعد ذلك، يُعهد إلى المحكمة الدستورية بطلب من رئيس مجلس نواب الشعب أو ثلاثين من أعضائه، البت في استمرار الحالة الاستثنائية من عدمه، وتصرح المحكمة بقرارها علانية في أجل أقصاه خمسة عشر يوما“.

وقرر الرئيس التونسي قيس سعيّد، الأحد الماضي، تجميد عمل البرلمان، وتعليق حصانة كل النواب، وإقالة رئيس الوزراء هشام المشيشي على خلفية الاحتجاجات العنيفة التي شهدتها عدة مدن.

وأعلن سعيّد، عقب اجتماع طارئ عقده في قصر قرطاج مع مسؤولين أمنيين، أنه سيتولى بنفسه السلطة التنفيذية ”بمساعدة حكومة يرأسها رئيس الحكومة ويعينه رئيس الجمهورية“.

وأدى تجاذب مستمر منذ ستة أشهر، بين سعيّد، ورئيس البرلمان راشد الغنوشي، إلى شلل في عمل الحكومة، وفوضى في السلطات العامة.

أسعار الذهب ترتفع.. المعدن الأصفر يحقق أفضل مكسب أسبوعي
يتجه الذهب، اليوم الجمعة، صوب تحقيق أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهرين، بفعل إشارات متجددة بأن مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي ربما يحجم من تقليص الدعم الاقتصادي في الأمد القريب، وفي الوقت الذي يتجه فيه الدولار صوب أسوأ أداء أسبوعي منذ مايو.

واستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1827.41 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0648 بتوقيت جرينتش، بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 15 يوليو عند 1832.40 دولار، أمس الخميس.

وارتفع الذهب 1.4% منذ بداية الأسبوع، فيما نزلت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.3 % إلى 1830.80 دولار للأوقية.

وقال هارشال باروت، كبير مستشاري الأبحاث لجنوب آسيا في ميتلز فوكاس: ”خلفية الذهب ما زالت إيجابية… ثمة الكثير من الضبابية بشأن ما إذا كان التعافي الاقتصادي سيظل قويا وما يحدث في سوق العمل الأمريكية“.

وأضاف: ”ما من إشارة واضحة تشير إلى أنه يتعين على مجلس الاحتياطي الاتحادي رفع أسعار الفائدة بقوة“.

وتقلص أسعار الفائدة المنخفضة تكلفة الفرصة الضائعة لحيازة المعدن الأصفر الذي لا يدر عائدا.

وقفز الذهب بنسبة 1.4% أمس الخميس، عقب تصريحات جيروم باول، رئيس مجلس الاحتياطي، بأن ”ما زال هناك بعض المجال لتعافي سوق العمل الأمريكية، وأن التفكير في زيادة أسعار الفائدة بعيد جدا“.

وتلقت وجهة نظره الدعم بفضل بيانات أظهرت أن الاقتصاد الأمريكي توسع بقوة في الربع الثاني، لكن النمو جاء أقل من التوقعات.

وفي غضون ذلك، حاول مؤشر الدولار الصعود من أدنى مستوى في شهر اليوم، بينما يتجه صوب تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ مايو.

وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة عند 25.51 دولار للأوقية، وتتجه صوب تحقيق أول مكسب أسبوعي في 4 أسابيع.

وارتفع البلاديوم 0.2% إلى 2652.42 دولار للأوقية، بينما تراجع البلاتين 0.5% إلى 1055.38 دولار.

انهيار أسعار الدولار.. أسوأ أداء أسبوعي للعملة الأمريكية
هبط الدولار قرب أقل مستوى في شهر تقريبا، اليوم الجمعة، وبصدد تسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ مايو، إذ تسببت تصريحات من مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي تميل إلى التيسير النقدي بجانب بيانات اقتصادية مخيبة للتوقعات، في خسارة موجة صعود مستمرة منذ شهر للعملة لقوة الدفع.

وبلغ مؤشر الدولار، الذي يتتبع أداء العملة الأمريكية في مقابل سلة من ست عملات أخرى، في أحدث تعاملات 91.96 بعد أن نزل إلى 91.855 أمس الخميس، وهو مستوى لم يسجله منذ 29 يونيو.

وفي الأسبوع، تراجع المؤشر 1%، في أسوأ أداء أسبوعي منذ أوائل مايو، وفي الشهر، فإن المؤشر منخفض 0.5 % حتى الآن عقب صعود 2.8 % في يونيو.

وبدأ الاتجاه النزولي للدولار، عقب أن فاجأ جيروم باول رئيس مجلس الاحتياطي المراهنين على ارتفاع الدولار، وذلك عقب اجتماع بشأن السياسات هذا الأسبوع بقوله إن زيادات أسعار الفائدة ”بعيدة جدا“ وإن سوق العمل ما زالت ”أمامها بعض المجال للتعافي“.

ولم يتلق الدولار دعما يُذكر، الليلة الماضية، من بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي.

وبينما نما الاقتصاد الأمريكي بوتيرة سنوية 6.5% في الربع الثاني بدعم من مساعدات حكومية ضخمة، فإن النمو جاء أقل من توقعات خبراء اقتصاد لتسارعه 8.5%.

واستقر الدولار عند أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين الياباني الذي يُعتبر ملاذا آمنا عند 109.54.

وارتفع اليورو لأعلى مستوى في شهر مقابل الدولار ليبلغ في أحدث تعاملات 1.1880 دولار قبل بيانات أولية لنمو الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثاني في فرنسا وألمانيا وإيطاليا ومنطقة اليورو، وكذلك بيانات أولية للتضخم في يوليو في نفس المواقع.

كما ستعلن منطقة اليورو عن بيانات البطالة لشهر يونيو.

وتعافى اليوان الصيني معوضا معظم الهبوط الذي سجله يوم الثلاثاء، ليبلغ 6.4645 للدولار.

وتلقت المعنويات الدعم من سعي الصين لتهدئة المستثمرين القلقين عبر إبلاغ شركات الوساطة الأجنبية بألا ”تبالغ في تفسير“ أحدث إجراءات على الصعيد التنظيمي.

وحوم الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي، المعتمدان على نمو الاقتصاد العالمي والصيني، قرب أعلى مستوياتهما في أسبوعين.

وحوم الجنيه الإسترليني قرب أعلى مستوياته في أكثر من شهر بدعم من ضعف الدولار الأمريكي وانخفاض الإصابات بفيروس كورونا في بريطانيا.