إحداهم رقصت في حفله الأخير.. عندما يتحول الفنانون إلى معجبين أمام عمرو دياب

له طلة خاصة وظهور مميز، النجومية التي يتمتع بها تطفو على من حوله بحيث يصير النجوم في وجوده مجرد معجبين لا أكثر ولا أقل.

في إحدى حفلاته في الساحل الشمالي كان الاستقبال مختلفا والاحتفاء كبيرا، من يهللون له تحت الاستيدج ليسوا فقط معجبين بل فنانين لهم أعمال تحكي تاريخا كبيرا من النجومية.
وقفت ليلى علوي تتمايل رقصا على أغنيات عمرو دياب في الساحل الشمالي، في لحظة ما وجدت نجمة مصر الجميلة نفسها وسط عدد لا محدود من جماهير عمرو، بينما تناست نجوميتها لوقت ما.

ليلى علوي رقصت كما لو كانت فتاة في سن العشرين، رددت مع عمرو دياب الأغنية التي اختار أن يختص بها جمهور الحفل من ألبومه الجديد، كانت ترددها كأنها تحفظها، ما يكشف عن ولعها بعمرو دياب.


في حفل زفاف محمد إمام، لم يحضر سوى المشاهير، جميعهم مشاهير لكن النجومية تختلف.

عمرو دياب كانت مهمته إحياء الحفل، لكن المهمة الأكثر تحقيقا في استدعاء دياب للغناء تكمن في إضفاء أهمية على المناسبة من منطلق الوجاهة الاجتماعية.
عمرو دياب جذب إليه المشاهير لالتقاط الصور معه بحيث تعددت وجهاته، بعضهم في نفس اللحظة يلتقط صورا مع العريس وآخرون مع عادل إمام بينما المجموعة الأخيرة مع عمرو دياب، ثم يتبادلون المواقع مجددا.

نجوم كثيرون يجدونها فرصة سعيدة لنشر صورة على حساباتهم الشخصية بجانب عمرو دياب، ربما لتوضيح مدى القرب من نجم الغناء الأول في مصر.
مؤخرا نشر عدد من الفنانين الكبار صورا مع عمرو دياب كان أبرزهم محمد هنيدي وغادة عادل ومنى زكي وحسن الرداد وآيتن عامر.