قال إبراهيم عبد المجيد، الكاتب والروائي الكبير، إنه من الشخصيات التى كان حظها رائعا، لافتا إلى أنه وُلد عام 1946، والتحق بالمدارس وقت ثورة يوليو 52، حيث كان بها قاعة للفنون التشكيلية، وملاعب.
وأضاف “عبد المجيد”، خلال حواره مع الإعلامي أيمن عدلي ببرنامج "كنوز مصر" المذاع عبر الفضائية المصرية، أن المدارس كانت تقوم بـ عمل رحلات لـ الأطفال للذهاب لـ السينما كل جمعة.
وأشار إلى أنه كان يدرس القراءة الحرة، موضحًا أن المدرسة كانت تترك الأطفال في المكتبة لوقت لـ قراءة ما يريدون، مؤكدًا أن حياته بالكامل كانت فى الإسكندرية.
وتحدث عن حبه لكتابة القصص، قائلا “كنت اقرأ قصة الصياد التائه، وبكيت لوقت وعندما جاء أمين المكتبة شرح لى أنها من خيال الكاتب”.