الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

محمود المتيني: الإعلامي أحمد موسى ساهم في الدفع نحو تطبيق قانون نقل وزراعة الأعضاء

الدكتور محمود المتيني
الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس

تساءل الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، لماذا لا يتم التبرع بالأعضاء بعد الوفاة فهذا عمل عظيم ويثاب الإنسان عليه.


وأضاف  محمود المتيني ، في حوار مع الإعلامي أحمد موسى، مقدم برنامج على مسئوليتي، المذاع عبر شاشة صدى البلد، مساء اليوم الاثنين، أن الإعلامي أحمد موسى ساهم بشكل كبير في الدفع نحو تطبيق قانون نقل وزراعة الأعضاء البشرية، لافتا إلى أنه لا توجد أي مشكلة دينية في نقل الأعضاء.


وتابع الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أن مشكلة نقل الأعضاء مرتبطة بالثقافة لدى المصريين، والمريض سيوقع أرغب أو لا أرغب في المستشفى للتبرع بالأعضاء بعد الوفاة.


وأكد الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أن عام 2011 عطل ملف نقل الأعضاء من المتوفين، مشيرا إلى أن لدينا 30 مركز للكلى و14 مركز للكبد زراعة ونقل الأعضاء في مصر.


وتابع الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أن هناك توافق مع الأزهر والكنيسة على شرعية نقل الأعضاء من المتوفين، المتبرع المتوفى لا يوجد حد أدنى للسن.


وأكمل الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أنه ساعات بسيطة متاحة لنا لزرع الأعضاء من لحظات نقلها، وماكينات حديثة ومتطورة تساهم في نقل الأعضاء وحفظها من دول لأخرى، لافتا إلى أن الكبد من أسهل الأعضاء التي يتم نقلها وزراعتها.

 

فيما قال الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، إن بدأنا كم أكثر من أسبوع العام الدراسي الجديد في ظروف استثنائية بسبب جائحة كورونا، مضيفا أن عدد الطلاب 200 ألف طالب، و 25 ألف طالب في دراسات عليا.


وأضاف الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أن الحضور بنسبة 100% في العام الدراسي الجديد، لافتا إلى أن كل المعلمين في الجامعة حصلوا على التطعيم بنسبة 100%، و40% من الطلاب.


وتابع الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أنه لن يسمح الدخول للجامعة من لا يحصل على التطعيم، مستمرون في اتخاذ الإجراءات الاحترازية بالجامعة لمواجهة فيروس كورونا.

 

وأكمل الدكتور محمود المتيني رئيس جامعة عين شمس، أن لدينا أصابات في صفوف العاملين بالجماعة بفيروس كورونا، متابعا أن جائحة كورونا غيرت وجه التعليم في العالم وأوجد نظام جديد.