- نبيل فؤاد:
- الرقابة والمتابعة وراء مشاركة "الخدمة الوطنية" فى الوجبات المدرسية
- مهمة سيتم التعامل معها بكل دقة لمراعاة الاشتراطات الصحية
- نصر سالم:
- "تسمم الطلاب" وراء دخول الجيش منظومة إعداد "الوجبة المدرسية
- يرفع جزءًا من الأعباء عن أسرهم في ظل الظروف الحالية
- مجدي نزيه:
- «الخدمة الوطنية» توفر الوجبات للمدارس بسعر أقل
- حالات التسمم ترجع إلى عدة عوامل
- نور الدين:
- مشاركة الخدمة الوطنية في الوجبة المدرسية يضمن سلامتها
مهمة جديدة للقوات المسلحة ضمن المهام التي تم إسنادها لجهاز الخدمة الوطنية، بعد أن أعلنت وزارة التربية والتعليم عن مشاركة جهاز الخدمة في تصنيع الوجبة المدرسية بالتعاون مع وزارة الزراعة في تصنيع نوعيات من الوجبات.
وكان جهاز الخدمة الوطنية بالقوات المسلحة سبق أن شارك في تصنيع الوجبة المدرسية خلال العام الماضي على نطاق ضيق في 6 محافظات فقط، بينما هذا العام سيتم إدخال وجبته لـ95% من مدارس محافظات مصر.
- مهمة جديدة
وأضاف "فؤاد" فى تصريح لـ"صدى البلد" أن الجهاز سيكون العين الموجودة للمراقبة والمتابعة والمساعدة ومن الممكن أن يضع منظومة التغذية المدرسية على الطريق الصحيح بضوابط محددة وينسحب ليدخل مجالا آخر ليضع فيه الانضباط ويعود مرة أخرى.
واوضح أن جهاز الخدمة الوطنية هو طاقات زائدة داخل الجيش ويستغلها فى خدمة المجتمع المصرى فى شتى المجالات للاستفادة من خبراتهم.
- مساعدة للأسر
وأضاف "نصر"، في تصريح خاص لـ"ـصدى البلد"، أن مشاركة القوات المسلحة في إعداد الوجبة يسهم في الحد من تعرض الطلاب لحالات التسمم التي نراها بالمدارس كل عام، خاصة أن القوات المسلحة تجري مناقصات لتوفير الوجبة المدرسية على أعلى مستوى لحماية الطلاب.
- خطوة إيجابية
وأضاف "نزيه" أن السيطرة على حالات التسمم ترجع إلى عدة عوامل من بينها معرفة أسباب حالات التسمم السابقة ومدى جودة مقدم الخدمة وطرق النقل والتخزين وسوء المعاملة التى يتم التعامل بها فى المدارس.
- مراقبة ومتابعة
ومتابعة عليها.
وأضاف "نور الدين" أن ما يحدث من حالات تسمم يتم بعد تسليم الوجبات نتيجة سوء التخزين أو التوزيع، وعدم مناسبة الوجبة المدرسية للمنطقة التي يتم توزيعها فيها، موضحا أننا ننادي بتطبيق التجربة اليابانية في كافة جوانبها بما فيها التغذية المدرسية.
واوضح تجربة اليابان في التغذية المدرسية تعتمد وجود مطبخ بكل مدرسة لتقديم وجبات طازجة للطلاب، مطالبا بتفعيل دور المطابخ التي تم انشاؤها في بعض المدارس بمصر، مشيرا إلى أن التجربة اليابانية وضعت للمدرسين وجبات لضمان أن يتناول المعلم الوجبة قبل الطالب لضمان سلامته قبل تناول الطلاب لها، ولتطمين أولياء الامور على صحة أبنائهم.