EN 
طالب الإعلامي أحمد موسى، كل من أساء للشرطة المصرية، أمس سواء كانوا إعلاميين أو حقوقيين أو سياسيين، عليهم أن يعتذروا للشرطة المصرية، قائلا: "كان الهدف من حادث الأمس هو إهانة الشرطة المصرية مرة ثانية والاسقاط عليها وبث الرعب في همم رجال الشرطة".
وأضاف "موسى"، خلال برنامج "على مسئوليتي" المذاع على فضائية "صدى البلد" اليوم الأثنين، " الآن اعتذروا، كل من هان الشرطة عليه أن يعتذر الان"، مُضيفًا: "هم أرادوا حل أمن الدولة لأنهم يعلمون أنها هي التي تكشف المعلومات"، مُضيفًا:" خسئتم أن تسيئوا لأجهزة بلدنا ولا بد من فضحكم، وأنا وانتو والزمن طويل".
وتابع: "كل من أهان الشرطة عليه أن يعتذر سواء إعلامي أو حقوقي، مُضيفًا "هناك إعلاميين تواطؤا في 25 و28 يناير مع هؤلاء الخونة يتواطؤا الآن"، واستطرد:"هناك دولة يجب أن تقف على قدميها، وكل التحيه لأفراد الشرطة ووزير الداخلية، وكشف الإرهابي يؤكد أن جهاز الشرطة لديه الرجال والمعلومات".
