
"ربما لا يستطيع الفن إيقاف الحروب ولكنه يساعد على إبقاء أرواحنا بخير، أن نشعر بالجمال وسط قبح الحروب، أن نقاومها بما لدينا من أمل، حتى تنتهي ويبقى الفن والسلام"، كلمات تؤمن بها فنانة يمنية اكتسبت شهرة عالمية خلال الحرب الأهلية باليمن، فجهودها بالرسم على دخان الحروب كانت أشد تأثيرا من أي حديث عن وقف الحرب، حيث لفتت برسوماتها البسيطة أنظار العالم إلى ما يحدث في موطنها اليمن إيمانا منها بأن «الفن ينتصر على الحرب».




