أشهر إسلامه فقضت المحكمة بخلع زوجته

قضت محكمة الأسرة بمصر الجديدة برئاسة المستشار شريف موسى وعضوية المستشارين محمد أسامة وعمرو على وأمانة سر فريد عطية بتطليق زوجة مسيحية خلعا من زوجها بعد إشهاره لإسلامه .
كانت الزوجة قد أقامت دعوى قضائية تحمل رقم 1272 لسنة 2014 تطالب فيها بتطليقها خلعا من زوجها، وقالت فى دعواها أنها تزوجت من المدعى عليه بصحيح العقد الشرعى للطوائف متحدى الملة والمذهب "الاقباط الارثوذوكس" فى عام 2010 ودخل بها وأنجبت منه أولاد، وما زالت فى عصمته حتى الآن وطاعته، وأنها فوجئت بعد ثلاثة أعوام من الزواج أنه أشهر إسلامه.
وطلبت الزوجة فى دعواها تطبيق الشريعة الاسلامية عليها ، موكدة بأنها تبغض الحياة مع زوجها ولا سبيل لاستمرار الحياة بينهما وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله، واوضحت أنها عرضت علي المدعى عليه التنازل عن حقوقها المادية ورد مقدم الصداق الذى اعطاها اياه إلا أنه رفض فلجأت إلى مكتب تسوية المنازعات الأسرية لكن دون جدوى مما دفعها لاقامة دعوى الخلع.
وقدمت الزوجة إلى المحكمة حافظة مستندات طويت على صورة ضوئية من وثيقة زواجها وثابت بها اتحاد الملة والمذهب للاقباط الارثوذوكس وشهادة ثابت بها اعتناق زوجها الإسلام فى عام 2013، وقدم وكيلها انذار من عرض مقدم الصداق والمقدر بعشرة جنيهات ومحضر ايداعه بخزينة المحكمة وفى المقابل دفع الزوج بصورية مقدم الصداق وقررأن حقيقته هو 35 ألف جنيه .
وبعد اطلاع المحكمة على المستندات وعرض الصلح على الطرفين المتنازعين واتخاذ اجراءات التحكيم قضت بتطليق المدعية خلعا من زوجها طلقة بائنة مقابل تنازلها عن كافة حقوقها المادية وعن عاجل الصداق التى تسلمته وألزمت المدعى عليه بمصروفات المحاماة، كما قضت برفض الدفع بصورية مقدم الصداق .قضت محكمة الأسرة بمصر الجديدة برئاسة المستشار شريف موسى وعضوية المستشارين محمد أسامة وعمرو على وأمانة سر فريد عطية بتطليق زوجة مسيحية خلعا من زوجها بعد إشهاره لإسلامه .
كانت الزوجة قد أقامت دعوى قضائية تحمل رقم 1272 لسنة 2014 تطالب فيها بتطليقها خلعا من زوجها، وقالت فى دعواها أنها تزوجت من المدعى عليه بصحيح العقد الشرعى للطوائف متحدى الملة والمذهب "الاقباط الارثوذوكس" فى عام 2010 ودخل بها وأنجبت منه أولاد، وما زالت فى عصمته حتى الآن وطاعته، وأنها فوجئت بعد ثلاثة أعوام من الزواج أنه أشهر إسلامه.
وطلبت الزوجة فى دعواها تطبيق الشريعة الاسلامية عليها ، موكدة بأنها تبغض الحياة مع زوجها ولا سبيل لاستمرار الحياة بينهما وأنها تخشى ألا تقيم حدود الله، واوضحت أنها عرضت علي المدعى عليه التنازل عن حقوقها المادية ورد مقدم الصداق الذى اعطاها اياه إلا أنه رفض فلجأت إلى مكتب تسوية المنازعات الأسرية لكن دون جدوى مما دفعها لاقامة دعوى الخلع.
وقدمت الزوجة إلى المحكمة حافظة مستندات طويت على صورة ضوئية من وثيقة زواجها وثابت بها اتحاد الملة والمذهب للاقباط الارثوذوكس وشهادة ثابت بها اعتناق زوجها الإسلام فى عام 2013، وقدم وكيلها انذار من عرض مقدم الصداق والمقدر بعشرة جنيهات ومحضر ايداعه بخزينة المحكمة وفى المقابل دفع الزوج بصورية مقدم الصداق وقررأن حقيقته هو 35 ألف جنيه .
وبعد اطلاع المحكمة على المستندات وعرض الصلح على الطرفين المتنازعين واتخاذ اجراءات التحكيم قضت بتطليق المدعية خلعا من زوجها طلقة بائنة مقابل تنازلها عن كافة حقوقها المادية وعن عاجل الصداق التى تسلمته وألزمت المدعى عليه بمصروفات المحاماة، كما قضت برفض الدفع بصورية مقدم الصداق .