تراجع مبيعات السيارات لشهر أكتوبر في بريطانيا

تراجعت مبيعات السيارات، ومن بينها سيارات شركة فولكس فاجن، الشهر الماضي في السوق البريطانية، بسبب فضيحة انبعاث الغازات الملوثة.
وقد واجهت الشركة الألمانية قضية مثير للجدل بعد كشف مستوى انبعاث الغازات الملوثة من سياراتها التي تسير بالديزل والبنزين.
وهبطت مبيعات السيارات التي تحمل علامة فولكس فاجن بنسبة 9.8 %، وسيارات سكودا بنسبة 3%، وسيارات سيات بنسبة 32.2%.
ولكن ارتفعت نسبة مبيعات سيارات أودي وبورش وبنتلي.
وهبطت مبيعات السيارات عموما في السوق البريطانية بنسبة 1.1 %، حسب منظمة منتجي وبائعي السيارات.
ويأتي هذا التراجع بعد 43 شهرا متتاليا من الارتفاع في المبيعات.
فقد باعت فولكس فاجن 13970 سيارة في أكتوبر الماضي مقارنة ببيع 15495 سيارة في الشهر نفسه من العام الماضي.
ولكن فولكس فاجن ليست الشركة الوحيدة التي تراجعت مبيعاتها في أكتوبر، فقد تراجعت مبيعات فوكسهول البريطانية بنسبة 16 %، وفورد الأمريكية بنسبة 9 %.
وقال مايك هويس، مدير منظمة صانعي وبائعي السيارات، إن تراجع مبيعات فولكس فاجن يعود إلى "جمود السوق عموما"، وكذلك إلى فضيحة انبعاث الغازات الملوثة، التي تجعل الناس "يترددون في الشراء، أو يستقصون أكثر، وهو ما يؤجل المبيعات".تراجعت مبيعات السيارات، ومن بينها سيارات شركة فولكس فاجن، الشهر الماضي في السوق البريطانية، بسبب فضيحة انبعاث الغازات الملوثة.
وقد واجهت الشركة الألمانية قضية مثير للجدل بعد كشف مستوى انبعاث الغازات الملوثة من سياراتها التي تسير بالديزل والبنزين.
وهبطت مبيعات السيارات التي تحمل علامة فولكس فاجن بنسبة 9.8 %، وسيارات سكودا بنسبة 3%، وسيارات سيات بنسبة 32.2%.
ولكن ارتفعت نسبة مبيعات سيارات أودي وبورش وبنتلي.
وهبطت مبيعات السيارات عموما في السوق البريطانية بنسبة 1.1 %، حسب منظمة منتجي وبائعي السيارات.
ويأتي هذا التراجع بعد 43 شهرا متتاليا من الارتفاع في المبيعات.
فقد باعت فولكس فاجن 13970 سيارة في أكتوبر الماضي مقارنة ببيع 15495 سيارة في الشهر نفسه من العام الماضي.
ولكن فولكس فاجن ليست الشركة الوحيدة التي تراجعت مبيعاتها في أكتوبر، فقد تراجعت مبيعات فوكسهول البريطانية بنسبة 16 %، وفورد الأمريكية بنسبة 9 %.
وقال مايك هويس، مدير منظمة صانعي وبائعي السيارات، إن تراجع مبيعات فولكس فاجن يعود إلى "جمود السوق عموما"، وكذلك إلى فضيحة انبعاث الغازات الملوثة، التي تجعل الناس "يترددون في الشراء، أو يستقصون أكثر، وهو ما يؤجل المبيعات".