الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

شقيق الطبيبة المقتولة علي يد زوجها: أخذت 11 طعنة غدرا

صدى البلد

روى الدكتور محمود حسن يوسف شقيق الطبيبة المقتولة في الدقهلية علي يد زوجها الطبيب بالمنصورة، تفاصيل الواقعة المأساوية التي تفاعل معاها رواد مواقع التواصل الإجتماعي.

وقال خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "الحكاية" والمذاع عبر قناة "ام بي سي مصر": "أختي قُتلت غدرا بـ 11 طعنة من الظهر.. أطالب بسرعة القبض علي هذا الخائن".

وأكمل: "احنا مش عاوزين غير حقنا وعاوزين القصاص العاجل، اختي كانت طبيبة محترمة ومحبة لبيتها وكان جزاؤها القتل بهذه الوحشية".

اقرا ايضا

بدل ما يصونها جابهالي جثة.. أول رد فعل لـ شقيق الطبيبة ياسمين حسن
ما زال مقتل الطبيبة ياسمين حسن على يد زوجها الطبيب محمود مجدي يمثل لغزا على منصات التواصل الاجتماعي المختلفة.

وطالب محمود حسن شقيق الطبيبة ياسمين حسن المجني عليها في رسالته على صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك القصاص قائلا "القصاص ياريس".

وأضاف شقيق الطبيبة ياسمين حسن خلال تدوينة له "اختي جوزها قتلها وهرب، عارف يعني ايه تدى أختك لدكتور أسنان عشان يحافظ عليها فيقتلها بـ 11 طعنة".

وتساءل شقيق الطبيبة ياسمين حسن المجني عليها: "اختي الدكتورة ياسمين حسن يوسف عندها 26 سنة وعندها 3 أطفال أكبرهم عمره سنتين تتقتل على إيد جوزها الدكتور محمود مجدي عبدالهادي؟"

واختتم شيق المجني عليها الطبيبة ياسمين تدوينته قائلا: "اديتهاله أمانة بدل ما يصونها يجيبهالي جثة، أنا عايز حق أختي ياريس".

ملاك الرحمة الطبيبة ياسمين حسن، بالغة من العمر 26 سنة، ولديها طفلة لم تكمل بعد شهرها السادس، وطفلين توأمين بالغين من العمر عامين، نشبت بينها وبين زوجها طبيب الأسنان محمود مجدي خلافات زوجية، قام على أثرها زوجها بإنهاء حياتها.

 

11 طعنة كانت نصيب الطبيبة ياسمين حسن من زوجها طبيب الأسنان، الذي لم يكترث بأيام عيد الأضحى المباركة، أو حتى اقتراب موعد عيد زواجهما في الخامس عشر من أغسطس تحديدا.

 

وقبل أيام من عيد زواج الطبيبة ياسمين وزوجها طبيب الأسنان، أنهى الأخير حياتها بـ 11 طعنة نافذة في جسدها وتركها جثة هامدة داخل الشقة وفر هاربا.

 

وأفاد أقارب الطبيبة ياسمين حسن، أن زوجها الطبيب المتهم قام بطعنها حتى فارقت الحياة ثم تركها داخل شقتهما في مدينة المنصورة وفر هاربا، وحضرت والدته إلى الشقة وقامت بإزالة أثار الدماء وأخبرت النجدة بأنها عثرت عليها غارقة في دمائها.