رامز جلال يواصل اصطياد النجوم الأجانب فى رمضان .. شاروخان آخر ضحاياه .. أنطونيو بانديراس يصل لقمة الانفعال .. وستيفن سيجال يضربه

• رامز جلال يواصل اصطياد النجوم فى رمضان 
• شاروخان يرفض مصالحته 
• أنطونيو بانديراس يصل لقمة الانفعال.. وستيفن سيجال يضربه 

لم يهنأ نجوم العالم بالابتعاد عن "مقالب" رامز جلال، التي طالت المشاهير في مصر والوطن العربي، وخارج الوطن العربي أيضًا، فوقع عدد من النجوم العالميين في فخ "رامز" هذا العام، والأعوام السابقة.

ويرصد "صدى البلد" في التقرير التالي، أبرز نجوم العالم الذين وقعوا ضحايا في "مقالب" رامز جلال مؤخرًا.

قبل يومين، وقع النجم الهندي العالمي شاروخان، ضحية لمقالب الفنان رامز جلال، من خلال حلقة برنامجه "رامز تحت الأرض"، والتي حققت صدى كبيرا فور عرضها، إذ تصدر "شاروخان" موقع التدوينات القصيرة "تويتر" بعد إذاعة حلقته، فأصبح اسمه الأكثر بحثًا خلال فترة عرض الحلقة وبعدها بساعات طويلة.

وسيطرت حالة من الغضب الشديد والانفعال على النجم الهندي شاروخان، عقب «مقلب» رامز الذي أعده له في برنامج «رامز تحت الأرض»، فرفض «شاروخان» اعتذار رامز جلال له، عقب كشفه عن وجهه الحقيقي، وانهال عليه بالضرب المبرح والشتائم قائلا: «أنت شخص قبيح ومريض، وانت اتيت بي الي هنا لتفعل بي هكذا، ولا تتأسف وابتعد عني لأن هذا ليس مزاحا، وأنا بامكاني اخلع ملابسك وأدفنك هنا».

ولم يرض رامز جلال بغضب شاروخان منه، فتمسك بمصالحته، وذهب له بعد انتهاء المقلب، وقام بالتقاط الصور والفيديوهات معه، وقام باحتضانه وتقبيله.

ولم يكن شاروخان، أول النجوم العالميين، الذين وقعوا ضحايا في "مقالب" رامز جلال، كل عام، إذ قدم "رامز" العام الماضي، برنامج المقالب الخاص به "رامز بيلعب بالنار"، الذي استضاف فيه عددا من مشاهير العالم ونجوم هوليوود، وهما أنطونيو بانديراس، وستيفن سيجال.

وانفعل أنطونيو بانديراس من مقلب رامز جلال به العام الماضي، وبدا خلال الحلقة مذهولا، ولم يدرك أنه وقع بالمقلب إلا بعد مرور عدة دقائق، وحاول رامز جلال مصالحته وتعريفة بالمقلب.

أما النجم العالمي ستيفن سيجال، فكان رد فعله عنيفًا ضد رامز جلال، إذ استخدم قوته العضلية ضد "رامز"، وقام بضربه، قبل أن يتوسل له الأخير بالعفو عنه.

وقبل عامين، قدم رامز جلال برنامج المقالب الخاص به "رامز واكل الجو"، الذي استضاف فيه العديد من النجوم، وكان مفاجأة البرنامج النجمة العالمية باريس هيلتون، والتي بدت في قمة خوفها من مقلب الطائرة، ظنًا منها أن الطائرة ستسقط حتمًا ما جعلها تدخل في نوبة صراخ وبكاء.

وبعد أن عرفت باريس هيلتون بالمقلب الذي دبره لها رامز جلال، بدت متضجرة ومنزعجة من الموقف، لكنها استجابت سريعًا لمصالحة رامز، وقامت بمصافحته.