قال عضو الكونجرس الجمهوري، بول جوسار، إن الأزمة في القطاع المصرفي الأمريكي نتيجة للسياسات الاقتصادية للرئيس، جو بايدن.
وقال جوسار: “شكلت السياسات الاقتصادية للرئيس بايدن الظروف التي أدت إلى خسائر كبيرة لبنك سيليكون فالي، وفي النهاية إلى إفلاسه".
وأضاف أن “بنك سيليكون فالي يستثمر معظم ودائعه في الأوراق المالية والسندات المدعومة بالرهن العقاري”.
وأشار إلى أن “هذا كان معقولاً بأسعار فائدة منخفضة، ولكن عندما بدأ التضخم في الخروج عن نطاق السيطرة، قام الاحتياطي الفيدرالي برفعها”.