EN 
أكد "مارك هيوز"، المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بنادى "ستوك سيتى"، في تصريحات للموقع الرسمي للنادي، أنه فضل الدفع برمضان صبحي في المباراة بعد أن شعر بجاهزيته لخوضها، مشيرًا إلى يفضل اللاعب المصري عن لاعبين آخرين.
وقال المدير الفني لستوك: "أردت الدفع برمضان إلى أرض الملعب، المباراة كانت على أرضنا وهي في غاية الأهمية، والفرصة جاءت من تلقاء نفسها".
وتابع: "أردت أن أشعر رمضان صبحي بطعم مباريات الدوري الإنجليزي، الفرصة ربما جاءت بشكل مبكر أكثر مما كنت أتوقع بكثير"، كما أكد "حتى أكون صادقًا، كان من الممكن أن أدفع بلاعبين من أصحاب الخبرة عندما أصيب شاكيري، ولكنني شعرت أن رمضان جاهز".
واستكمل هيوز حديثه: "رمضان ظهر بشكل قوي للغاية في التدريبات، إنه 19 عامًا فقط ولكنه لا يتعامل بشكل طفولي في المواقف التي تقابله"، موضحًا: "رمضان كان يتواجد في مواقع جيدة للغاية داخل الملعب، من الصعب أن تفهم أو تقرأ ما يريد أن يفعله بالكرة عندما يستلمها".
واختتم: "مازال هناك الكثير كي يقدمه رمضان، لقد صنع بداية جيدة في مسيرته معنا ولكننا سنعتني به بأكبر قدر ممكن".
وشارك رمضان صبحي بدلًا من شكوردان شاكيري في الشوط الأول من المباراة، حيث ساهم في تسجيل الفريق للهدف الثاني بعد تلاعبه بدفاع سوانزي.
وقال المدير الفني لستوك: "أردت الدفع برمضان إلى أرض الملعب، المباراة كانت على أرضنا وهي في غاية الأهمية، والفرصة جاءت من تلقاء نفسها".
وتابع: "أردت أن أشعر رمضان صبحي بطعم مباريات الدوري الإنجليزي، الفرصة ربما جاءت بشكل مبكر أكثر مما كنت أتوقع بكثير"، كما أكد "حتى أكون صادقًا، كان من الممكن أن أدفع بلاعبين من أصحاب الخبرة عندما أصيب شاكيري، ولكنني شعرت أن رمضان جاهز".
واستكمل هيوز حديثه: "رمضان ظهر بشكل قوي للغاية في التدريبات، إنه 19 عامًا فقط ولكنه لا يتعامل بشكل طفولي في المواقف التي تقابله"، موضحًا: "رمضان كان يتواجد في مواقع جيدة للغاية داخل الملعب، من الصعب أن تفهم أو تقرأ ما يريد أن يفعله بالكرة عندما يستلمها".
واختتم: "مازال هناك الكثير كي يقدمه رمضان، لقد صنع بداية جيدة في مسيرته معنا ولكننا سنعتني به بأكبر قدر ممكن".
وشارك رمضان صبحي بدلًا من شكوردان شاكيري في الشوط الأول من المباراة، حيث ساهم في تسجيل الفريق للهدف الثاني بعد تلاعبه بدفاع سوانزي.
