الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

رمضان عبدالمعز يوضح 3 دروس مستفادة من فتح مكة

رمضان عبدالمعز
رمضان عبدالمعز

قال الشيخ رمضان عبد المعز الداعية الإسلامى، إن النبى صلى الله الله عليه وسلم ما نطق عن الهوى وهو الذى قال :" من أطاعني فقد أطاع الله، ومن يعصني فقد عصى الله" وعلينا جميعًا أن نقتدى به ونأخذ العبر والدروس من حياته.

وأضاف "عبد المعز" خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع عبر قناة "dmc"، أن حياة النبى صلى الله عليه وسلم، كلها دروس وعبر  للبشرية، وعلى المسلم أن يقتدي به ويستخلص الدروس والعبر من حياته الشريفة.


واستشهد  بقوله تعالى:" لَّقَدْ كَانَ لَكُمْ فِي رَسُولِ اللَّهِ أُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِّمَن كَانَ يَرْجُو اللَّهَ وَالْيَوْمَ الْآخِرَ وَذَكَرَ اللَّهَ كَثِيرًا.

 

ولفت "عبد المعز"، إلى أن فتح مكة كان يومًا عظيمًا وهامًا فى حياة النبى صلى الله عليه وسلم وأبرز ثلاث دروس يمكن الاستفادة من هذا الفتح العظيم هم "التواضع والرحمة والتسامح".


 هل التعامل مع البنوك بودائع أو شهادات استثمار به شبهة؟ 

أفادت دار الإفتاء المصرية، بأنه فيما يخص حكم فوائد البنوك والتعامل معها، فالإيداع في البنوك ودفاتر التوفير ونحوها هو من باب عقود التمويل المستحدثة. 


ونوهت «الإفتاء» في إجابتها عن سؤال: «هل عوائد البنوك حلال أو حرام؟ وهل التعامل معها فيه شبهة أو لا؟»، بأن الإيداع في البنوك ودفاتر التوفير ونحوها هو من باب عقود التمويل المستحدثة لا القروض التي تجر النفع المحرم، ولا علاقة لها بالربا.


 وأضافت أن فوائد البنوك لا علاقة لها بالربا، لأن العلاقة بين العميل والبنك علاقة تمويل وليست علاقة قرض، فالبنك هيئة استثمارية، فأي أموال تُوضع في البنك ويخرج عليها منتج من المنتجات البنكية سواء شهادات أو ودائع، كل هذه منتجات بنكية ولها حكم واحد باعتبار أن البنك هيئة استثمارية.


 وتابعت: إذا استثمرنا الأموال عن طريق البنك فلا مانع وفوائده حلال ولا شيء في ذلك، وبناءً عليه يجوز للإنسان أن يضع أمواله في البنك تحت أي وعاء ادخاري، ومعنى كلمة يجوز، أي أنه حلال، فيحل للإنسان أن يضع المال في البنك سواء في حساب توفير أو شهادات أو ودائع أو حساب جارٍ، أو أي وعاء بنكي آخر.

حكم العمل في البنوك الإسلامية

أشار الدكتور مجدي عاشور، المستشار العلمي لمفتي الجمهورية، إلى أن دار الإفتاء ترى أن التعامل مع البنوك التقليدية والبنوك الإسلامية؛ جائز.


 وذكر «عاشور» في إجابته عن سؤال: «ما حكم العمل في البنوك الإسلامية؟» أن العمل في البنوك التقليدية والبنوك الإسلامية؛ جائز كما هو الحكم في التعامل معها.