الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

حسام الفحام يكتب: كيف خدعت مصر الماسونية

صدى البلد

 أثار المصريون القدماء حيرة علماء العالم ومحاولات التقليد والسرقة والتشويه كثيرة وحدث عنها ولا حرج ولقد ذكرنا فى السابق العديد من أدلة التزييف والتشويه وكان ذلك قديما أما حديثا فمن حوالى عشرين عاما كانت هناك بعثة أثرية أمريكية فى منطقه الأهرامات.

ودخلوا الهرم ودخلوا غرفة دفن الملك وهناك وجدوا خربشات على الحائط المقابل لتابوت الملك وظنوا فى البداية أنها مجرد خربشات من معاول عمال الحفر قديمة أو حديثه ولكنهم صوروا تلك الخربشات وكبروها.

والمفاجأة هذه الخربشات الصغيرة لم تكن سوى كلمات وتواريخ تدل على تاريخ بدء العمل فى بناء الهرم وتاريخ الانتهاء من بنائه طبقا للساعة الشمسية أو الساعة الكونية.

 وهنا كانت المفاجأة الثانية أن تاريخ الانتهاء من بناء الهرم كان 11200سنة قبل الميلاد وعلى هذا فان بناء الهرم من 9200 سنة أى حتى قبل بنى إسرائيل بـ4200 تقريبا.

 وتم التعتيم على هذا البحث بل وتم اخفاؤه واثبت ذلك فى احد مقالاتى أكثر من مرة فإذا كانت فعلا هذه حقيقه فان ذلك سيغير كل المفاهيم التاريخيه المغلوطه التى تقول ان الهرم عمره 5000 سنة. 

ان الاهرامات والمعابد المصريه القديمه لم تكن فقط للدفن او لاقامه شعائر دينيه ان السبب الرئيسى كان استجلاب الطاقه الكونيه ولم يتم يناؤها عشوائيا فى اى مكان بل تم انشاؤها على مراكز طاقه ذات ترددات عاليه طبقا لخريطه الطاقه.

 وكل كلمه وكل نقش على جدار او حجر لم يكن صدفه ابدا فكل رسم وكل نقش وكل كلمه له دلالته وهنا سنتطرق لبحث شديد الاهميه اصاب الكثيرين بالدهشه والتعجب وعدم التصديق وهو معبد (حورس) فى ادفو. 

ويعتبر هذا المعبد من الاثار الهامه فاذا ركبنا طائره وحلقنا بها فوق المعبد ونظرنا اليه من اعلى وجدنا ان المعبد صوره طبق الاصل من (C.P.U)جهاز الكومبيوتر تماما وليس من الناحيه الشكليه فقط .

بل ومن الناحيه الوظيفيه ايضا فنجد مثلا مخازن الغلال داخل المعبد يقابلها فى الكومبيوتر (RAM) ونجد ان الساحه الاماميه للتعبد وتقديم القرابين فى المعبد يقابلها فى الكومبيوتر (MOTHER BOARD) وخزينه حفظ الاسرار والبرديات فى المعبد يقابلها فى الكومبيوتر (MEMORY CARD) وهكذا فهل هذه مجرد مصادفه؟

ان اول من اكتشف ان المعابد كانت اماكن لاستجلاب الطاقه كان العالم (دانيال بيرنز) وقال ان الطقوس والشعائر التى كان يقوم بها كهنه مصر القديمه لم تكن الا شعائر لشحن الطاقه. 

ان هذه الشعائر والرياضات الروحيه التى كان يقوم بها الكهنه المصريين القدماء تم سرقتها من الماسونيين القدماء وصنعوا منها شعائرهم فتمدهم بطاقات غير عاديه يستطيعون من خلال تلك الطاقه عمل الكثير حتى اسم (حورس) تم سرقته ووضعوه على اقوى اخويه ماسونيه قديمه والتى خرجت منها اخويه (فريل ) فى المانيا التى تحدثنا عنها سابقا والتى كانت مسؤله عن الكثير من الكوارث 

بل والاكثر من ذلك لقد خلقوا من اسطوره (ايزيس) و(اوزوريس) و(حورس) قصه تبدو مشابهه لقصه (سيدنا عيسى بن مريم عليه السلام) وروجوا لصوره سيدنا المسيح عليه السلام وهو يرضع من صدر امه السيده العذراء عليها السلام بتمثال لحورس وهو يرضع من صدر ايزيس حتى يرسخوا فى قلوب وعقول الناس شئ واحد فقط وهو (وثنيه الاديان) 

 والاكثر من ذلك انهم دسوا فى اسطوره (حورس) انه فى المعركه الاخيره بين (حورس) وعمه (ست) اله الشر ان (ست) فقا عين (حورس) اليمنى حتى اذا ما جاء (الدجال) ظن الناس ان هذا الاعور مدعى الالوهيه هو (المسيح) وليس الدجال او الكذاب (ANTI CHRIST)

ولذلك نجد ان الماسونيين والصهاينه يريدون دائما وفى اوقات معينه اقامه شعائر واحتفالات حول الهرم الاكبر وداخله والنوم فى تابوت الملك لشحن طاقاتهم الداخليه وبالفعل قاموا من قبل بعمل تلك الطقوس والشعائر واخر مره كانت فى تاريخ 11/11/2011.

