قناة صدى البلد البلد سبورت صدى البلد جامعات صدى البلد عقارات Sada Elbalad english
english EN
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
طه جبريل

أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله.. يقع فيها كثيرون

أفعال في رمضان
أفعال في رمضان

 أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله لا شك أنه من أهم ما ينبغي معرفته لتجنبه ، حيث إن  صوم رمضان  واجب بالكتاب والسنة والإجماع، معلوم من الدين بالضرورة، وهو أحد أركان الإسلام الخمسة، واتفق الأئمة الأربعة على أن صوم رمضان واجب على كل مسلم، بالغ، عاقل، طاهر من حيض أو نفاس، مقيم، قادر على الصيام،  من هنا ينبغي معرفة أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله حتى لا تُحرم من الكثير من الخيرات والنفحات الربانية والنورانيات والكرم، الذي لايفوته عاقل ، حيث إن بلوغ شهر رمضان هو في ذاته نعمة يغفل عنها البعض فيقعون في  أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله
 ، وهذه أكبر خسارة قد يخسرها الإنسان في حياته ، فقد لا تتاح له فرصة أخرى بإدراك رمضان القادم، ومن عظمة فضل الصيام في رمضان يصبح معرفة  أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله
 فهي المدخل الشيطاني الذي قد يضيع عليك هذه الفرصة العظيمة فلا ينالك من صيام رمضان سوى الجوع والعطش.

أفعال في رمضان 

 أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله ، عنه قال الشيخ عويضة عثمان ، مدير إدارة الفتوى الشفوية وأمين الفتوى بدار الإفتاء، إنه فيما رواه البخاري عَنْ أبي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ:  قالَ رَسوُلُ اللهَ - صلى الله عليه وسلم -: « مَنْ لَمْ يَدَعْ قَوْلَ الزُّورِ وَالْعَمَلَ بِهِ فَلَيْسَ لله حَاجَةٌ في أن يَدَعَ طَعَامَهُ وَشَرَابَهُ » ، منوهًا بأنه عندما نسمع هذا الكلام من رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يجب أن نفزع ونخاف على عبادة تعب فيها الإنسان  وبذل فيها  جهدًا كبيرًا وهي الصيام ، أن تنقض وترد في وجهه يوم القيامة . 

أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله ، أوضح «عثمان» في شرحه للحديث الشريف ، أن معنى (الزور) : الكذب والميل عن الحق والعمل بالباطل والتهمة، و (العمل به) :العمل بمقتضاه مما نهى الله عنه، والمقصود بقوله (فليس لله حاجة): أي أن الله تعالى لا يلتفت إلى صيامه ولا يقبله. 

أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله ، أضاف في شرح الحديث ، أنه يقول النبي - صلى الله عليه وسلم -: « من لم يدع قول الزور والعمل به » أي من لم يترك القول الباطل والكلام المحرّم أثناء صومه من الكذب وشهادة الزور، والغيبة والنميمة والقذف والشتيمة " والعمل به " أي ولم يترك الأعمال الباطلة من الظلم والغش والخيانة وأكل الربا وغيرها. 

وتابع في  أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله : " فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه "، أي فإن صيامه لا يكون مرضيًا عنه، ولا يقبل قبولًا كاملًا، ولا يثاب عليه ثواب الصائمين الذين يوفَّون أجرهم بغير حساب، وإن كان الصوم في حد ذاته صحيحًا مسقطًا للفرض الذي عليه، منوهًا بأن قوله: " وليس لله حاجة .." مجاز يراد به عَدمُ القبول الكامل من إطلاق السبب وإرادة المُسَبِّبِ. 

وعن أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله ، نبه إلى أنه  قال ابن المنير: هو كناية عن عدم قبول الصوم، كما يقول الغضبان لمن رد عليه شيئًا طلبه منه فلم يقم به: لا حاجة في به، دل هذا الحديث على ما يأتي: أولًا: تحذير الصائم من الأقوال الباطلة والأفعال المحرمة، لأنّها تسخط الله وتنقص من ثواب الصوم فلا يجازى الصائم على صومه بغير حساب، إلاّ إذا صام عن المحرمات، أما إذا اقترفها فإنه لا يستفيد منه إلا إسقاط الفرض فقط. 

