EN 
نظم المركز الدولى للكتاب التابع للهيئة المصرية العامة للكتاب مساء أمس، الإثنين، حفل توقيع ومناقشة كتاب عن "العشق والثورة" للكاتب شريف عارف.
وحضر الحفل الدكتور عمرو الشوبكى، ومحمد أمين رئيس مجلس أمناء تحرير المصرى اليوم، والدكتور طلال واصف، والفنانة إلهام شاهين، والفنان التشكيلى عمرو فهمى، واللواء أحمد رجائي عطية، والكاتبة الصحفية صفية مصطفى أمين، والدكتور محمود الضبع نائب رئيس هيئة الكتاب.
وقال الضبع: إن هيئة الكتاب ترحب بجميع الكتابات التى تبنى الشخصية المصرية، وقد سلم شهادات تقدير لمجموعة من المصورين منهم حسام عارف، أحمد هيمن، على المالكى، محمد معروف.
وقدمت الحفل الإعلامية هالة سرحان وقالت نحتفل بكتاب العشق والثورة الناس والزمان والمكان وسألت المؤلف عن عنوان الكتاب "لماذا العشق والثورة".
وقال شريف عارف: "ببساطة انا من هواة جمع الوثائق ثم تحولت إلى حرفة ثم إلى دراسة والكتاب شهادات تاريخية منها شهادات لسعد هجرس وأمينة السعيد والشيء الباقى هو الكتاب ولذلك جاءت فكرة جمع الحوارات، لكن هناك مجموعة من التسجيلات لم تنشر بناء على رغبة أصحابها".
وسألت هالة سرحان عن تعريف الثورة وهل تختلف من بلد إلى آخر أو من زمن إلى زمن وأجاب عمرو الشوبكى: نحن أمام نموذج نسميه الثورات الكلاسيكية وفى الخمسين سنة الاخيرة لا يحدث إسقاط للدولة انتهى من التاريخ وأصبح تغيير، وأى ثورة لا تنجح إلا إذا حدث بعدها فعل إصلاحي.
وقال محمد أمين، إن الثورة عمل تراكمي وخاصة فى العشر سنوات الأخيرة ووضحت منذ عام 2005، واثنى على المؤلف اختياره الحوارات مع أفراد من الجيش الذى حافظ على مصر.
وعن سؤال هالة سرحان إذا كنا نعيش نفس مخاطر 2013 أجاب اللواء رجائي عطية أن سيناء ما زالت تعيش نفس المخاطر ولولا شجاعة رجال الجيش وصلابتهم واخلاصهم ما استطعنا الحفاظ عليها.
وحضر الحفل الدكتور عمرو الشوبكى، ومحمد أمين رئيس مجلس أمناء تحرير المصرى اليوم، والدكتور طلال واصف، والفنانة إلهام شاهين، والفنان التشكيلى عمرو فهمى، واللواء أحمد رجائي عطية، والكاتبة الصحفية صفية مصطفى أمين، والدكتور محمود الضبع نائب رئيس هيئة الكتاب.
وقال الضبع: إن هيئة الكتاب ترحب بجميع الكتابات التى تبنى الشخصية المصرية، وقد سلم شهادات تقدير لمجموعة من المصورين منهم حسام عارف، أحمد هيمن، على المالكى، محمد معروف.
وقدمت الحفل الإعلامية هالة سرحان وقالت نحتفل بكتاب العشق والثورة الناس والزمان والمكان وسألت المؤلف عن عنوان الكتاب "لماذا العشق والثورة".
وقال شريف عارف: "ببساطة انا من هواة جمع الوثائق ثم تحولت إلى حرفة ثم إلى دراسة والكتاب شهادات تاريخية منها شهادات لسعد هجرس وأمينة السعيد والشيء الباقى هو الكتاب ولذلك جاءت فكرة جمع الحوارات، لكن هناك مجموعة من التسجيلات لم تنشر بناء على رغبة أصحابها".
وسألت هالة سرحان عن تعريف الثورة وهل تختلف من بلد إلى آخر أو من زمن إلى زمن وأجاب عمرو الشوبكى: نحن أمام نموذج نسميه الثورات الكلاسيكية وفى الخمسين سنة الاخيرة لا يحدث إسقاط للدولة انتهى من التاريخ وأصبح تغيير، وأى ثورة لا تنجح إلا إذا حدث بعدها فعل إصلاحي.
وقال محمد أمين، إن الثورة عمل تراكمي وخاصة فى العشر سنوات الأخيرة ووضحت منذ عام 2005، واثنى على المؤلف اختياره الحوارات مع أفراد من الجيش الذى حافظ على مصر.
وعن سؤال هالة سرحان إذا كنا نعيش نفس مخاطر 2013 أجاب اللواء رجائي عطية أن سيناء ما زالت تعيش نفس المخاطر ولولا شجاعة رجال الجيش وصلابتهم واخلاصهم ما استطعنا الحفاظ عليها.