 وكانت البلاد فى تلك الفتره تعم بالفوضى الخلاقه التى صنعوها واحضروا معهم كريستاله ضخمه ليضعوها فوق قمه الهرم وكان من المفترض وضع 11 كريستاله فى اماكن متفرقه من العالم فوق او داخل كل هرم من الاهرامات المنتشره على الارض فى العالم كله.

 ثم يقومون بعمل طقوسهم عن سر الاسرار الهرم الاكبر فتنفتح لهم البوابات النجميه (STAR GATES)وينعدم الزمان والمكان (الزمكان) ويستطيعون التجول فى الازمنه القديمه والمستقبليه كما يظنون ولكن فور معرفه القوات المسلحه بهذا الاحتفال تم افشاله وتفريقالمحتفلين حول الهرم.

حتى اليوم فان المخابرات الانجليزيه والامريكيه يختارون افراد محددين من افراد المخابرات ويقومون بتدريبهم وشحن طاقاتهم تماما كما كان الكهنه القدماء يفعلون فتقوى طاقاتهم ويستطيعون تنشيط ما يسمى بطاقه ما وراء الطبيعه فتعطيعم القدره على الاستقراء وقراءه افكار الاخرين وتمكنهم من الدخول فى البعد الرابع. 

ان الكثير من اسرار مصر القديمه مكتوب فى برديات تسمى (متون الاهرامات) ويقولون انها تعود لعصر الاسره الخامسه ولكن ثبت انها اقدم من عصر الاسره الخامسه وهذه المتون سرق منها الكثير من قبل لصوص الاثار وكان يعتقد ان هذه المتون تشرح رحله (الاوزير) او المتوفى فى رحلته فى الدار الاخره.


 ولكن اثبت بعض العلماء ان هذه المتون تشرح رحله داخل باطن الارض او فى مدينه (دوات) وهى مدينه جوف ارضيه عليها حارس اسمه (اكر) وهذه الرحله تصف رحله داجل طبقات الارض السبعه ةما فيها من مخلوقات ومن الذين درسوا هذه المديته هو (روبرت بوفال) ومن العلماء المصريين (الكسندر بدوى) وفى كتاب (بوفال) الذى اسماه (EGYPT CODE)

 وفى كتاب (بدوى) شرح تفصيلى عن متون الاهرام والاكواد السريه لاستجلاب الطاقه وتشغيل طاقه الهرم للطاقه القصوى التى تجعل الهرم يفتح البوابات النجميه فينعدم (الزمكان) ويستطيعون التجول عبر الازمنه والامكنه كما فعل ذلك قديما المصريين القدماء فهل هذا حقيقى فعلا ؟ لا احد يدرى.
 
ان الماسونيين والصهاينه وسحره القابلاه يعتقدون ان الهرم الاكبر ماهو الا سفينه اذا ما تم تحرير طاقتها باستخدام الاكواد السريه وعمل طقوس وشعائر معينه فى اوقات معينه واستخدام كريستالات ضخمه وصغيره تم احضارها من كهوف قاره اطلانطا الغارقه .

ان الهرم يمكنه نقلهم عبر الزمان والمكان بالماضى او المستقبل ويتم اختيار الوقت طبقا لدراسات حسابيه معقده يقوم بها سحره الكابالا فكان تاريخ 11/11/2011 مدروسا جيدا فرقم 11 يعتبرونه رقمم مميز فرقم 10 يرمز للاله و9 ما قبل الاله ورقم 11 مابعد الاله.

 ولكن استطاع الجيش تفريقهم قبل البدء فى الطقوس وان كان البعض استطاع التسلل والنوم فى غرفه الدفن بدون عمل تلك الطقوس واختفت الكريستالات مع من فر منهم وهذه الكريستالات موجوده هكذا فى الطبيعه فهى غير مصنعه.

ولكن تم خداعهم حيث قامت الجهات السياديه بأخفاء الكريستالة الاصلية واعطائهم كريستاله مصنعة.

ان مصر القديمه بها الكثير من الاسرار والعلوم التى لم يكشف عنها حتى الان.. هذا ما سوف نقوله فى الاجزاء القادمه ان شاء الله

 انها الحضاره المصريه  التى حيرت العالم.. ارفعوا رؤوسكم للسماء انتم احفاد الملوك.