- كان عميلا مزدوجا فى "إعدام ميت"
- قدم صورة الطيار فى حرب أكتوبر من خلال "حتى آخر العمر"
ونرصد فى التقرير التالى أهم الأعمال التى ارتدى فيها محمود عبد العزيز "البدلة الميرى".
"إعدام ميت"
قدم الساحر محمود عبد العزيز، فى فيلم "إعدام ميت" المأخوذ من ملفات المخابرات العامة المصرية، شخصية ضابط المخابرات عز الدين، الذى يتم تكليفه بالسفر إلى الكيان الصهيونى، من أجل الحصول على معلومات وأسرار مهمة عن مفاعل ديمونة الإسرائيلي.
"فخ الجواسيس"
قدم شخصية ضابط المخابرات المصرى محيى، الذى يحاول كشف أحد أفراد شبكات الجاسوسية، وبالفعل ينجح فى معرفة أفراد خلية الجاسوسية، ويتمكن أيضا من القبض على قائد الخلية، وهو ضابط المخابرات الإسرائيلى ديفيد، ويتم إعدامهم جميعا.
"حتى آخر العمر"
فى فيلم "حتى آخر العمر"، جسد محمود عبد العزيز، شخصية أحمد عبد الحميد، نقيب طيار مقاتل يشترك فى حرب الاستنزاف بقيادته مروحية مقاتلة، وأثناء حرب 73 يقوم بدور بطولى فى المعركة، ولكنه يعود إلى منزله على كرسى متحرك بعد إصابته بالشلل إثر سقوط طائرته فى الحرب.
"السادة المرتشون"
قدم دورا مختلفا عليه، حيث ظهر قاسيا يهوى الابتزاز، وجسد ضمن أحداث فيلم "السادة المرتشون"، شخصية ضابط المباحث فتحى، الذى يريد الزواج من ابنه عمه آمال "نجوى إبراهيم"، باى طريقة سواء مشروعة أو غير مشروعة.
"البريء"
يرتدى أيضا ساحر السينما المصرية محمود عبد العزيز، خلال أحداث فيلم "البريء"، البدلة الميري، حيث يجسد شخصية العقيد توفيق شركس، قائد أحد المعتقلات، المتخصص فى سجن السياسيين والمثقفين وأصحاب الرأي المخالف للنظام الحاكم.
"مملكة الهلوسة"
تدور أحداث فيلم "مملكة الهلوسة" حول الضابط كامل، الذى يلعب دوره الراحل محمود عبد العزيز، حيث يكلف كامل التابع لإدارة مكافحة المخدرات، بمتابعة قضية ضبط المعلم قدورة "حسن عابدين"، أكبر تاجر مخدرات بالإسكندرية متلبسًا بجريمته.
"كفانى يا قلب"
لعب الفنان الراحل ضمن أحداث فيلم "كفانى يا قلب"، شخصية "أمين"، ضابط البوليس، الذى ينصب شباكه حول فوزية "شمس البارودي"، وبالفعل تقع فى حبه، ليقوم بالقبض عليها بعد اتهامها فى قضايا تهريب الماس للخارج.
"دنيا عبد الجبار"
جسد الساحر محمود عبد العزيز، شخصية "عبد الجبار القناوى" الذى يتطوع فى البوليس، وتدرج حتى وصل لرتبه الصول، وكان جادا وصارما فى عمله، ونال احترام الجميع، حتى الضباط أنفسهم كانوا يخشونه لجديته فى العمل وصرامته الشديدة، كما انعكس ذلك على أهل حارة زرع النوى، التى كان يقطن بها، ولا يختلط بأحد، وكان أهل الحارة يخشون من الخروج على القانون لوجوده بينهم.