قال سعيد الفقي خبير أسواق المال إن مؤشرات البورصة المصرية أغلقت على حالة من التباين وسط انخفاض طفيف للمؤشر الثلاثيني وصعود قوي للمؤشر السبعيني حيث انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واغلق عند مستوي 10564 نتيجة للضغوط البيعية علي الاسهم القيادية وخاصة التجاري الدولي الذي اغلق قرب مستوي 57 ويعد هذا المستوي مستوي دعم قوي بالنسبة له وهذا الانخفاض لم يؤثر في غالبية الاسهم ولكن كان التأثير خلال اخر جلستين من الاسبوع السابق نتيجة لما يمثلة البنك التجاري الدولي من نسبة كبيرة في الوزن النسبي للمؤشر الثلاثيني.
وأضاف أن الاداء بشكل عام في حالة من الاستقرار النسبي بعد فترة التصحيح العنيفة خلال الشهر السابق وأن المؤشر الرئيسي في مناطق دعمه عند مستوي 10550 الي 10600 نقطة.
وتوقع خبير أسواق المال تكوين مراكز شرائية في هذه المناطق خلال هذا الاسبوع واستهداف مستوي 10900 حيث ان الاوضاع بشكل عام اصبحت مستقرة.
اما مؤشر الاسهم الصغيرة والمتوسطة، أوضح الفقي أن أداءه اختلف تماما عن المؤشر الثلاثيني وخاصة مع نهاية جلسة الاسبوع الماضي حيث اغلق عند مستوي 2013 وصعد بنسبة 2.28 % حيث ان هذا المستوي يدفعه لاستهداف مستوي 2150 خلال الفترة القادمة.
وأوضح أن التباين بين اداء المؤشر الثلاثيني والمؤشر السبعيني يكشف حالة من الترقب والانتظار لدي المؤسسات الاجنبية لما سوف تسفر عنه مفاوضات سد النهضة والوصول لحل سلمي يدفع المنطقة للاستقرار خلال الفترة القادمة ويعد هذا هو السبب الرئيسي لعدم استقرار المؤشر الرئيسي بخلاف اداء المؤشر السبعيني الذي اغلق عند مستوي 2013 ويستهدف مستوي 2150 واداؤه جيد نسبيا وفي اتجاه صعود نتيجة لثقة المستثمرين الافراد
اولا في اداء وحكمة القادة وتجاوز اي صعاب تواجه مجتمعنا بشكل عام، ثانيا: ادراك المستثمرين الافراد جيدا قيمة الشركات المدرجة بالبورصة المصرية وان اسعارها الحالية لا تمثل اي قيمة حقيقية لهذه الاسعار وبشكل عام نتوقع اداء ايجابيا خلال الفترة القادمة.
قال سعيد الفقي خبير أسواق المال إن مؤشرات البورصة المصرية أغلقت على حالة من التباين وسط انخفاض طفيف للمؤشر الثلاثيني وصعود قوي للمؤشر السبعيني حيث انخفض المؤشر الرئيسي للبورصة المصرية واغلق عند مستوي 10564 نتيجة للضغوط البيعية علي الاسهم القيادية وخاصة التجاري الدولي الذي اغلق قرب مستوي 57 ويعد هذا المستوي مستوي دعم قوي بالنسبة له وهذا الانخفاض لم يؤثر في غالبية الاسهم ولكن كان التأثير خلال اخر جلستين من الاسبوع السابق نتيجة لما يمثلة البنك التجاري الدولي من نسبة كبيرة في الوزن النسبي للمؤشر الثلاثيني.
وأضاف أن الاداء بشكل عام في حالة من الاستقرار النسبي بعد فترة التصحيح العنيفة خلال الشهر السابق وأن المؤشر الرئيسي في مناطق دعمه عند مستوي 10550 الي 10600 نقطة.
وتوقع خبير أسواق المال تكوين مراكز شرائية في هذه المناطق خلال هذا الاسبوع واستهداف مستوي 10900 حيث ان الاوضاع بشكل عام اصبحت مستقرة.
اما مؤشر الاسهم الصغيرة والمتوسطة، أوضح الفقي أن أداءه اختلف تماما عن المؤشر الثلاثيني وخاصة مع نهاية جلسة الاسبوع الماضي حيث اغلق عند مستوي 2013 وصعد بنسبة 2.28 % حيث ان هذا المستوي يدفعه لاستهداف مستوي 2150 خلال الفترة القادمة.
وأوضح أن التباين بين اداء المؤشر الثلاثيني والمؤشر السبعيني يكشف حالة من الترقب والانتظار لدي المؤسسات الاجنبية لما سوف تسفر عنه مفاوضات سد النهضة والوصول لحل سلمي يدفع المنطقة للاستقرار خلال الفترة القادمة ويعد هذا هو السبب الرئيسي لعدم استقرار المؤشر الرئيسي بخلاف اداء المؤشر السبعيني الذي اغلق عند مستوي 2013 ويستهدف مستوي 2150 واداؤه جيد نسبيا وفي اتجاه صعود نتيجة لثقة المستثمرين الافراد
اولا في اداء وحكمة القادة وتجاوز اي صعاب تواجه مجتمعنا بشكل عام، ثانيا: ادراك المستثمرين الافراد جيدا قيمة الشركات المدرجة بالبورصة المصرية وان اسعارها الحالية لا تمثل اي قيمة حقيقية لهذه الاسعار وبشكل عام نتوقع اداء ايجابيا خلال الفترة القادمة.