الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

من الاستغماية والبلى إلى التابلت.. العاب الأطفال الأكثر شهرة ..نوستالجيا

لعبة البلى
لعبة البلى

فترة الطفولة يشتاق الكثيرون إليها، ونشعر بالحنين للأنشطة و الألعاب التي كنا نمارسها الحضانات و المدارس ، حيث كانت أول نشاط اجتماعى و اختلاط يقوم به المرء وكانت أغلب هذه الأنشطة تعليمية تساعد على تكوين شخصية الفرد . 

هذه الألعاب كانت وسيلة ممتعة لتسلية الأطفال وفى نفس الوقت تنمية مهاراتهم الحسية والحركية والمعرفية وغيرها الكثير من الأشياء الجميلة و لكل فرد العديد من الذكريات مع هذه الالعاب . 

 

و أغلب هذه الألعاب دون أدوات إنما تحتاج فقط مجهود حركي وفكري من الفرد عكس الفترة الحالية التى تحولت فيها كل اهتمامات الأطفال الى العاب التابلت و الهواتف المحمولة  . 

 

و كان من اشهر هذه الالعاب “ استغماية ” و حظيت بالعديد من الذكريات لدى  كافة الأجيال حيث كان يتم التسابق للاختباء فى  ابعد مكان دون ان يراك احد

لعبة الاستغماية 

و لعبة الدبور او النحلة والتى كانت عبارة عن نحلة دورة يتم تشغيلها عن طريق حبل وحظيت بالعديد من الذكريات لدى الأولاد حيث ارتدت كثيرا و صدمت العديد من الأطفال  

لعبة النحلة 

و لعبة البلى حيث كانت يتهافت الأطفال على جمع أكبر عدد من كرات البلى و التنشين عليها ليفوزو و ذكرياتها مليئة بالمكسب والخسارة  وتعلم الأطفال المشاركة 

لعب البلى 

و لعبة "  كيكا على العالى "  والتى كان بها يختار الأطفال صيادا يمسك بكل من يقف على منطقة منخفضة من الأرض و كان الفائز من يظل بمكان مرتفع لنهاية اللعبة وكانت من أهم ذكرياتها سقوط الأطفال  على الأرض أثناء الركض للتواجد بمكان مرتفع 

ركض اطفال 

و فى النهاية استبدلت الاجيال الحالية كافة هذه الألعاب بـ التابلت و الهواتف المحمولة الجامدة التي لا تحتاج الا الضغط على الازرار