الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري
الإشراف العام
إلهام أبو الفتح
رئيس التحرير
أحمــد صبـري

مصطفى فهمي وفاتن موسى ثنائي الحب مع بصمة سي السيد.. فارق عمر 20 عاما وحفل الزفاف سنوي

مصطفى فهمي وفاتن
مصطفى فهمي وفاتن موسى

وسامة وكاريزما وتصالح مع نفس.. هكذا عرف الجمهور دوما النجم الكبير مصطفى فهمي أحد دنجوانات السينما المصرية، ولكن كان لظهوره في برنامج "صاحبة السعادة" مع إسعاد يونس اهتماما اخر من قبل الملايين لانه لم يطل للحديث عن نجوميته ومشواره الفني بل اصطحب زوجته المذيعة اللبنانية فاتن موسى، لكي يشارك الجميع آرائه في الحياة وكيف يتعامل في بيته كـ رجل شرقي متفتح ومتقبل للرأي الآخر؟.

كان هذا الحديث سبب تصدر مصطفى فهمي وفاتن موسى، محرك بحث جوجل الشهير على مدار الساعات الماضية، لأنهما دائما ثنائي محط اهتمام الجميع طوال الوقت وفي التقرير التالي نرصد أهم 5 أسباب جعلت مصطفى فهمي و فاتن موسى احد اشهر ثنائي في الوسط الفني.

-فارق العمر:
تطورت الحياة بشكل كبير وتغيرت المعايير الا ان فارق العمر الكبير بين الرجل والمرأة لا زال أمرا مثيرا وفي بعض الأحيان غير مقبول، ولكن كان مصطفى فهمي احد النماذج التي حولت الهجوم على زيجته من الإعلامية اللبنانية الى اعجاب، ففارق العمر بين مصطفى فهمي وفاتن موسي يصل الى 20 عاما، ولكن إقبال فتى الشاشة على الحياة ساعد في تخطيه ازمة فارق العمر مع زوجته.

-احتفال واحد لا يكفي:
من المعروف عن مصطفى فهمي انه رجل يحب الحياة ويقدس الحب بشكل كبير، لذلك يقوم في نفس المعاد من كل عام باقامة احتفالية خاصة بعيد زواجه تكون قريبة الى حد كبير من حفلات الزفاف وهي طريقة يلجأ اليها مصطفى فهمي لكي يجدد حبه لزوجته فاتن موسي بين الحين والاخر.

-سي السيد:
يظن البعض ان مصطفهى فهمي رجلا متفتح ويميل الى التفكير الاوروبي الا انه اعترف في احد الحوارات التلفزيونية السابقة انه رجلا شرقيا ويغار على زوجته وي بعض الاحيان يعلق على ملابسها ويرفض العري المبالغ فيه.

وصرح مصطفى فهمي قائلا: "أنا مش ضد الموضة بس لازم يكون اللبس مناسب للمكان وساعات بشوف لبس مراتي مش منساب وبطلب انها تغيره .. في بعض الاحيان انا سي السيد".

وخلال صاحبة السعادة، أكدت فاتن موسى على هذا الأمر مصرحة :" يبدو على مصطفى أنه شخص ليبرالي ولكن في الحقيقة هو متحكم ويحب أن تكون كلمته في النهاية هي السائدة داخل المنزل".
ومن جانبه شدد مصطفى فهمي بأنه ليس عصبي ولكنه "حمقي" فقط وسريعًا ما يهدأ، فردت عليه فاتن موسى قائلة عنه: "لما يتحمق الزربونة بتطلع".