الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

محمد بن زايد يطمئن شعبه على إمدادات الغذاء.. عداد كورونا يواصل خنق العالم.. وتحذيرات دولية من كوارث الاحتلال الإسرائيلي.. الأبرز في صحف الإمارات

 الشيخ محمد بن زايد
الشيخ محمد بن زايد

  •  لجنة أممية تحذر من ضم إسرائيل لأجزاء من الضفة وتعتبره تهديدًا لحل الدولتين
  • مؤتمر أصدقاء السودان ينطلق اليوم
  • الصين تسجل إصابتين جديدتين بكورونا دون وفيات
  • ارتفاع حالات التعافي الإمارات  وجهود متوصلة للمكافحة
  • كورونا حول العالم: الإصابات 3.8 مليون والوفيات تتجاوز 265 ألفًا

 

تناولت الصحف الإماراتية الصادرة اليوم، الخميس، آخر المستجدات المحلية فيما يخص فيروس كورونا المستجد، وأبرز القضايا الدولية خلال الساعات الماضية.


وقالت صحيفة "الاتحاد": "طمأن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي، نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، الشعب الإماراتي وقال: «على الرغم من التحديات التي يواجهها العالم أجمع ونحن جزء منه، فإن سلسلة الإمداد الغذائي في دولة الإمارات خلال هذه الظروف لم ولن تتأثر سواء من الإنتاج المحلي أو المخزون أو عبر الاستيراد، ونُطمئن الجميع بأن عملية توفير الغذاء مستدامة، وهي أولوية قصوى بالنسبة لنا».


وعن فلسطين قالت الصحيفة: "حذرت لجنة الجمعية العامة للأمم المتحدة المعنية بممارسة الشعب الفلسطيني لحقوقه غير القابلة للتصرف من أن الضم الإسرائيلي لأجزاء من الضفة الغربية هو بمثابة "تهديد لحل الدولتين".


  وحثت اللجنة المجتمع الدولي، ولا سيما مجلس الأمن، على تحمل مسئولياته واتخاذ إجراءات عاجلة للتصدي لخطر الضم وحماية حقوق الشعب الفلسطيني.


ومن السودان، ينطلق مؤتمر أصدقاء السودان اليوم عن بُعد، عبر تقنية «فيديو كونفرانس» بسبب جائحة فيروس «كورونا»، وهو الذي كان مقررًا عقده في باريس، وسط توقعات محللين وسياسيين سودانيين أن تؤثر ظروف الجائحة على الدعم الذي كان السودان يأمل في الحصول عليه من الدول والهيئات المانحة المشاركة في المؤتمر.


وتجددت الاشتباكات بين قوات الجيش الليبى، والميليشيات المسلحة التابعة لحكومة «الوفاق» فيمحيط كوبري السواني جنوب طرابلس، وذلك بعد استهداف مسلحي «الوفاق» لمنازل المدنيين في مناطق سيطرة القوات المسلحة الليبية.


واستهدفت قوات الجيش الليبي بالمدفعية تمركزات ميليشيات الوفاق جنوب العاصمة طرابلس، غداة إحباط هجوم للميليشيات تحت غطاء جوي تركي على قاعدة الوطية بجنوب غرب طرابلس.


وعن كورونا، سجلت الصين حالتي إصابة إضافيتين بفيروس كورونا مع عدم تسجيل أي وفيات خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية.


ونقلت صحيفة "الشعب" اليومية عن السلطات الصحية الصينية، اليوم الخميس، أن الحالتين لوافدين قدما من الخارج.


وبذلك يرتفع عدد حالات الإصابة بالفيروس في الصين إلى 82885 منذ بدء انتشار الوباء، بينما ظل عدد الوفيات عند 4633 حالة.

 

من جانبها، قالت صحيفة "الخليج"، كشفت حكومة الإمارات، عن إصابة 30 شخصًا من عائلتين بفيروس كورونا المستجد، نتيجة عدم التزامهم بالإجراءات الوقائية وإقامتهم تجمعًا عائليًا ساهم في نشر الإصابة بين أفراد العائلتين، بمتوسط اليومي للتعافي خلال 6 أيام 155 حالة، ليرتفع عدد حالات الشفاء إلى 3359.


وعادت حصيلة الوفيات جراء فيروس كورونا لترتفع في عدد من الدول الأوروبية، بينها إيطاليا، وقررت إسبانيا تمديد حالة الطوارئ أسبوعين، وأعلنت ألمانيا أنها تجاوزت المرحلة الأولى للجائحة، وبالإمكان تخفيف القيود، فيما أكدت منظمة الصحة العالمية أن فيروس كورونا سيتراجع تدريجيًا، لكن لن يكون من الممكن العودة إلى العمل مثلما كان عليه، داعية إلى إنهاء أشكال عدم المساواة التي تغذي الجائحة.


ولفتت الصحيفة إلى أن أقدم «الحزب الإسلامي التركستاني» على تفكيك وتدمير برج محطة كهرباء زيزون الحرارية بريف حماة الشمالي الغربي، وفق ما ذكرت، أمس الأربعاء، وسائل إعلام سورية، فيما تبادل الجيش السوري إطلاق النار مع الفصائل الإرهابية الموالية لأنقرة في عدة محاور شرقي إدلب، في حين كشف المرصد السوري من مصادر موثوقة أن عدة ألوية من فصيل «السلطان مراد» الموالي لتركيا، انشقوا عن الفصيل مع كامل عناصرهم، والذين يقدر عددهم بنحو 700 مقاتل، على خلفية إرسال المقاتلين إلى ليبيا.


أخيرًا من صحيفة "البيان"، أظهرت البيانات المجمعة لعدد حالات فيروس كورونا حول العالم تجاوز عدد الإصابات به 3.8 مليون حالة، وأظهرت بيانات منصة "وورلد ميتر"، الدولية المتخصصة في الإحصائيات، أن إجمالي عدد المتعافين ارتفع أيضا إلى 1.3 مليون حالة، وأشارت أيضا إلى أن عدد الوفيات تجاوز 265 ألفا.


وتتصدر الولايات المتحدة دول العالم من حيث عدد حالات الإصابة والوفاة، تليها من حيث الإصابات إسبانيا وإيطاليا والمملكة المتحدة وفرنسا وألمانيا وروسيا وتركيا والبرازيل وإيران والصين.