الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

البحرية الروسية تختبر صاروخا أسرع من الصوت.. فيديو

البحرية الروسية
البحرية الروسية

أذاعت فضائية يورونيوز عربية لقطات لإجراء البحرية الروسية اختباراً لصاروخ كروز يتخطى سرعة الصوت من طراز تسيركون.

تمكن الصاروخ من ضرب هدف قرب ساحل بحر بارنتس على بعد أكثر من 350 كيلومترا.

وذكرت الوكالة أن الصاروخ تم إطلاقه من على متن سفينة حربية في البحر الأبيض وهي الفرقاطة أدميرال جورشكوف.

وقال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في خطاب أدلى به في مارس 2018 إن الصواريخ التي تتخطى سرعتها سرعة الصوت هي جزء من جيل جديد من الأسلحة الروسية التي بمقدورها استهداف أي بقعة على وجه الأرض تقريبا ومراوغة أنظمة الحماية الأميركية من الصواريخ.

واعتمدت البحرية الروسية، علي أساليب تكتيكية جديدة في استخدام كاسحات الألغام الحديثة من مشروع 12700 حيث تحتوي كاسحات الألغام الجديدة على مجموعة حديثة من الأسلحة ويعتبرها البحارة الروس سفن القرن الـ21.

وقال النقيب البحري، إيفان فيسلوس قائد كاسحة الألغام " ياكوف بالياييف" من لواء "كامتشاتكا" للسفن الساحلية، أن سفينته من أفضل سفن العالم في صنفها من حيث إمكاناتها التكتيكية والأسلحة والسرعة.

وأشار إلى أن سرعة كاسحة الألغام "ياكوف بالياييف" بلغت في المناورات الأخيرة 16.7 عقدة بحرية، مع العلم أن سرعة كاسحة ألغام من مشروع 266 لا تتخطى 9 عقد بحرية.

وأضاف أن الوسائل التقنية المتوفرة في "ياكوف بيليايف"، لا تسمح باكتشاف الألغام تحت الماء وحسب بل تصنفها وتتلقى صورها الفوتوغرافية لاتخاذ قرار بطريقة تدميرها.

يذكر أن جسم كاسحة الألغام مصنوع من المواد البلاستيكية الزجاجية؛ ما يسهل إلى حد بعيد البحث عن الألغام ويزيد من تخفي السفينة عن الرادارات.

واعتمدت البحرية الروسية، علي أساليب تكتيكية جديدة في استخدام كاسحات الألغام الحديثة من مشروع 12700 حيث تحتوي كاسحات الألغام الجديدة على مجموعة حديثة من الأسلحة ويعتبرها البحارة الروس سفن القرن الـ21.

وقال النقيب البحري، إيفان فيسلوس قائد كاسحة الألغام " ياكوف بالياييف" من لواء "كامتشاتكا" للسفن الساحلية، أن سفينته من أفضل سفن العالم في صنفها من حيث إمكاناتها التكتيكية والأسلحة والسرعة.

وأشار إلى أن سرعة كاسحة الألغام "ياكوف بالياييف" بلغت في المناورات الأخيرة 16.7 عقدة بحرية، مع العلم أن سرعة كاسحة ألغام من مشروع 266 لا تتخطى 9 عقد بحرية.

وأضاف أن الوسائل التقنية المتوفرة في "ياكوف بيليايف"، لا تسمح باكتشاف الألغام تحت الماء وحسب بل تصنفها وتتلقى صورها الفوتوغرافية لاتخاذ قرار بطريقة تدميرها.

يذكر أن جسم كاسحة الألغام مصنوع من المواد البلاستيكية الزجاجية؛ ما يسهل إلى حد بعيد البحث عن الألغام ويزيد من تخفي السفينة عن الرادارات.