وأشار في أفعال في رمضان تجعل الله لا يلتفت لصيامك ولا يقبله إلى أنه ثانيًا: أنه ليس الغرض من الصيام الحرمان من الطعام والشراب، بل ما يترتب عليه من تهذيب النفس، وتقويم السلوك الإِنساني، قال البيضاوي في قوله - صلى الله عليه وسلم -: " فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه " أي ليس المقصود من شرعية الصيام نفس الجوع والعطش، بل ما يتبعه من كسر الشهوات، وتطويع النفس الأمارة للنفس المطمئنة، فإذا لم يحصل ذلك لا ينظر الله إليه نظر قبول، وما يستفاد من الحديث : أولها تحذير الصائم من الأقوال الباطلة والأفعال المحرمة، وثانيها: ليس الغرض من الصيام الحرمان من الطعام والشراب، بل ما يترتب عليه من تهذيب النفس.

 كما أوصى من  كان صائما فليحفظ رأسه وعينه من النظر إلى المحرمات وبطنه من أكل الحرام ، حتى ولو وقع في المعصية  وأدى الفريضة فقد أضاع ثوابا كثيرا مما حصل عليه ، لأنه لم يعظم أو يقدر حجم الفريضة، فهذه المعاصي لو بعيدة عن المفطرات فهي تنقص من أجر الصائم ولكن صومه صحيح . 

العمل الصالح في رمضان

العمل الصالح في رمضان

العمل الصالح في رمضان ، ورد أنه صح عن رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أنه قال:«الصِّيَام والقرآن يَشفعان للعبد يوم القيامة، يقول الصِّيام: أي ربِّ مَنَعْتُه الطعام والشهوة فشفّعْني فيه، ويقول القرآن منعته النّوم بالليل فشفّعْنِي فيه فيشفعان»، فما أعظمه من شهر اغْدَوْدَقَت فيه أصول الِمنَن، واخْضَوْضَرَت فيه قلوب النازعين إلى أزكى سَنَن ".

العمل الصالح في رمضان ، ورد أنه ينبغي التأسي بالنبي صلى الله عليه وسلم فقد كان أجود الناس، وكان أجود ما يكون في رمضان، وكان يخصه من الأعمال الصالحة ما لا يخص به غيره، ومن هذه أعمال النبي -صلى الله عليه وسلم- في رمضان ؛ الذكر، والاستغفار، وتلاوة القرآن، والصدقة، والإحسان، وهنا يذَكِّر بفضل الصدقة على المحتاجين والمعسرين.

ماذا نفعل في رمضان

ماذا نفعل في رمضان ، فيما ورد بالكتاب العزيز والسنة النبوية الشريفة، أن شهر رمضان له فضل عظيم ، لذا ينبغي اغتنامه بتحري أفضل الأعمال الصالحة والعبادات في رمضان، والذي يأتي كإجابة لسؤال ماذا نفعل في رمضان ، في الطاعات الآتية:
1- قيام الليل عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: مَن قام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه.
2- الدعاء، والذ هو في ذاته من أعظم العبادات.
3- الاعتكاف في المسجد .
4- الجود والكرم، فرسول الله -صلى الله عليه وسلم كان أجود ما يكون في رمضان.
5- قراءة القرآن ، حيث إن هناك ارتباط بين نزول القرآن في شهر رمضان.
6- العمرة في رمضان .
7- ترك الغيبة والنميمة والمعاصي .
8- إطعام الطعام .
9- الصدقات.

شروط وجوب الصوم

وهناك مجموعة من شروط وجوب الصوم في رمضان ،  منها أنه تتحقق القدرة على الصوم (بالصِّحَّة)؛ فلا يجب صوم رمضان على المريض ومَنْ في معناه مِمَّن تلحقه مَشَقَّة بالصوم فوق استطاعته، و(بالإقامة) فلا يجب على الْمُسَافر، و(بعدم المانع شرعًا) فلا يجب على الحائض والنُّفَساء.

