EN 
تعرضت الفنانه بدريه طلبه إلى موجه كبيره من السخريه على السوشيال ميديا بعد ما نشرت بوست على حسابها في فيسبوك وقالت إن بنت أخوها تعرضت لـ التخدير بالدبوس وأنها رجعت بالسلامه لبيتها وأن المستهدف من جرائم الخطف بالتخدير هم البنات.
في تقرير عرضته العربيه يفيد بأن بدريه طلبه لم تتحدث عن تفاصيل الواقعه ومن هنا بدأت الأزمة لأن ذلك يثير الرعب بين الناس لتعرضهم للاختطاف أو التخدير عن طريق شكة دبوس لمجرد نزولهم إلى الشارع كما حدث في أوروبا لشكاوى مواطنين تجاوزت الـ 300 فرد عن حقن بشكل يثير التساؤل لأنه لغز غير مفهوم ولم يترتب على ذلك لا سرقه ولا إعتداء جنسي ولا أي شيء وذلك حدث في فرنسا بريطانيا بلجيكا وهولندا .
ثم قامت بدريه طلبه بحذف البوست وقامت بالتوضيح وقالت إعتبروني لم أنشر شيء والغرض كان لتوعيه الناس وليس أكثر معلقه "انا مش فاضيه أشرح للناس بشكل خاص عن تفاصيل " .
وعلق الدكتور سامي قنديل استشاري الألم والتخدير بجامعة عين شمس ؛ في مقابلة عبر تطبيق زووم على قناة العربية أن من المستحيل تخدير شخص عن طريق دبوس ؛ مضيفا ان التخدير علم كبير جدا وكذلك تحضير المريض للتخدير امر في غايه الاهميه ولابد من عمل فحوصات كثيره للتأكد من ان قلبه سيحتمل التخدير ام لا والتاكد من خلوه من أمراض مزمنه ويجب وضع المريض على مينوتور وأخذ الكانيولا ومحاليل ثم على أجهزه التنفس الصناعي فالموضوع أكبر تعقيدا من كل مايثار .
