EN 
أشادت الإعلامية أسماء مصطفى بحفل الفنان عمرو دياب بالساحل الشمالي، أول أمس، واصفةً جمهورها بأنه يمثل كل نماذج المصريين التي نقابلها يوميًا في حياتنا.
وأضافت "أسماء مصطفى"، خلال حلقة اليوم من برنامج " نهار جديد"، اليوم الأحد، المذاع عبر فضائية النهار، أن الحفل كان موجوداً به فئات وطبقات اجتماعية متباينة، وكذلك مستويات مادية مختلفة جدًا، مشيرةً إلى أن التنظيم الجيد كان هو السمة الأساسية وأهم ميزة من مميزات الحفل.
وأبدت استغرابها من عدم وجود مثل هذا التنظيم في مباريات كرة القدم، رغم أن عدد جمهور حفل الهضبة اقترب من عدد حضور مبارة كرة قدم بين فريقي الأهلي والزمالك في الإستاد، وأشادت بوجود أكثر من بوابة للدخول، مما أدى لعدم وقوع تدافع أو أي أزمات مما يحدث داخل ملاعب الكرة، لافتةً إلى أن الحضور قد خضعوا للتفتيش بمنتهى الأدب والذوق، ولم يعترض أحد على التفتيش حتى الشخصيات الهامة والنجوم المعروفين، مؤكدةً أنه لم يدخل سوى حاملى التذاكر.
وأكدت مذيعة النهار أن مقارنة الحفل بمباريات الكرة يثير تساؤلات عديدة، لأن الجمهور هو نفس الجمهور بنفس العدد تقريبًا، ورغم ذلك لم تحدث أي عمليات تحرش أو تكدس على البوابات أو "خناقات"، متسائلةً هل الجهات الحكومية لا تستطيع أن تؤمّن لنا مباريات كرة قدم وتنظمها مثل هذا الحفل،فإن لم يكن لديها القدرة على ذلك، فليس من العيب أن تستعين بخبرات بعض شركات القطاع الخاص "المهم الحاجة تطلع حلوة" على حد قولها.
وكان الهضبة عمرو دياب قد أحيا حفلًا غنائيا داخل قرية “مراسي” بالساحل الشمالي، أول أمس الجمعة، وشهدت ساحة مسرح الحفل توافدًا جماهيريًا كبيرًا من جمهور "الهضبة"،بالإضافة لنجوم الفن والمجتمع.
وأضافت "أسماء مصطفى"، خلال حلقة اليوم من برنامج " نهار جديد"، اليوم الأحد، المذاع عبر فضائية النهار، أن الحفل كان موجوداً به فئات وطبقات اجتماعية متباينة، وكذلك مستويات مادية مختلفة جدًا، مشيرةً إلى أن التنظيم الجيد كان هو السمة الأساسية وأهم ميزة من مميزات الحفل.
وأبدت استغرابها من عدم وجود مثل هذا التنظيم في مباريات كرة القدم، رغم أن عدد جمهور حفل الهضبة اقترب من عدد حضور مبارة كرة قدم بين فريقي الأهلي والزمالك في الإستاد، وأشادت بوجود أكثر من بوابة للدخول، مما أدى لعدم وقوع تدافع أو أي أزمات مما يحدث داخل ملاعب الكرة، لافتةً إلى أن الحضور قد خضعوا للتفتيش بمنتهى الأدب والذوق، ولم يعترض أحد على التفتيش حتى الشخصيات الهامة والنجوم المعروفين، مؤكدةً أنه لم يدخل سوى حاملى التذاكر.
وأكدت مذيعة النهار أن مقارنة الحفل بمباريات الكرة يثير تساؤلات عديدة، لأن الجمهور هو نفس الجمهور بنفس العدد تقريبًا، ورغم ذلك لم تحدث أي عمليات تحرش أو تكدس على البوابات أو "خناقات"، متسائلةً هل الجهات الحكومية لا تستطيع أن تؤمّن لنا مباريات كرة قدم وتنظمها مثل هذا الحفل،فإن لم يكن لديها القدرة على ذلك، فليس من العيب أن تستعين بخبرات بعض شركات القطاع الخاص "المهم الحاجة تطلع حلوة" على حد قولها.
وكان الهضبة عمرو دياب قد أحيا حفلًا غنائيا داخل قرية “مراسي” بالساحل الشمالي، أول أمس الجمعة، وشهدت ساحة مسرح الحفل توافدًا جماهيريًا كبيرًا من جمهور "الهضبة"،بالإضافة لنجوم الفن والمجتمع.