شروط وجوب الصوم في رمضان ، وبناء عليه فإن من أفطر في هذا الوقت لعذر فالصوم غير واجب عليه، إلا أن عليه قضاء هذه الأيام التي أفطرها بعد زوال المانع، أما من يتعذر عليه القضاء فعليه فدية وذلك كالمريض مرضًا مُزْمِنًا لا يستطيع معه الصوم، وشروط وجوب الصوم أربعة، أي إذا توافر في الإنسان الشروط التالية فقد وجب عليه صوم رمضان، وهي: «الإسلام، البلوغ، العقل، القدرة على الصوم».

شروط صحة الصوم

أما عن شروط صحة الصوم ، فإنها أربعة كذلك حيث يصح صوم من توافرت فيه الشروط الآتية، وهي ، أولا: (الإسلام) فلا يصح صوم الكافر، وثانيًا: (العقل) ويقصد به التمييز، فلا يصح صوم المجنون، أو الصبي غير المميِّز، وثالثًا: (النقاء عن الحيض والنفاس)، ورابعًا: (قبول الوقت للصوم)، بمعنى أن يكون وقت الصوم غير منهي عن الصيام فيه كيوم الفطر، والأضحى، وأيام التشريق الثلاثة.

 و الفرق بين شرط الصحة وشرط الوجوب، إن انعدام شرط الوجوب لا يبطل الصيام، بخلاف شرط الصحة فإن عدمه يمنع من صحة الصوم، فقال شيخ الإسلام البرهان الباجوري الشافعي في "حاشيته الفقهية": "وبعض هذه الشروط مشترك بين الصحة والوجوب، وبعضها مختص بالوجوب؛ فالإسلام والعقل شرطان للصحة كما هما شرطان للوجوب، لكن المراد بالإسلام الذي هو شرط للصحة: الإسلام بالفعل في الحال؛ بدليل أنه لا يصح من المرتد.

 والمراد بالإسلام الذي هو شرط للوجوب: الإسلام ولو فيما مضى؛ بدليل أنه يجب على المرتد (أي أن حصول الإسلام من المرتد قبل ردته سبب في وجوب قضاء ما فاته من الصوم في الردة بعد عودته إلى الإسلام)؛ فالاشتراك في الإسلام بحسب الظاهر ولا اشتراك في الحقيقة، والبلوغ شرط للوجوب وليس شرطًا للصحة؛ بدليل أنه يصح من غير البالغ إن كان مميزًا، وكذلك القدرة على الصوم شرط للوجوب وليست شرطًا للصحة؛ لأنه لو تكلف وصام مع المشقة صح صومه".

فضل شهر رمضان

فضل شهر رمضان

فضل شهر رمضان ، عنه قال مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إنه فيما أخرج الإمام أحمد وأصحاب السنن عن أبي هريرة -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم: «مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ».

وأوضح «مركز الأزهر» في شرحه للحديث الشريف عن فضل شهر رمضان ، أن الصيام ومغفرة الذنوب ورد في المعنى الإجمالي للحديث، حيث شرع الله سبحانه على المسلمين المكلفين فرضية صيام شهر رمضان فقال تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ».

وعن فضل شهر رمضان أضاف: "ورغبة في الحث على الصيام قد أودع الله سبحانه في شهر رمضان عديدًا من المنافع الدينية والدنيوية، ونلاحظ هنا في تعبير الحديث الشريف عن صيام رمضان وقيده بالإيمان، ليشكل صورة أدبية بليغة في كلمة واحدة، للدلالة على أن الصيام لا يقبل من الكافر مطلقًا، ولا يثاب عليه الفاسق، وإن سقط عنه الفرض، ذلك أن الأساس في قبول الأعمال هو الإيمان بالله تعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم مع الطاعة المطلقة لهما".

وعن فضل شهر رمضان ، استشهد بقوله تعالى: «مَنْ يُطِعِ الرَّسُولَ فَقَدْ أَطَاعَ اللَّهَ»، وهذا سر تخصيص الخطاب بأهل الإيمان في قوله تعالى: «يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ»، ومعنى قوله إيمانًا: أي: مؤمنا بالله ومصدقا بأنه تقرب إليه (واحتسابا)، أي: محتسبا بما فعله عند الله أجرا لم يقصد به غيره.

