ADVERTISEMENT
كثيرا ما تحمل الحياة قصص ومفارقات يعجز عن وصفها أبرع كُتاب الدراما، ومن بين تلك القصص ما حدث مع حسين، عامل الخراطة البسيط عام 2010، بعد أن تم دفنه وسط الموتى في المقابر