EN 
أدانت كوريا الجنوبية، اليوم الجمعة، الهجوم الإرهابي الذي وقع أمس بدينة نيس جنوب فرنسا، مؤكدة أنه عمل إرهابي لا يمكن التغاضي عنه تحت أي ظرف من الظروف.
وأعربت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية - وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية - عن "الصدمة والغضب" لفقدان العديد من الأرواح فيما وصفته بأنه "هجوم إرهابي وحشي"، قائلة إنها تقف مع المجتمع الدولي في العمل على القضاء على الإرهاب في جميع أنحاء العالم.
وجاء في بيان الوزارة: ندين بشدة هذا العمل الإرهابي، وتملك حكومتنا اعتقادًا راسخًا بأن الإرهاب جريمة ضد الحضارة والإنسانية ولا يمكن التغاضي عنه تحت أي ظرف من الظروف، وندعم بقوة جهود الحكومة الفرنسية للقضاء على الإرهاب..كما بعثت الحكومة الكورية الجنوبية أيضا بتعازيها لأسر الضحايا والشعب الفرنسي.
وفي غضون ذلك، قال مسئول في وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إن الحكومة تتحقق من سلامة الكوريين الجنوبيين في نيس، ولا توجد خسائر بشرية في صفوفهم حتى الآن.
وقد أرسلت السفارة الكورية الجنوبية لدى باريس اثنين من الموظفين، بما في ذلك القنصل، إلى مكان الحادث. وتنظر الحكومة في إصدار تحذير من السفر إلى نيس.
يشار إلى أن سائقًا قاد شاحنته نحو حشد خلال احتفالات عطلة يوم الباستيل، مما أسفر عن مقتل 84 شخصًا على الأقل وإصابة أكثر من 100 آخرين، وفقا لتقارير وسائل الإعلام، وقُتل السائق - رجل فرنسي من أصول تونسية يبلغ من العمر 31 عاما - برصاص الشرطة.
وأعربت وزارة الخارجية الكورية الجنوبية - وفقا لما ذكرته وكالة أنباء (يونهاب) الكورية الجنوبية - عن "الصدمة والغضب" لفقدان العديد من الأرواح فيما وصفته بأنه "هجوم إرهابي وحشي"، قائلة إنها تقف مع المجتمع الدولي في العمل على القضاء على الإرهاب في جميع أنحاء العالم.
وجاء في بيان الوزارة: ندين بشدة هذا العمل الإرهابي، وتملك حكومتنا اعتقادًا راسخًا بأن الإرهاب جريمة ضد الحضارة والإنسانية ولا يمكن التغاضي عنه تحت أي ظرف من الظروف، وندعم بقوة جهود الحكومة الفرنسية للقضاء على الإرهاب..كما بعثت الحكومة الكورية الجنوبية أيضا بتعازيها لأسر الضحايا والشعب الفرنسي.
وفي غضون ذلك، قال مسئول في وزارة الخارجية الكورية الجنوبية إن الحكومة تتحقق من سلامة الكوريين الجنوبيين في نيس، ولا توجد خسائر بشرية في صفوفهم حتى الآن.
وقد أرسلت السفارة الكورية الجنوبية لدى باريس اثنين من الموظفين، بما في ذلك القنصل، إلى مكان الحادث. وتنظر الحكومة في إصدار تحذير من السفر إلى نيس.
يشار إلى أن سائقًا قاد شاحنته نحو حشد خلال احتفالات عطلة يوم الباستيل، مما أسفر عن مقتل 84 شخصًا على الأقل وإصابة أكثر من 100 آخرين، وفقا لتقارير وسائل الإعلام، وقُتل السائق - رجل فرنسي من أصول تونسية يبلغ من العمر 31 عاما - برصاص الشرطة.