وعن فضل شهر رمضان : "قال القاري: أَيْ طَلَبًا لِلثَّوَابِ مِنْهُ - تَعَالَى - أَوْ إِخْلَاصًا أَيْ بَاعِثُهُ عَلَى الصَّوْمِ مَا ذُكِرَ، لَا الْخَوْفُ مِنَ النَّاسِ، وَلَا الِاسْتِحْيَاءُ مِنْهُمْ، وَلَا قَصْدُ السُّمْعَةِ وَالرِّيَاءِ عَنْهُمْ، وَقِيلَ: مَعْنَى احْتِسَابًا اعْتِدَادُهُ بِالصَّبْرِ عَلَى الْمَأْمُورِيَّةِ مِنَ الصَّوْمِ وَغَيْرِهِ، وَعَنِ النَّهْيِ عَنْهُ مِنَ الْكَذِبِ وَالْغِيبَةِ وَنَحْوِهِ، طَيِّبَةً نَفْسُهُ بِهِ، غَيْرَ كَارِهَةٍ لَهُ، وَلَا مُسْتَثْقِلَةٍ لِصِيَامِهِ، وَلَا مُسْتَطِيلَةٍ لِأَيَّامِهِ. وأسلوب الشرط هنا قد جاء ليثير انتباه القارئ، ويحرك عواطفه ومشاعره، فتستقر معاني الحديث وقيمه الخلقية، في أعماق النفس إيمانًا وتصديقًا وإخلاصًا، ابتغاء مرضاة الله عز وجل".

وأشار إلى أنه مما يستفاد من الحديث: أولا فرضية صيام شهر رمضان على العاقل البالغ المكلف، وثانيًا فضل الإيمان واشتراطه لقبول الأعمال الصالحة، وثالثًا احتساب الأجر عند الله تعالى من علامات القبول، ورابعًا بلاغة الأسلوب النبوي في الحديث الشريف، وخامسًا ظيم فضل الله تعالى الواسع وإنعامه السابغ.   

صيام رمضان  

 صيام رمضان ، لعله من المعروف أن صوم رمضان واجب بالكتاب العزيز والسُنة النبوية الشريفة وإجماع علماء الأمة، معلوم من الدين بالضرورة، كما أن للصوم الواجب رُكْنَان، وأولهما (النية) ويشترط إيقاعها ليلًا قبل الفجر عند الجمهور، لكنها تصح عند الحنفية في الصوم المعين قبل الزوال.

وفي صيام رمضان ، ورد أن مجرد التسحر من أجل الصوم يُعَدُّ نيَّة مجزئة؛ لأن السحور في نفسه إنما جُعِل للصوم، بشرط عدم رفض نية الصيام بعد التسحر، ويكون لكل يوم من رمضان نِيَّة مُسْتَقِلَّة تسبقه، وأجاز الإمام مالك صوم الشهر كله بنيَّة واحدة في أوله، وثاني ركن من أركان الصوم الواجب، أو صيام رمضان هو (الإمساك عن المفطرات) التي يبطل بها الصوم، وهذا الركن لا بد منه في الصوم مطلقًا سواء كان واجبًا أو تطوعًا.

مبطلات صيام رمضان

تنحصر مبطلات صيام رمضان (المفطرات) تنحصر في ثمانية أفعال أولها تعمد إدخال عَيْنٍ  - شيء ما- إلى الجوف من مَنْفَذٍ مفتوح (كالفم – والأنف) ولا تُعْتَبَر العين مَنْفَذًا مفتوحًا، وكذا مسام الجلد، والجوف عند الفقهاء: ما يلي حلقوم الإنسان كالمعدة، والأمعاء، والمثانة –على اختلاف بينهم فيها-، وباطن الدماغ، فإذا تجاوز المُفَطِّر الحلقوم ودخل الجوف إلى أيِّ واحدة منها من منفذٍ مفتوح ظاهرًا حِسًّا فإنه يكون مفسدًا للصوم.

وثاني مبطلات صيام رمضان تعمد الإيلاج في فَرْج (قُبُل أو دُبر)، ولو بلا إنزال، وثالثها خروج الْمَنِي عن مُبَاشَرة، كَلَمْسٍ أو قُبْلَة ونحو ذلك، ورابعها الاسْتِقَاءة، وهي تعمُّد إخراج القيء، أما من غَلَبه القيء فلا يفطر به،  وخامسها خروج دم الحيض، وسادسها خروج دم النفاس، وسابعها الجنون، وثامنها الرِّدَّة.

ادعية رمضان 

ادعية رمضان 

1. «يا مقيل العثرات، ياقاضى الحاجات اقضى حاجتى، وفرج كربتى، وارزقنى من حيث لا أحتسب» .

2. «اللهم سخر لى رزقى، واعصمنى من الحرص والتعب فى طلبه، ومن شغل الهم، ومن الذل للخلق، اللهم يسر لى رزقًا حلالًا، وعجل لى به يا نعم المجيب» .

3. «اللهم ياباسط اليدين بلعطايا، سبحان من قسم الأرزاق ولم ينس أحدًا، اجعل يدى عُليا بالإعطاء ولا تجعل يدى سفلى بالاستعطاء إنك على كل شىء قدير» .

4. « قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ " بفضلها يارب لا تكلنى إلى أحد ولا تحوجنى إلى أحد،وأغننى يارب عن كل أحد، يا من إليه المستند، وعليه المعتمد، عاليا على العلا فوق العلا فرد صمد، منزه فى ملكه ليس له شريك ولا ولد ورزقه ميسر يجرى على طول المدد ، يا سيدى خذ بيدى من الضلال إلى الرشد ، ونجنى من كل ضيق ونكد يا إله الفضل بحق "اللَّهُ الصَّمَدُ * لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ * َلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَد».

5. «اللهم إن كان رزقي في السماء فأهبطه وإن كان في الأرض فأظهره وإن كان بعيدا فقربه وإن كان قريبا فيسره وإن كان قليلا فكثره وبارك اللهم فيه» .

6. «اللهم سخر لي الأرزاق والفتوحات في كل وقت وساعة وهون علي كل صعب ويسر علي كل عسير اللهم أقذف في قلبي رجائك وأقطعه عمن سواك حتى لاأرجو أحدا غيرك ، اللهم وماضعفت عنه قوتي وقصر عنه عملي ولم تنته إليه رغبتي ولم تبلغه مسألتي ولم يجر على لساني مما أعطيت أحدا من الأولين والآخرين من اليقين فخصني به يارب العالمين » .

7. «اللهم عليك توكلت فارزقني واكفني وبك لذت فنجني مما يؤذيني أنت حسبي ونعم الوكيل اللهم أرضني بقضائك وقنعني بعطائك واجعلني من أوليائك » .

8. « اللهم ارزقني رزقا حلالا بلا كد واستجب دعائي بلا رد اللهم إني أعوذ بك من الفقر والدين وقهر الأعداء سبحان الله المفرج عن كل مكروب ومديون ومحزون» .

9. «اللهم إني أسألك أن ترزقني رزقا حلالا واسعا طيبا من غير تعب ولا مشقة ولا ضير ولا نصب إنك على كل شيء قدير».

10. «اللهم لا تجعل بيني وبينك في رزقي أحدا سواك واجعلني أغنى خلقك بك وأفقر عبادك إليك وهب لي غنى لايطغى وصحة لاتلهي».

11. «اللهم إني أسألك من فجأة الخير وأعوذ بك من فجأة الشر اللهم صب لي الخير صبا صبا، اللهم وارزقني طيبا» .

12. «ياكريم اللهم ياذا الرحمة الواسعة يا مطلعا على السرائر و الضمائر والهواجس و الخواطر، لا يعزب عنك شيء أسئلك فيضة من فيضان فضلك، وقبضة من نور سلطانك، وأنسا وفرجًا من بحر كرمك أنت بيدك الأمر كله ومقاليد كل شيء فهب لنا ما تقر به أعيننا و تغنينا عن سؤال غيرك، فإنك واسع الكرم، كثير الجود، حسن الشيم، فببابك واقفون و لجودك الواسع المعروف منتظرون يا كريم يا رحيم».

13. «استغفر الله لي ولوالدي ولارحامي ولكل من قال لا اله الا الله رزقه الله من حيث لا يحتسب» .

-